[b]دفنار اليوم الثامن والعشرون من شهر أمشير المبارك استشهاد القديس العظيم تاؤدورس الرومي
[size=21]
طرح بلحن آدم.
التفسير:
أنا الغير مستحق ابتديء. لأقص كرامة هذا المجاهد. تادرس البار القديس
الرومي. والشهيد الشجاع ليسوع المسيح. هذا كان في زمان الملكين الكافرين. مكسيميانوس
وميتيانوس. وهذان الملكان المنافقان سمعا عن هذا الرجل أنه يعطل
عبادتهما ولا يطاوعهما. فأرسلا خلفه وأحضروه. وطلبا منه أن يعبد الهتهما
المرزولة. فطرح أقوالهما النجسة. فوعداه أن يعطياه أموالا كثيرة. ولا لم
يرض عذباه عذابًا عظيمًا لا يحصي بكل نوع. وأخيرًا نزعت رأسه في الثامن
والعشرين من شهر أمشير. فأخذ المسيح إلهنا نفسه الطوباوية ورفعها إلي
السموات. وقدمها قربانًا لأبيه الصالح. وذبيحة مقبولة مرضية امامه. وأعد
لها كراسي وأكاليل مجد في بيعة الأبكار. طوباك أنت أيها المجاهد. لن
المسيح يسوع ألبسك إكليلا. بصلواته يا رب أنعم لنا بغفران خطايانا.
طرح بلحن واطس.
التفسير:
جميع الطغمات السمائية تجتمع معنا في مجتمعنا. في هذا الموضع المقدس
وتعيد معنا أيضًا. ويكرمون هذا القديس تادرس الرومي. اسفهسلار المسيح ملك
الملوك. هذا الذي رفض العالم وامواله. لكي يأخذ الغني الكامل إلى في
السموات. الرسل والأنبياء في وسطنا. يعيدون للذي أحبه الرب وتوجه. أنا
أريد أن أفتح فاي وأمدحك اليوم. في يوم عيدك العظيم أيها القديس تادرس.
لكني أخاف أن اتقدم إلي اللجة.التي ليس لها قرار أعني معجزاتك. لأن لساني
لحمي ليس له قوة. ليقول كرامتك ومجدك الذي جللك الله به. من جميع
الحكماء الموجودين في العالم. يقدر أن يقص كرامتك أيها المجاهد بالحقيقة.
أنت بتول منذ مولدك وناسك عجيب. وأنت شهيد مختار يا تادرس الرومي. انت
شجاع قوي في مصاف الشهداء. وافضحت الملوك وأوثانهم المرزولة. وتبكيت
الملوك لك لم يقدر أن يرد أفكارك وإيمانك الثابت في الملك المسيح. حتى نلت
إكليل المجد من قبل يسوع المسيح ربنا. وعيدت مع الشهداء في ملكوت
السموات. اطلب من الرب عنا ليغفر لنا خطايانا.[/b]
[/size]