ابو ماضى Admin
عدد المساهمات : 4763 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: القراءات اليومية الجمعة 24 يونية 2011 --- 1727 , بؤونة , 17 الأحد يونيو 26, 2011 9:14 am | |
| القراءات اليومية الجمعة 24 يونية 2011 --- 1727 , بؤونة , 17
العشية مزمور العشية Psalms 32:11 ; 33:1 ; 32:6الفصل 32
11 افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون ، واهتفوا يا جميع المستقيمي القلوب الفصل 33
1 اهتفوا أيها الصديقون بالرب . بالمستقيمين يليق التسبيح الفصل 32
6 لهذا يصلي لك كل تقي في وقت يجدك فيه . عند غمارة المياه الكثيرة إياه لا تصيب إنجيل العشيةمتى 25 : 14 - 23الفصل 25
14 وكأنما إنسان مسافر دعا عبيده وسلمهم أمواله 15 فأعطى واحدا خمس وزنات ، وآخر وزنتين ، وآخر وزنة . كل واحد على قدر طاقته . وسافر للوقت 16 فمضى الذي أخذ الخمس وزنات وتاجر بها ، فربح خمس وزنات أخر 17 وهكذا الذي أخذ الوزنتين ، ربح أيضا وزنتين أخريين 18 وأما الذي أخذ الوزنة فمضى وحفر في الأرض وأخفى فضة سيده 19 وبعد زمان طويل أتى سيد أولئك العبيد وحاسبهم 20 فجاء الذي أخذ الخمس وزنات وقدم خمس وزنات أخر قائلا : يا سيد ، خمس وزنات سلمتني . هوذا خمس وزنات أخر ربحتها فوقها 21 فقال له سيده : نعما أيها العبد الصالح والأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك 22 ثم جاء الذي أخذ الوزنتين وقال : يا سيد ، وزنتين سلمتني . هوذا وزنتان أخريان ربحتهما فوقهما 23 قال له سيده : نعما أيها العبد الصالح الأمين كنت أمينا في القليل فأقيمك على الكثير . ادخل إلى فرح سيدك والمجد لله دائماً مزمو باكرمزامير 33 : 1,12الفصل 33
1 اهتفوا أيها الصديقون بالرب . بالمستقيمين يليق التسبيح 12 طوبى للأمة التي الرب إلهها ، الشعب الذي اختاره ميراثا لنفسه إنجيل باكرلوقا 19 : 11 - 19الفصل 19
11 وإذ كانوا يسمعون هذا عاد فقال مثلا ، لأنه كان قريبا من أورشليم ، وكانوا يظنون أن ملكوت الله عتيد أن يظهر في الحال 12 فقال : إنسان شريف الجنس ذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه ملكا ويرجع 13 فدعا عشرة عبيد له وأعطاهم عشرة أمناء ، وقال لهم : تاجروا حتى آتي 14 وأما أهل مدينته فكانوا يبغضونه ، فأرسلوا وراءه سفارة قائلين : لا نريد أن هذا يملك علينا 15 ولما رجع بعدما أخذ الملك ، أمر أن يدعى إليه أولئك العبيد الذين أعطاهم الفضة ، ليعرف بما تاجر كل واحد 16 فجاء الأول قائلا : يا سيد ، مناك ربح عشرة أمناء 17 فقال له : نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينا في القليل ، فليكن لك سلطان على عشر مدن 18 ثم جاء الثاني قائلا : يا سيد ، مناك عمل خمسة أمناء 19 فقال لهذا أيضا : وكن أنت على خمس مدن والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
قراءات القداس البولسفيلبي 3 : 20 - 4 : 9الفصل 3
20 فإن سيرتنا نحن هي في السماوات ، التي منها أيضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع المسيح 21 الذي سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده ، بحسب عمل استطاعته أن يخضع لنفسه كل شيء الفصل 4
1 إذا يا إخوتي الأحباء والمشتاق إليهم ، يا سروري وإكليلي ، اثبتوا هكذا في الرب أيها الأحباء 2 أطلب إلى أفودية وأطلب إلى سنتيخي أن تفتكرا فكرا واحدا في الرب 3 نعم أسألك أنت أيضا ، يا شريكي المخلص ، ساعد هاتين اللتين جاهدتا معي في الإنجيل ، مع أكليمندس أيضا وباقي العاملين معي ، الذين أسماؤهم في سفر الحياة 4 افرحوا في الرب كل حين ، وأقول أيضا : افرحوا 5 ليكن حلمكم معروفا عند جميع الناس . الرب قريب 6 لا تهتموا بشيء ، بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر ، لتعلم طلباتكم لدى الله 7 وسلام الله الذي يفوق كل عقل ، يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع 8 أخيرا أيها الإخوة كل ما هو حق ، كل ما هو جليل ، كل ما هو عادل ، كل ما هو طاهر ، كل ما هو مسر ، كل ما صيته حسن ، إن كانت فضيلة وإن كان مدح ، ففي هذه افتكروا 9 وما تعلمتموه ، وتسلمتموه ، وسمعتموه ، ورأيتموه في ، فهذا افعلوا ، وإله السلام يكون معكم نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين الكاثوليكونيعقوب 5 : 9 - 20الفصل 5
9 لا يئن بعضكم على بعض أيها الإخوة لئلا تدانوا . هوذا الديان واقف قدام الباب 10 خذوا يا إخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة : الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب 11 ها نحن نطوب الصابرين . قد سمعتم بصبر أيوب ورأيتم عاقبة الرب . لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف 12 ولكن قبل كل شيء يا إخوتي ، لا تحلفوا ، لا بالسماء ، ولا بالأرض ، ولا بقسم آخر . بل لتكن نعمكم نعم ، ولاكم لا ، لئلا تقعوا تحت دينونة 13 أعلى أحد بينكم مشقات ؟ فليصل . أمسرور أحد ؟ فليرتل 14 أمريض أحد بينكم ؟ فليدع شيوخ الكنيسة فيصلوا عليه ويدهنوه بزيت باسم الرب 15 وصلاة الإيمان تشفي المريض ، والرب يقيمه ، وإن كان قد فعل خطية تغفر له 16 اعترفوا بعضكم لبعض بالزلات ، وصلوا بعضكم لأجل بعض ، لكي تشفوا . طلبة البار تقتدر كثيرا في فعلها 17 كان إيليا إنسانا تحت الآلام مثلنا ، وصلى صلاة أن لا تمطر ، فلم تمطر على الأرض ثلاث سنين وستة أشهر 18 ثم صلى أيضا ، فأعطت السماء مطرا ، وأخرجت الأرض ثمرها 19 أيها الإخوة ، إن ضل أحد بينكم عن الحق فرده أحد 20 فليعلم أن من رد خاطئا عن ضلال طريقه ، يخلص نفسا من الموت ، ويستر كثرة من الخطايا أعمال الرسلاعمال 11 : 19 - 26الفصل 11
19 أما الذين تشتتوا من جراء الضيق الذي حصل بسبب استفانوس فاجتازوا إلى فينيقية وقبرس وأنطاكية ، وهم لا يكلمون أحدا بالكلمة إلا اليهود فقط 20 ولكن كان منهم قوم ، وهم رجال قبرسيون وقيروانيون ، الذين لما دخلوا أنطاكية كانوا يخاطبون اليونانيين مبشرين بالرب يسوع 21 وكانت يد الرب معهم ، فآمن عدد كثير ورجعوا إلى الرب 22 فسمع الخبر عنهم في آذان الكنيسة التي في أورشليم ، فأرسلوا برنابا لكي يجتاز إلى أنطاكية 23 الذي لما أتى ورأى نعمة الله فرح ، ووعظ الجميع أن يثبتوا في الرب بعزم القلب 24 لأنه كان رجلا صالحا وممتلئا من الروح القدس والإيمان . فانضم إلى الرب جمع غفير 25 ثم خرج برنابا إلى طرسوس ليطلب شاول . ولما وجده جاء به إلى أنطاكية 26 فحدث أنهما اجتمعا في الكنيسة سنة كاملة وعلما جمعا غفيرا . ودعي التلاميذ مسيحيين في أنطاكية أولا لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة آمين
السنكسار17- اليوم السابع عشر - شهر بؤونةنياحة القديس لاتصون البهنساوى( 17 بـؤونة) في مثل هذا اليوم تنيح القديس العظيم الأنبا لاتصون من أهل البهنسا وذات يوم دخل الكنيسة فسمع قول السيد المسيح في الإنجيل المقدس " من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها . لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه . أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه (لو 9 : 24 و 25).فلما سمع ذلك التهب قلبه فترك العالم ومضي إلى جبل شيهيت وأجهد نفسه بصلوات متواترة وأصوام كثيرة وظهر له ملاك الرب وأمره أن يمضي إلى القديس ايسيذورس ليلبسه الإسكيم المقدس فذهب اليه وبعد أربعين يوما ألبسه إياه فزاد في نسكه ثم انفرد في البرية وهناك حضر إليه القديس بلامون وذلك أن الشيطان كان قد ظهر للقديس بلامون في شكل امرأة وأخذ يغريه علي الزواج منها ذاكرا بعض رجال العهد القديم الذين كانوا متزوجين ومع ذلك كانوا أبرارا ولكن القديس عرف أنه الشيطان فرسم علي نفسه علامة الصليب وصلي إلى الرب فتحول الشيطان إلى دخان وغاب عنه ، فذهب القديس بلامون إلى القديس لاتصون يسترشده في المحاربات الشيطانية فأرشده إلى كيفية التغلب عليها ورجع الأب بلامون إلى مكانه أما القديس لاتصون فقد ازداد في نسكله وتقشفه حتى تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمينعودة رفات القديس مارمرقس ( 17 بـؤونة) في مثل هذا اليوم من سنة 1684 للشهداء الأطهار الموافق الاثنين 24 من شهر يونيو سنة 1968 لميلاد المسيح وفي السنة العاشرة لحبرية البابا كيرلس السادس وهو البابا المائة والسادس عشر في سلسلة باباوات الكرسي الإسكندري عاد إلى القاهرة رفات القديس العظيم ناظر الإله الإنجيلي مار مرقس الرسول كاروز الديار المصرية والبطريرك الأول من بطاركة الإسكندرية . وكان البابا كيرلس السادس قد انتدب وفدا رسميا للسفر إلى روما لتسلم رفات القديس مرقس الرسول من البابا بولس السادس . وتألف الوفد من عشرة من المطارنة والأساقفة بينهم ثلاثة من المطارنة الأثيوبيين ومن ثلاثة من كبار أراخنة القبط .أما المطارنة والأساقفة فهم حسب أقدمية الرسامة : الأنبا مرقس مطران كرسي أبو تيج وطهطا وطما وتوابعها ، ورئيس الوفد الأنبا ميخائيل مطران كرسي أسيوط وتوابعها ، الأنبا أنطونيوس مطران كرسي سوهاج والمنشاة وتوابعهما والأنبا بطرس مطران كرسي أخميم وساقلته وتوابعهما ، والأنبا يوأنس مطران تيجراي وتوابعها بأثيوبيا ، والأنبا لوكاس مطران كرسي اروسي وتوابعها بأثيوبيا ، والأنبا بطرس مطران كرسي جوندار وتوابعها بأثيوبيا ، والأنبا دوماديوس أسقف كرسي الجيزة وتوابعها ، والأنبا غريغوريوس أسقف عام للدراسات اللاهوتية العليا والثقافة القبطية والبحث العلمي والأنبا بولس أسقف حلوان وتوابعها وطار الوفد البابوي الإسكندري إلى روما في يوم الخميس 13 بؤونه سنة 1684 الموافق 30 من يونيو سنة 1968م في طائرة خاصة أقلتهم ومعهم نحو 90 قبطيا من المرافقين كان من بينهم سبعة من الكهنة وفي الساعة الثانية عشر من يوم السبت الموافق 15 من بؤونة الموافق 22 من يونيو ذهب الوفد البابوي السكندري ومعه أعضاء البعثة البابوية الرومانية في موكب رسمي إلى القصر البابوي بمدينة الفاتيكان وقابلوا البابا بولس السادس وتسلموا منه الرفات المقدس في حفل رسمي كان يجلله الوقار الديني ويتسم بالخشوع والتقوى ولقد كانت لحظة تسلم الرفات المقدس بعد أحد عشر قرنا كان فيها جسد مار مرقس محفوظا في مدينة البندقية ( فينيسيا ) بإيطاليا لحظة رهيبة بقدر ما هي سعيدة . وفي اليوم التالي وهو الأحد 16 بؤونة الموافق 23 يونيو أقام الوفد البابوي السكندري قداسا حبريا احتفاليا بكنيسة القديس أثناسيوس الرسولي بروما خدم فيه جميع المطارنة والأساقفة العشرة والكهنة المرافقون وقد حضر أعضاء البعثة البابوية الرومانية وجميع المرافقين من القبط وعدد كبير من الأقباط المقيمون بروما ومن الأجانب ومندوبي الصحف ووكالات الأنباء وكان قداسا رائعا رفع بروحانية عميقة . وبعد قراءة الإنجيل حمل المطارنة والأساقفة صندوق الرفات المقدس وطافوا به 3 مرات أنحاء الكنيسة ثم بخر المطارنة والأساقفة أمام الرفات بحسب ترتيب أقدمية الرسامة وكان الكهنة والشمامسة يرتلون الألحان المناسبة .وعاد الوفد البابوي السكندري ومعه أعضاء البعثة البابوية الرومانية يحملون الرفات المقدس في يوم الاثنين في موكب رسمي تتقدمه الدراجات البخارية إلى المطار . ومن هناك استقلوا طائرة خاصة قامت خصيصا من القاهرة ووصلت إليها في العاشرة والنصف من مساء اليوم نفسه . وكان البابا كيرلس في انتظار وصول الرفات وكان يصحبه مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس وعدد كبير من المطارنة والأساقفة الأقباط والأجانب ورؤساء الطوائف والأديان مصريين وأجانب وألوف من أفراد الشعب مسيحيين ومسلمين يرتلون وينشدون أحلي الأناشيد الدينية وكان المطار كله يدوي بالترانيم وعند مارست الطائرة صعد البابا إلى سلم الطائرة وتسلم من يد رئيس الوفد الصندوق الثمين الذي يحمل رفات مار مرقس الرسول وفي هذه اللحظة رأي الكثيرون وخاصة المطلون من شرفات المطار ثلاث حمامات بيضاء ناصعة البياض حلقت فوق الطائرة ولما كان الحمام لا يطير في هذا الوقت من الليل فلم يكن هذا أذن بحمام عادي ولعله أرواح القديسين ترحب برفات القديس العظيم مار مرقسونزل البابا كيرلس يحمل صندوق الرفات علي كتفه بين ترتيل الشمامسة ويتبعه موكب ضخم من كتل بشرية تعد بالألوف يرنمون مع الشمامسة فرحين متهللين حتى أن رئيس البعثة البابوية الرومانية ذهل من تلك المظاهرة الدينية الكبيرة وأعرب عن تأثره البالغ بتدين الأقباط وعظيم إجلالهم وإكبارهم للقديس مرقس وقال أن ما رآه فاق كل تقديره فما كان يتوقع بتاتا أن يكون استقبال رفات مار مرقس بهذه الحماسة الروحية البالغة خاصة وان الجماهير ظلت منتظره بالمطار منذ الخامسة مساء - حيث كان مقررا وصول الطائرة - إلى الساعة الحادية عشرة مساء أو يزيد .وعاد البابا في سيارته ومعه صندوق الرفات إلى الكاتدرائية المرقسية الكبرى القديمة بالأزبكية ووضع الصندوق علي المذبح الكبير المدشن باسم مار مرقس وظل الصندوق هناك إلى اليوم الثالث لوصوله . وفي صباح يوم الأربعاء 19 بؤونة الموافق 26 يونيو في نحو السادسة صباحا حمل البابا صندوق الرفات وأتي به في سيارته الخاصة إلى دير الأنبا رويس الذي كان يعرف بدير الخندق والمقامة علي أرضه الكاتدرائية المرقسية الجديدة التي افتتحها البابا كيرلس بحضور الرئيس جمال عبد الناصر رئيس جمهورية مصر العربية والإمبراطور هيلاسلاسي الأول إمبراطور أثيوبيا في اليوم السابق مباشرة وأعني به الثلاثاء 18 بؤونة الموافق 15 يونيو وقد وضع البابا رفات مار مرقس علي مائدة في منتصف شرقية هيكل الكاتدرائية الجديدة . وظل كذلك طوال مدة القداس الحبري الحافل الذي رأسه البابا كيرلس السادس واشترك معه البطريرك مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس وعدد من مطارنة السريان والهنود والأرمن الأرثوذكس وحضر القداس الإلهي جلالة هيلاسلاسي الأول إمبراطور أثيوبيا وعدد كبير من رؤساء الأديان ومندوبي الكنائس والطوائف من مختلف بلاد العالم وعدد من أفراد الشعب يزيد علي ستة آلاف نسمة . وبعد القداس نزل البابا في موكب رسمي يحمل صندوق الرفات إلى المزار الجميل المعد له تحت الهيكل الكبير ووضع الصندوق في جسم المذبح الرخامي القائم في وسط المزار وغطي بغطاء رخامي ومن فوقه مائدة المذبح وأنشدت فرق مختلفة ألحانا مناسبة تحية لمار مرقس بسبع لغات مختلفة أي بالقبطية والأثيوبية ، والسريانية ، والأرمنية واليونانية واللاتينية والعربية وكان يوما سعيدا من أسعد الأيام التي شهدتها مصر وكنيسة الإسكندرية والكرازة المرقسية .بركة مار مرقس الرسول تشمل الجميع ، آمينمزمور القداسPsalms 34:19 ; 68:3الفصل 34
19 كثيرة هي بلايا الصديق ، ومن جميعها ينجيه الرب الفصل 68
3 والصديقون يفرحون . يبتهجون أمام الله ويطفرون فرحا إنجيل القداسلوقا 12 : 32 - 44الفصل 12
32 لا تخف ، أيها القطيع الصغير ، لأن أباكم قد سر أن يعطيكم الملكوت 33 بيعوا ما لكم وأعطوا صدقة . اعملوا لكم أكياسا لا تفنى وكنزا لا ينفد في السماوات ، حيث لا يقرب سارق ولا يبلي سوس 34 لأنه حيث يكون كنزكم هناك يكون قلبكم أيضا 35 لتكن أحقاؤكم ممنطقة وسرجكم موقدة 36 وأنتم مثل أناس ينتظرون سيدهم متى يرجع من العرس ، حتى إذا جاء وقرع يفتحون له للوقت 37 طوبى لأولئك العبيد الذين إذا جاء سيدهم يجدهم ساهرين . الحق أقول لكم : إنه يتمنطق ويتكئهم ويتقدم ويخدمهم 38 وإن أتى في الهزيع الثاني أو أتى في الهزيع الثالث ووجدهم هكذا ، فطوبى لأولئك العبيد 39 وإنما اعلموا هذا : أنه لو عرف رب البيت في أية ساعة يأتي السارق لسهر ، ولم يدع بيته ينقب 40 فكونوا أنتم إذا مستعدين ، لأنه في ساعة لا تظنون يأتي ابن الإنسان 41 فقال له بطرس : يا رب ، ألنا تقول هذا المثل أم للجميع أيضا 42 فقال الرب : فمن هو الوكيل الأمين الحكيم الذي يقيمه سيده على خدمه ليعطيهم العلوفة في حينها 43 طوبى لذلك العبد الذي إذا جاء سيده يجده يفعل هكذا 44 بالحق أقول لكم : إنه يقيمه على جميع أمواله والمجد لله دائماً أبدياً، | |
|