منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  829894
ادارة المنتدي سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  829894
ادارة المنتدي سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ماضى
Admin
Admin
ابو ماضى


عدد المساهمات : 4763
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 51

سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  Empty
مُساهمةموضوع: سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010    سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010  I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 6:43 am

( يوم الثلاثاء )
16 نوفمبر 2010
7 هاتور 1727




السنكسار

اليوم السابع من شهر هاتور المبارك


1.شهادة القديس جاؤرجيوس الإسكندري.

2.شهادة القديس نهروه.
3. نياحة القديس مينا أسقف تمى.
4. تكريس كنيسة القديس جاؤرجيوس الكبادوكي.




1ـ في هذا اليوم استشهد القديس جاؤرجيوس الإسكندري. كان أبوه تاجراً بالإسكندرية ولم يكن له ولد، واتفق له السفر إلى اللد وحضر عيد تكريس كنيسة الشهيد جاؤرجيوس. فصلَّى إلى الله مُستشفعاً بقديسه العظيم أن يرزقه ولداً فقبِلَ الرب دعاءه ورزقه طفلاً أسماه جاؤرجيوس. وكانت أمه أُختاً لأرمانيوس والي الإسكندرية.
وتوفى أبواه وكان له من العمر خمساً وعشرون سنة. وكان صالحاً رحوماً بالمساكين، مُحبّاً للكنيسة فمكث عند خاله. وكانت له ابنة وحيدة، خرجت ذات يوم ومعها بعض صاحباتها للنزهة. فشاهدت ديراً خارج المدينة، وسمعت رهبانه يُرتلون تراتيل حسنة. فتأثرت مما سمعت وسألت ابن عمتها جاؤرجيوس عما سمعته فأجابها بأن هؤلاء رهبان قد انقطعوا عن العالم للعبادة، وهداها إلى الإيمان بالسيد المسيح، وعرَّفها نصيب الخطاة من العذاب، ونصيب الأبرار من النياح.
فلما عادت إلى أبيها عرَّفته أنها مؤمنة بالمسيح، فلاطفها وخادعها ووعدها ثم توّعدها. فلم تذعن لكلامه فأمر بقطع رأسها ونالت إكليل الشهادة.
وبعد ذلك عرَّفوا الوالي أن جاؤرجيوس هو الذي أطغاها، فقبض عليه وعذَّبه عذاباً شديداً. ثم أرسله إلى أنصنا. فعذّبوه هناك أيضاً وأخيراً قطعوا رأسه المقدس ونال إكليل الشهادة.
وكان هناك شماس يُسمى صموئيل. فأخذ جسده المقدس ومضى به إلى منف من أعمال الجيزة. ولمَّا علمت امرأة خاله أرمانيوس، أرسلت فأخذت الجسد ووضعته مع جسد ابنتها الشهيدة بالإسكندرية.



صلاتهما تكون معنا. آمين.


2ـ وفيه أيضاً استشهد القديس نهروه. وهذا كان من بلاد الفيوم، وكان يخاف الله كثيراً. ولمَّا سمع بأخبار الشهداء ذهب إلى الإسكندرية ليموت على اسم السيد المسيح. فقيل له في رؤيا: لابد لك أن تمضي إلى أنطاكية، وفيما هو يفكر كيف يذهب إلى هناك، انتظر سفينة ذاهبة ليركبها، فأرسل له الرب الملاك ميخائيل، فحمـله على أجنحته من الإسكندرية إلى أنطاكية.

وأوقفه أمام دقلديانوس الملك واعترف بالسيد المسيح. فسأله عن اسمه وبلده. ولمَّا عرف أمره عجب من حضوره بهذه الحالة وعرض عليه جوائز كثيرة ليرجع عن إيمانه فأبى ثم هدده فلم يخش، فأمر الملك بتعذيبه بأنواع كثيرة. فعذّبوه تارة بإطلاق الأسود عليه، وتارة بحريق النار وتارة بالمعصار، وتارة بطرحه في اناء، وتوقد النيران تحته. وأخيراً قطعوا رأسه المقدس بحد السيف ونال إكليل الشهادة. وصار بديلاً عن الشهداء الذين كانوا من أنطاكية واستشهدوا بأرض مصر.
واتفق حضور القديس يوليوس الأقفهصي هناك وقت استشهاده فأخذ جسده وأرسله مع غلامين له إلى بلده بكرامة عظيمة.



صلاته تكون معنا. آمين.


3ـ وفيه أيضاً تنيَّح القديس مينا أسقف مدينة تمى الأمديد بمركز السنبلاوين وكان هذا الأب من أهل سمنود. وكان وحيداً لأبوين يخافان الله ويمارسان أعمال الرهبنة بالصوم والصلاة والنُّسك حتى شاع صيتهما في البلاد.
وزوجا ولدهما بغير إرادته فأطاع ولكنه اتفق مع زوجته على أن يحتفظا ببتوليتهما، ولبثا هكذا يؤديان عبادات كثيرة، كما يؤديها الرهبان، حيث كانا يلبسان مسوحاً من شعر، ويقضيان أغلب ليلهما في الصلاة وتلاوة كلام الله.
واشتاق هذا القديس إلى الترهُّب ففاتح زوجته قائلاً: لا يليق أن نمارس أعمال الرهبان ونحن في العالم. وإذ وافقته على ذلك قصد دير الأنبا أنطونيوس لبُعده عن والديه اللذين كانا يجدّان في البحث عنـه، فلم يعرفا له مكاناً. ومن هناك ذهب مع الأنبا خائيل الذي صار فيما بعد البطريرك السادس والأربعين على مدينة الإسكندرية، إلى دير القديس مقاريوس وترهَّبا هناك. وكان ذلك في زمان الكوكبين المُضيئين ابرآم وجاورجه. فتتلمذ لهما الأب مينا وتضلع بعلومهما واقتدى بعبادتهما. وإزداد في العمل الملائكي حتى فاق كثيرين من الآباء في عبادته.
فحسده الشيطان على فرط جهاده فضربه في رجليه ضربه أقعدته مطروحاً على الأرض شهرين. وبعد ذلك شفاه السيد المسيح وتغلب على الشيطان بقوة الله.
ثم دُعِيَ إلى رتبة الأُسقفية، فحضر إليه رُسل من قِـبَل البطريرك. ولمَّا عرف الغرض حزن وبكى وتأسف على فراقه البريَّة. فأقنعه الآباء أنَّ هذا الأمر من الله، فأطاع ومضى مع الرسل فرسمه البطريرك أُسقفاً على تمى. وأعطاه الرب نعمة شفاء المرضى وموهبة معرفة الغيب، حتى أنه كان يعرف ما في ضمير الإنسان.
وكان أساقفة البلاد القريبة يأتون إليه ويستشيرونه، كما كانت الجماهير تتقاطر إليه من كل مكان لسماع تعاليمه. وصار أباً لأربعة من بطاركة الإسكندرية ووضع يده عليهم عند رسامتهم. وهم: الأنبا الكسندروس الثاني، والأنبا قسما، والأنبا تاودورس والأنبا خائيل الأول.
ولمَّا أراد السيد المسيح نقله من هذا العالم الفاني أعلمه بذلك. فدعا شعب كرسيه وأوصاهم أن يثبتوا دائماً في الأمانة المستقيمة، وأن يحفظوا الوصايا الإلهية. ثم أسلمهم لراعيهم الحقيقي الرب يسوع المسيح، وانصرف من هذه الدنيا الفانية إلى المسيح الذي أحبه، فناح عليه جميع الشعب، وحزنوا جداً لفقد راعيهم ومدبِّر نفوسهم وأبوهم بعد الله. ثم شيعوه كما يليق ودفنوه في مكان كان قد عيَّنه لهم من قبل.



صلاته تكون معنا. آمين.


4ـ وفي هذا اليوم أيضاً تذكار تكريس كنيسة القديس الجليل الشهيد العظيم جاؤرجيوس الكبير بمدينة اللد بالشام، وما أجرى الله فيها من العجائب الباهرة والآيات الشائعة في البر والبحر. حتى أن الملك دقلديانوس لمَّا سمع بصيتها أرسل أوهيوس رئيس جنده ومعه بعض الجند لهدمها. فتقدم هذا بكبرياء إلى حيث أيقونة القديس جاؤرجيوس وبدأ يستهزئ بالنصارى وبالقديس. وكان بيده قضيب، ضرب به القنديل الذي أمام صورة القديس فكسره، فسقطت منه شظية على رأسه فغشيته رعدة وخوف وسقط طريحاً على الأرض. فحمله الجند ومضوا به إلى بلادهم. وقد علموا أن هذا نتيجة سخريته بهذا الشهيد العظيم. ومات أوهيوس في الطريق ذليلاً فطرحوه في البحر.
ولمَّا علِم الملك دقلديانوس بذلك غضب، وعزم على أن يمضي إلى هذه الكنيسة ويهدمها. ولكن الرب لم يمهله حتى يتمم ما كان قد عقد العزم عليه فضربه بالعمى. وأثار عليه أهل المملكة، وانتزعها منه. وأقام بعده قسطنطين الملك البار. فأغلق البرابي ، وفتح أبواب الكنائس وابتهجت المسكونة والكنائس، وخاصة كنيسة الشهيد العظيم كوكب الصبح القديس جاؤرجيوس.


صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائماً أبدياً. آمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marygrgs.ahlamontada.com
 
سنكسار اليومك الثلاثاء 7 هاتور 1727 الموافق 16 نوفمبر 2010
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  سنكسار اليوم الاحد 5 هاتور 1727 الموافق 14 نوفمبر 2010
» سنكسار اليوم الثلاثاء 30 بابه 1727 الموافق 9/11/2010
» سنكسار اليوم 3 هاتور 1727 الموافق 12 /11/2010
» سنكسار اليوم 8 هاتور 1727/ 17 نوفمبر 2010
»  سنكسار اليوم 9 هاتور 1727/ 18 نوفمبر 2010

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر :: قديسين وشهداء وأباء كنيستنا :: السنكسار اليومى-
انتقل الى: