منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا 	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 829894
ادارة المنتدي 	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا 	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 829894
ادارة المنتدي 	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ماضى
Admin
Admin
ابو ماضى


عدد المساهمات : 4763
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 51

	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 Empty
مُساهمةموضوع: سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013   	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 I_icon_minitimeالخميس يناير 24, 2013 9:14 am

الجمعة 25 من شهر يناير سنة 2013 م





أحسن الله إنقضاءه وأعاده علينا وعليكم وانتم فى هدوء واطمئنان

مغفوري الخطايا والآثام ، من قبل مراحم الرّب ترحمني وترحمكم

يا آبائي وأخوتي ، آمين









نياحة القديس دوماديوس أخى مكسيموس





( 17 طــوبة)







في هذا اليوم تذكار القديسين الجليلين مكسيموس وأخيه دوماديوس . وكان
أبوهما "الندينيانوس" ملك الروم رجلا خائف الله قويم المعتقد ، فرزقه هذين
القديسين. وكانا منذ صغرهما مثل الملائكة قي الطهر والقداسة ، ملازمين
الصلاة ومطالعة الكتب المقدسة . ولما تحقق لهما زوال هذا العالم وكل مجده ،
قررا تركه وعزما علي العيشة الرهبانية . فطلبا من أبيهما ان يسمح لهما
بالذهاب إلى مدينة نيقية ، ليصليا في مكان اجتماع المجمع المقدس المسكوني
الاول ، الذي انعقد سنة 325 م ، ففرح أبوهما وأرسل معهما حاشية من الجند
والخدم كعادة أولاد الملوك . ولما وصلا أمرا الجند ان يرجعوا إلى أبيهما
ويقولوا له انهما يريدان ان يمكثا هناك أياما . ثم كشفا أفكارهما لأحد
الرهبان القديسين من انهما يريدان لباس الإسكيم المقدس . فلم يوافقهما علي
ذلك خوفا من أبيهما ، وأشار عليهما ان يذهبا إليه وظلا عنده حتى تنيح .
وكان قبل نياحته قد البسهما شكل الرهبنة ، وعرفهما بأنه رأي في رؤيا الليل
القديس مقاريوس وهو يقول له أوص ولديك ان يأتيا إلى بعد نياحتك ويصيرا لي
بنينا . ثم قال لهما : أنني كنت اشتهي ان انظر هذا القديس بالجسد ، ولكنني
قد رايته بالروح . فبعد نياحتي امضيا إليه بسلام . وقد انعم الله عليهما
بموهبة شفاء المرضي ، وشاع ذكرهما في تلك البلاد وخصوصا بين التجار
والمسافرين ، وتعلما صناعة شراع ( قلوع ) السفن. فكانا يقتاتان بثمن ما
يبيعان منها ويتصدقان علي الفقراء والمساكين بما يفضل عنهما . وذات يوم رأي
أحد حجاب أبيهما شراع إحدى السفن مكتوبا عليه " مكسيموس ودوماديوس " ،
فاستفسر من صاحب السفينة فقال له : هذا اسم أخوين راهبين ، كتبته علي
سفينتي تبركا ، لكي ينجح الله تجارتي . ثم أوضح له أوصافهما بقوله ، ان
أحدهما قد تكاملت لحيته والأخر لم يلتح بعد ، فعرفهما الحاجب واخذ الرجل
وأحضره أمام الملك . ولما تحقق منه الأمر أرسل إليهما والدتهما والأميرة
أختهما . فلما تقابلتا بالقديسين وعرفتاهما بكتا كثيرا . ورغبت أمهما ان
يعودا معها فلم يقبلا، وطيبا قلب والدتهما وأختهما . وبعد ذلك بقليل تنيح
بطريرك رومية ، فتذكروا القديس مكسيموس ليقيموه بدلا عنه . ففرح والده بذلك
. ولما وصل هذا الخبر إلى القديس مكسيموس وأخيه ، تذكرا وصية أبيهما
الانبا أغابيوس ، فغير الاثنان شكلهما ، وقصدا طريق البحر الأبيض. وكانا
إذا عطشا يبدل الله لهما الماء المالح بماء عذب، وتعبا كثيرا من السير حتى
أدمت أرجلهما، فناما علي الجبل وقد أعياهما التعب ، فأرسل الله لهما قوة
حملتهما إلى برية الاسقيط ، حيث القديس مقاريوس، وعرفاه انهما يريدان
السكني عنده . ولما أراهما من ذوي التنعم ، ظن انهما لا يستطيعان الإقامة
في البرية لشظف العيشة فيها . فأجاباه قائلين : ان كنا لا نقدر يا أبانا
فأننا نعود إلى حيث جئنا . فعلمهما ضفر الخوص ثم عاونهما في بناء مغارة
لهما . وعرفهما بمن يبيع لهما عمل أيديهما ويأتيهما بالخبز . فأقاما علي
هذه الحال ثلاث سنوات ، لم يجتمعا بأحد ، وكانا يدخلان الكنيسة لتناول
الأسرار الإلهية وهما صامتين ، فتعجب القديس مقاريوس لانقطاعهما عنه كل هذه
المدة ، وصلي طالبا من الله ان يكشف له أمرهما وجاء إلى مغارتهما حيث بات
تلك الليلة . فلما استيقظ في نصف الليل كعادته للصلاة ، رأي القديسين
قائمين يصليان ، وشعاع من النور صاعدا من أفواهها إلى السماء ، والشياطين
حولهما مثل الذباب ، وملاك الرب يطردهم عنهما بسيف من نار . فلما كان الغد
البسهما الإسكيم المقدس وانصرف قائلا : صليا عني فضربا له مطانية وهما
صامتين . ولما اكملا سعيهما وأراد الرب ان ينقلهما من أحزان هذا العالم
الزائل . مرض القديس مكسيموس فأرسل إلى القديس مقاريوس يرجوه الحضور . فلما
أتي إليه وجده محموما فعزاه وطيب قلبه . وتطلع القديس مقاريوس وإذا جماعة
من الأنبياء والقديسين ويوحنا المعمدان وقسطنطين الملك جميعهم قائمين حول
القديس إلى ان اسلم روحه الطاهرة بمجد وكرامة . فبكي القديس مقاريوس وقال :
طوباك يا مكسيموس . أما القديس دوماديوس فكان يبكي بكاء مرا ، وسال القديس
مقاريوس ان يطلب عنه إلى السيد المسيح لكي يلحقه بأخيه . وبعد ثلاثة ايام
مرض هو ايضا ، وعلم القديس مقاريوس فذهب إليه لزيارته . فيما هو في طرقه
رأي جماعة القديسين الذين كانوا قد حملوا نفس أخيه ، حاملين نفس القديس
دوماديوس وصاعدين بها إلى السماء . فلما آتي إلى المغارة وجده قد تنيح ،
فوضعه مع أخيه الذي كانت نياحته في الرابع عشر من هذا الشهر . وأمر ان يدعي
الدير علي اسمهما فدعي دير البراموس نسبة إليهما ، وهكذا يدعي إلى اليوم .
صلاتهما تكون معنا امين .





وفى هذا اليوم أيضـــا





نياحة القديس الأنبا يوساب الأبح أسقف جرجا





( 17 طــوبة)









في مثل هذا اليوم من سنة 1826 م تنيح الاب العالم الجليل الانبا يوساب ،
أسقف جرجا وأخميم المعروف بالابح . وقد ولد ببلدة النخيلة من أبوين غنيين
محبين للفقراء . ولما بلغ من العمر 25 عاما أراد والداه ان يزوجاه فلم يقبل
، ولميله إلى الحياة الرهبانية قصد عزبة دير القديس أنطونيوس ببلدة بوش .
وأقام هناك مدة ظهر فيها تواضعه وتقواه ، الأمر الذي جعل رئيس الدير يوافق
علي إرساله إلى الدير . ولما وصل استقبله الرهبان فرحين نظرا لما سمعوه عنه
من الفضيلة التي تحلي بها ، وعن كثرة بحثه وتأملاته في الأسفار المقدسة ،
وبعد قليل البسوه ثياب الرهبنة . ولما وصل خبره إلى الاب البطريرك الانبا
يوحنا السابع بعد المائة ، استدعاه وأبقاه لديه ، وإذ تحقق ما كان يسمعه
عنه من التقوى والعلم ، دعا الأباء الأساقفة وتشاور معهم علي إقامته أسقفا
علي كرسي جرجا . أما هو فاعتذر عن قبول هذا المنصب لكثرة أعبائه ، فرسموه
رغما عنه . ولما وصل إلى مقر كرسيه ، وجد شعبه وقد اختلط به الهراطقة ،
فسعي في لم شمله ، وبني له كنيسة واجتهد في تعليمه ، ورد الضالين ، وهداية
كثيرين من الهراطقة . ووضع عده مقالات عن تجسد السيد المسيح ، وفسر كثيرا
من المعضلات الدينية ، والآيات الكتابية ، وحث شعبه علي أبطال العادات
المستهجنة ، التي كانت تجري أثناء الصلاة في الكنيسة وخارجها. كما افلح في
إبطال المشاجرات والمخاصمات التي كانت تحدث من المعاندين للحق . وكان رحوما
علي الفقراء ، ولم يكن يأخذ بالوجوه ، ولم يحاب في القضاء ، ولم يقبل رشوة
. أما ما كان يتبقى لديه فكان يرسله إلى الاخوة الرهبان بالأديرة ، ولم
يكن يملك شيئا إلا ما يكسو به جسده ، وما يكفي لحاجته. ولم ينطق بغير الحق ،
ولم يخش باس حاكم ، ورعي شعبه احسن رعاية . ولما أراد الله انتقاله من هذا
العالم ، مرض عدة ايام ، فضي بعضها بكرسيه والبعض الأخر بقلاية الاب
البطريرك الانبا بطرس التاسع بعد المائة ، ثم توجه إلى ديره بالبرية ، ففرح
به الرهبان وهناك انتهت حياته المباركة ، واسلم روحه الطاهرة بيد الرب
الذي احبه . وكانت مدة حياته إحدى وتسعين سنة . منها خمس وعشرون قبل
الرهبنة ، وإحدى وثلاثون بالدير وخمس وثلاثون بكرسي الأسقفية .



صلاته تكون معنا



ولربنا المجد دائما ابديا امين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marygrgs.ahlamontada.com
ابو ماضى
Admin
Admin
ابو ماضى


عدد المساهمات : 4763
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 51

	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 Empty
مُساهمةموضوع: رد: سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013   	سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013 I_icon_minitimeالخميس يناير 24, 2013 9:16 am

دفنار اليوم السابع عشر من شهر طوبه المبارك نياحة دوماديوس أخي مكسيموس



طرح بلحن آدم.

التفسير : مكسيموس الكبير ودماديوس. قد أرضيا الله وصنعا أرادته. لأن
العجائب التي صناعها بإسم المسيح. ومواهب الشفاء لا تحصي. وقد تعزيا حقًا
في الغربة من أجل اسم المسيح الذي تغرب منأجلنا كم من الأتعاب التي
احتملاها في الطرقات من قبل يسوع المسيح. فكل مجد هذا العالم وملذاته.
والغني أيضًا قد رفضاه. وصار فم كل غنسان يكرمهما. لأنهما طلبا الله من كل
قلبيهما. وكانا يقرءات في الكتب المقدسة. ويتلوان اسم المسيح رجاءهما
الثابت. وكانت مجبتهما الحقيقية. في الأنبا أغابيوس أبيهما الأول. لأنهما
طلبا فوجدا وسألا فأخذا. وقرعا ففتح لهما. الله مخلصنا ارشدهما. إلي جبل
أبينا الأنبا مقار. السلام لكما أيها البارين أبوينا لرومييين أول أولاد
الأنبا مقار. المخلص يصرخ بفمه الإلهي قائلا. تعالوا إلى يا مباركي أبي
رثوا الملك المعد. طوباكم يا أبوينا الروميين لأن إله السماء أعطي لكما
كرامات. بصلواتهما يا رب. أنعم لنا بغفران خطايانا.

طرح بلحن واطس.

التفسير: بالحقيقة عظيمة هي كرامة أبوينا الروميين. مكسيموس ودماديوس ابني
الملك اللذين صارا راهبين لانهما تركا المأكل وقد يبست الستنهما من الصوم.
وأما النسك الذي صنعاه فقد أحرق قوة الشيطان. وكان الملك في القصر يأكل
ويسرب ويسر. وولداه في البرية يتعبان من أجل المسيح. إذ قد صارا مع المسيح
في كورة الأحياء. وعيدا معه في ملكوته الدائمة إلي الأبد. انظروا إلي هذين
الأخين. اللذين طلبا مخلصنا بالصلاة والصوم والنسكيات العالية. فكل خدمة
طاهرة قد خدما الله بها. هذان المصباحان المضيئان وهما مكسيموس ودوماديوس.
فلنسبح ونمجد إلهنا. ونكرم جهادهما العجبت. ونسكهما الحقيقي الذي صنعاه من
أجل المسيح هذان المجاهدان الشجاعان. المحاربان جيدًا في الميدان المقدس
الذي للرهبة. أيها لعمودان الثابتان والاسرائيليان المحقان اللذان للمسيح.
الملك العظيم وهما مكسيموس ودوماديوس. اللذان رفضا كل مجد هذاالعالم.
ومملكة ابيهما وتبعا المسيح. وعوض كراسي ملك هذا العالم التي تنحل مع
اللذين يجلسون عليها. قد وهبهما المسيح كراسي مقدسة لا ينطق بكرامتها في
ملكوته الغير فانية. وعوض خلع البرفير والملابس المذهبة. قد البسكما حللا
مضيئة سمائية. وعوض التيجان المرصعة بالأحجار الكريمة والجواهر. التي تضمحل
وتفسد وتتغير سريعًا. فقد توجكما المسيح ملكنًا بأكالليل غير مضمحلة تبرق
بالأنوار. وعوض المملكة التي لها انتهاء. صرتما مالكين مع يسوع المسيح إلي
الأبد.أطلبا من الرب عنا. ليغفر لنا خطايانا.









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marygrgs.ahlamontada.com
 
سنكسار الجمعه 17طوبه 1729 25 يناير 2013
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنكسار الخميس 2طوبه 1729 10 يناير 2013
» سنسكار الجمعه 10 طوبه 1729 18 يناير 2013
» سنكسار الجمعه 24 طوبه 1729 1 فبراير 2013
» سنكسار الجمعه 27برمهات 1729 5ابريل 2013
» سنكسار الجمعه 22امشير 1729 1 مارس 2013

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر :: قديسين وشهداء وأباء كنيستنا :: السنكسار اليومى-
انتقل الى: