ابو ماضى Admin
عدد المساهمات : 4763 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: القراءات اليومية السبت 25 يونية 2011 --- 1727 , بؤونة , 18 الأحد يونيو 26, 2011 9:15 am | |
| القراءات اليومية السبت 25 يونية 2011 --- 1727 , بؤونة , 18
العشية مزمور العشية مزامير 89 : 36,29الفصل 89
36 نسله إلى الدهر يكون ، وكرسيه كالشمس أمامي 29 وأجعل إلى الأبد نسله ، وكرسيه مثل أيام السماوات إنجيل العشيةلوقا 9 : 18 - 27الفصل 9
18 وفيما هو يصلي على انفراد كان التلاميذ معه . فسألهم قائلا : من تقول الجموع أني أنا 19 فأجابوا وقالوا : يوحنا المعمدان . وآخرون : إيليا . وآخرون : إن نبيا من القدماء قام 20 فقال لهم : وأنتم ، من تقولون أني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال : مسيح الله 21 فانتهرهم وأوصى أن لا يقولوا ذلك لأحد 22 قائلا : إنه ينبغي أن ابن الإنسان يتألم كثيرا ، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ، ويقتل ، وفي اليوم الثالث يقوم 23 وقال للجميع : إن أراد أحد أن يأتي ورائي ، فلينكر نفسه ويحمل صليبه كل يوم ، ويتبعني 24 فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ، ومن يهلك نفسه من أجلي فهذا يخلصها 25 لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله ، وأهلك نفسه أو خسرها 26 لأن من استحى بي وبكلامي ، فبهذا يستحي ابن الإنسان متى جاء بمجده ومجد الآب والملائكة القديسين 27 حقا أقول لكم : إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله والمجد لله دائماً مزمو باكرمزامير 107 : 32,41,42الفصل 107
32 وليرفعوه في مجمع الشعب ، وليسبحوه في مجلس المشايخ 41 ويعلي المسكين من الذل ، ويجعل القبائل مثل قطعان الغنم 42 يرى ذلك المستقيمون فيفرحون ، وكل إثم يسد فاه إنجيل باكرمرقس 8 : 22 - 29الفصل 8
22 وجاء إلى بيت صيدا ، فقدموا إليه أعمى وطلبوا إليه أن يلمسه 23 فأخذ بيد الأعمى وأخرجه إلى خارج القرية ، وتفل في عينيه ، ووضع يديه عليه وسأله : هل أبصر شيئا 24 فتطلع وقال : أبصر الناس كأشجار يمشون 25 ثم وضع يديه أيضا على عينيه ، وجعله يتطلع . فعاد صحيحا وأبصر كل إنسان جليا 26 فأرسله إلى بيته قائلا : لا تدخل القرية ، ولا تقل لأحد في القرية 27 ثم خرج يسوع وتلاميذه إلى قرى قيصرية فيلبس . وفي الطريق سأل تلاميذه قائلا لهم : من يقول الناس : إني أنا 28 فأجابوا : يوحنا المعمدان . وآخرون : إيليا . وآخرون : واحد من الأنبياء 29 فقال لهم : وأنتم ، من تقولون : إني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال له : أنت المسيح والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس البولسعبرانيين 4 : 14 - 5 : 14الفصل 4
14 فإذ لنا رئيس كهنة عظيم قد اجتاز السماوات ، يسوع ابن الله ، فلنتمسك بالإقرار 15 لأن ليس لنا رئيس كهنة غير قادر أن يرثي لضعفاتنا ، بل مجرب في كل شيء مثلنا ، بلا خطية 16 فلنتقدم بثقة إلى عرش النعمة لكي ننال رحمة ونجد نعمة عونا في حينه الفصل 5
1 لأن كل رئيس كهنة مأخوذ من الناس يقام لأجل الناس في ما لله ، لكي يقدم قرابين وذبائح عن الخطايا 2 قادرا أن يترفق بالجهال والضالين ، إذ هو أيضا محاط بالضعف 3 ولهذا الضعف يلتزم أنه كما يقدم عن الخطايا لأجل الشعب هكذا أيضا لأجل نفسه 4 ولا يأخذ أحد هذه الوظيفة بنفسه ، بل المدعو من الله ، كما هارون أيضا 5 كذلك المسيح أيضا لم يمجد نفسه ليصير رئيس كهنة ، بل الذي قال له : أنت ابني أنا اليوم ولدتك 6 كما يقول أيضا في موضع آخر : أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق 7 الذي ، في أيام جسده ، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت ، وسمع له من أجل تقواه 8 مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تألم به 9 وإذ كمل صار لجميع الذين يطيعونه ، سبب خلاص أبدي 10 مدعوا من الله رئيس كهنة على رتبة ملكي صادق 11 الذي من جهته الكلام كثير عندنا ، وعسر التفسير لننطق به ، إذ قد صرتم متباطئي المسامع 12 لأنكم - إذ كان ينبغي أن تكونوا معلمين لسبب طول الزمان - تحتاجون أن يعلمكم أحد ما هي أركان بداءة أقوال الله ، وصرتم محتاجين إلى اللبن ، لا إلى طعام قوي 13 لأن كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البر ، لأنه طفل 14 وأما الطعام القوي فللبالغين ، الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس مدربة على التمييز بين الخير والشر نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين الكاثوليكون1 بطرس 1 : 1 - 9الفصل 1
1 بطرس ، رسول يسوع المسيح ، إلى المتغربين من شتات بنتس وغلاطية وكبدوكية وأسيا وبيثينية ، المختارين 2 بمقتضى علم الله الآب السابق ، في تقديس الروح للطاعة ، ورش دم يسوع المسيح : لتكثر لكم النعمة والسلام 3 مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح ، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي ، بقيامة يسوع المسيح من الأموات 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ في السماوات لأجلكم 5 أنتم الذين بقوة الله محروسون ، بإيمان ، لخلاص مستعد أن يعلن في الزمان الأخير 6 الذي به تبتهجون ، مع أنكم الآن - إن كان يجب - تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة 7 لكي تكون تزكية إيمانكم ، وهي أثمن من الذهب الفاني ، مع أنه يمتحن بالنار ، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح 8 الذي وإن لم تروه تحبونه . ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به ، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد 9 نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد آمين أعمال الرسلاعمال 12 : 1 - 24الفصل 12
1 وفي ذلك الوقت مد هيرودس الملك يديه ليسيئ إلى أناس من الكنيسة 2 فقتل يعقوب أخا يوحنا بالسيف 3 وإذ رأى أن ذلك يرضي اليهود ، عاد فقبض على بطرس أيضا . وكانت أيام الفطير 4 ولما أمسكه وضعه في السجن ، مسلما إياه إلى أربعة أرابع من العسكر ليحرسوه ، ناويا أن يقدمه بعد الفصح إلى الشعب 5 فكان بطرس محروسا في السجن ، وأما الكنيسة فكانت تصير منها صلاة بلجاجة إلى الله من أجله 6 ولما كان هيرودس مزمعا أن يقدمه ، كان بطرس في تلك الليلة نائما بين عسكريين مربوطا بسلسلتين ، وكان قدام الباب حراس يحرسون السجن 7 وإذا ملاك الرب أقبل ، ونور أضاء في البيت ، فضرب جنب بطرس وأيقظه قائلا : قم عاجلا . فسقطت السلسلتان من يديه 8 وقال له الملاك : تمنطق والبس نعليك . ففعل هكذا . فقال له : البس رداءك واتبعني 9 فخرج يتبعه . وكان لا يعلم أن الذي جرى بواسطة الملاك هو حقيقي ، بل يظن أنه ينظر رؤيا 10 فجازا المحرس الأول والثاني ، وأتيا إلى باب الحديد الذي يؤدي إلى المدينة ، فانفتح لهما من ذاته ، فخرجا وتقدما زقاقا واحدا ، وللوقت فارقه الملاك 11 فقال بطرس ، وهو قد رجع إلى نفسه : الآن علمت يقينا أن الرب أرسل ملاكه وأنقذني من يد هيرودس ، ومن كل انتظار شعب اليهود 12 ثم جاء وهو منتبه إلى بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس ، حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلون 13 فلما قرع بطرس باب الدهليز جاءت جارية اسمها رودا لتسمع 14 فلما عرفت صوت بطرس لم تفتح الباب من الفرح ، بل ركضت إلى داخل وأخبرت أن بطرس واقف قدام الباب 15 فقالوا لها : أنت تهذين . وأما هي فكانت تؤكد أن هكذا هو . فقالوا : إنه ملاكه 16 وأما بطرس فلبث يقرع . فلما فتحوا ورأوه اندهشوا 17 فأشار إليهم بيده ليسكتوا ، وحدثهم كيف أخرجه الرب من السجن . وقال : أخبروا يعقوب والإخوة بهذا . ثم خرج وذهب إلى موضع آخر 18 فلما صار النهار حصل اضطراب ليس بقليل بين العسكر : ترى ماذا جرى لبطرس 19 وأما هيرودس فلما طلبه ولم يجده فحص الحراس ، وأمر أن ينقادوا إلى القتل . ثم نزل من اليهودية إلى قيصرية وأقام هناك 20 وكان هيرودس ساخطا على الصوريين والصيداويين ، فحضروا إليه بنفس واحدة واستعطفوا بلاستس الناظر على مضجع الملك ، ثم صاروا يلتمسون المصالحة لأن كورتهم تقتات من كورة الملك 21 ففي يوم معين لبس هيرودس الحلة الملوكية ، وجلس على كرسي الملك وجعل يخاطبهم 22 فصرخ الشعب : هذا صوت إله لا صوت إنسان 23 ففي الحال ضربه ملاك الرب لأنه لم يعط المجد لله ، فصار يأكله الدود ومات 24 وأما كلمة الله فكانت تنمو وتزيد لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة آمين
السنكسار 18- اليوم الثامن عشر - شهر بؤونة نياحة البابا داميانوس ال 35
( 18 بـؤونة) في مثل هذا اليوم من سنة 321 ش 12 يونيو سنة 605 م تنيح البابا القديس داميانوس البطريرك الخامس والثلاثين من باباوات الكرازة المرقسية وقد كان منذ حداثته في برية شيهيت فلبث عابدا مجاهدا ست عشرة سنة ورسم شماسا بدير القديس يوحنا القصير ثم ذهب إلى دير الآباء غربي مدينة الإسكندرية وهناك زاد في نسكه .ولما جلس البابا بطرس الرابع والثلاثين علي كرسي الكرازة المرقسية استحضره وجعله كاتما لسره فسار سيرة حسنة حتى أحبه الجميع ولذا فانه لما تنيح البابا بطرس اتفق رأي الأساقفة علي رسامته بطريركا فأعتلي كرسي البطريركية في 2 أبيب سنة 285 ش ( 26 يونيو سنة 569م ) واحسن الرعاية وكتب رسائل وميامر كثيرة . وكان ببرية الاسقيط بعض اتباع مليتيوس الاسيوطي الذين كانوا يشربون الخمر عدة مرات أثناء الليل إذا عزموا في صباحه علي التقرب من الأسرار زاعمين ان السيد المسيح ناول تلاميذه كآسين الأول لم يقل عنها هذا دمي وفي الثانية قال هذا دمي . فبين لهم القديس داميانوس غلطهم وكشف له خطاهم وأبان أن الكأس الأولي كانت كأس الفصح اليهودي وقد أبطلها بالكأس الثانية وان القوانين الكنسية تمنع من يذوق شيئا قبل التناول من أن يتقدم إلى السر المقدس فرجع البعض وأما الذين لم يرجعوا عن سوء رأيهم فقد طردهم من البرية . ولما تنيح البابا ثاؤفانيوس بطريرك إنطاكية رسموا خلفا له يدعي بطرس وكان غليظ القلب مظلما في أفكاره فكتب رسالة إلى البابا داميانوس يقول له فيها : انه لا ضرورة تستدعي القول بان الله هو ثلاثة أقانيم . فلما وقف عليها البابا داميانوس اتقد غيرة وكتب له رسالة بين فيها أن الله وان كان بلا شك واحدا في جوهره وذاته ألا أنه واحد موصوف بثلاثة أقانيم طبيعة واحدة ، لاهوت واحد ، واستشهد علي ذلك بأقوال كثيرين من الأباء القديسين ولكن بطرس هذا لم يرد أن يهتدي إلى الحق وأصر علي عناده فأمر البابا داميانوس بعدم ذكره في القداس مدة عشرين سنة حتى مات هذا المجدف . وقضي البابا داميانوس خمسا وثلاثين سنة واحد عشر شهرا وستة عشر يوما يعلم ويعظ رعيته وتنيح في شيخوخة صالحة .صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين .افتتاح الكاتدرائية المرقسية الجديدة بدير الأنبا رويس ( 18 بـؤونة) في مثل هذا اليوم من عام 1684 للشهداء الأطهار الموافق الثلاثاء 25 من يونيو عام 1968 وفي السنة العاشرة لحبرية البابا كيرلس السادس وهو المائة والسادس عشر في سلسلة باباوات الكرسي المرقسي السكندري - احتفلت الكنيسة المقدسة بافتتاح الكاتدرائية المرقسية الجديدة القائمة بدير الأنبا رويس الذي كان يعرف أيضا بدير الخندق .وقد أقيم لهذه المناسبة ولمناسبة عودة رفات القديس مرقس الرسول من روما بعد أن ظل في مدينة البندقية بإيطاليا أحد عشر قرنا أي منذ القرن التاسع للميلاد - احتفال ديني كبير رأسه البابا كيرلس السادس وشهده الرئيس جمال عبد الناصر رئيس جمهورية مصر العربية والإمبراطور هيلاسلاسي الأول إمبراطور أثيوبيا وعدد كبير من رؤساء الأديان ومندوبي الكنائس في كل العالم كان من بينهم البطريرك مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس .وقد ألقيت كلمات هامة وبلغات مختلفة لهذه المناسبة من البابا كيرلس السادس ومن بطريرك السريان الأرثوذكس ومن الكاردينال دوفال رئيس البعثة الباباوية الرومانية وبطريرك جاثليق أثيوبيا والسكرتير العام لمجلس الكنائس العالمي وبطريرك موسكو وكل روسيا وقد عبر الكل عن فرحتهم بهذا اليوم السعيد وحيوا كنيسة الإسكندرية ذات التاريخ المجيد تحية تقدير وإكبار وفي نهاية الكلمات انتقل البابا ومعه رئيس الجمهورية وإمبراطور أثيوبيا إلى مدخل الكاتدرائية الجديدة وأزاحوا الستار عن اللوحة التذكارية التي أقيمت تخليدا لهذا اليوم التاريخي . وقد شهد الحفل الصحفيون ومندوبو وكالات الأنباء العالمية والإذاعة والتليفزيون فضلا عن ستة آلاف بين مصريين وأجانب.بركة مار مرقس تشمل الجميع . آمينمزمور القداسمزامير 110 : 4,5,7الفصل 110
4 أقسم الرب ولن يندم : أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق 5 الرب عن يمينك يحطم في يوم رجزه ملوكا 7 من النهر يشرب في الطريق ، لذلك يرفع الرأس إنجيل القداسمتى 16 : 13 - 19الفصل 16
13 ولما جاء يسوع إلى نواحي قيصرية فيلبس سأل تلاميذه قائلا : من يقول الناس إني أنا ابن الإنسان 14 فقالوا : قوم : يوحنا المعمدان ، وآخرون : إيليا ، وآخرون : إرميا أو واحد من الأنبياء 15 قال لهم : وأنتم ، من تقولون إني أنا 16 فأجاب سمعان بطرس وقال : أنت هو المسيح ابن الله الحي 17 فأجاب يسوع وقال له : طوبى لك يا سمعان بن يونا ، إن لحما ودما لم يعلن لك ، لكن أبي الذي في السماوات 18 وأنا أقول لك أيضا : أنت بطرس ، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي ، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها 19 وأعطيك مفاتيح ملكوت السماوات ، فكل ما تربطه على الأرض يكون مربوطا في السماوات . وكل ما تحله على الأرض يكون محلولا في السماوات والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
| |
|