* الطقس الخماسيني:
هو الطقس الفرايحي الذي يمتاز بالنغم المطرب الذي يليق [size=18] بالأعياد والأفراح الروحية.[/size]
لا يكون في الخماسين صوم البتة ولا ميطانيات.
* تسبحة عشية:
St-Takla.org Image: Ancient Coptic Art: The Resurrection of Yasou3 |
تصلى التسبحة كالمعتاد مع ملاحظة أن يقال المجمع بطقس الأعياد السيدية وتقال إبصالية واطس أو آدام الخاصة بعيد القيامة، وفي عشيات الآحاد يقرأ الطرح الخاص بكل أحد قبل ختام التذاكيات، ومن بعد عيد الصعود المجيد تقال إبصالية الصعود واطس أو آدام.
+ يرفع البخور كالمعتاد في الطقس الفرايحي مع ملاحظة أن تقال أرباع الناقوس كالآتي: + في أيام الآدام:
الربع الأول "أبخرستوس بنوتى"، والربع الثانى "شيرى تيف أناستاسيس"، والربع الثالث "آنون خا نيلاؤس"، والربع الرابع "أوأون أو هلبيس"، والربع الخامس "شيرى نى ماريا تى اتشرومبى" والربع السادس "شيرى نى ماريا خين أو شيرى"، والربع السابع "شيرى ميخائيل"، ثم تكمل كالمعتاد.
+ في الأيام الواطس:
يقال الربع الأول والثاني كما هما ثم تقال "شيرى تى إككليسيا" ثم يكمل من الربع الخامس كما في الأيام الآدام.
تصلى التسبحة كالمعتاد بلحن الفرح مع ملاحظة أن يقال مديح "تين ناف" كل يوم طوال فترة الخماسين المقدسة.
تقال الذكصولوجيات والإبصاليات كما سبق في عشية وباكر كما تقال إبصالية "آيكوتي".
من بعد عيد الصعود المجيد تضاف إبصالية واطس وآدام للصعود، أما في يوم الأحد فيقال إبصالية "آيكوتي".
لا يقرأ الدفنار طوال الخماسين لكن يقرأ الطرح في تسبحة الأحد (ومن بعد عيد الصعود المجيد تضاف قطعة "نيم غار نيفين").
* القداس:
* عمل دورة القيامة:
تجهز أيقونه القيامة المجيدة، وحولها الصلبان والمجامر والشموع ويحملها الكاهن أو الشماس، ويطوف الكهنة والشمامسة الهيكل ثلاث مرات، وكذا البيعة ثلاث مرات، ثم يصعدون الهيكل ويدورون حوله دورة واحدة وهم يرتلون "المسيح قام" ثم "طون سينا" ثم الختام "المسيح قام من بين الأموات" ثم توضع أيقونة القيامة أمام الهيكل وتضاء أمامها الشموع. * يرفع الكهنة البخور أمام أيقونة القيامة وهم يقولون:
في اليد الأولى: نسجد لك أيها المسيح إلهنا ولقيامتك المحيية لأنك قمت وخلصتنا.
وفي اليد الثالثة: السلام لقيامة المسيح الذي قام من الأموات وخلصنا من خطايانا.
بعد الدورة يقال لحن المحير ثم الثلاث تقديسات بلحن الفرح وفي كل مرة يقولون "أو آناستاسى اكتون اكرون آليسون إيماس" ومن بعد عيد الصعود يقولون " أو آناسطاسيس إك تون اكرون آنلسون يستوس أورانوس آليسون إيماس".
يصلى أوشية الإنجيل ويرتل المزمور ثم يقرأ الإنجيل قبطيا وعربيا ثم يقال الطرح بلحن طرح الفعلة ومرد إنجيل ابتداءً من عيد القيامة إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخماسين يقال: مزمور الطواف "الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من الأموات في اليوم الثالث الليلويا الليلويا ". وبعد الإنجيل يقال "الليلويا الليلويا الليلويا الليلويا يسوع المسيح ملك المجد قام من بين الأموات، هذا الذي..الخ ". كما يقال الأسبسمس الآدام أوالواطس.
لا تقال الألحان الحزايني وإذا كان هناك ترحيم على الأموات فيكون دمجا وليس باللحن الحزايني. وكذلك في أيام الآحاد والأعياد السيدية.
تقال القسمة الخاصة بالقيامة، ومن بعد عيد الصعود تضاف جملة الصعود.
في التوزيع يقال المزمور 150 بلحن الفرح، ويقال بعده البرلكس "يا كل الصفوف السمائيين..الخ" إلى اليوم التاسع والثلاثين من الخمسين. وفي الختام يقال مزمور التوزيع بلحن الفرح ومديحة خاصة بالخماسين المقدسة والختام ومن بعد عيد الصعود في التوزيع تقال جملة التوزيع الخاصة بالصعود كذلك جملة ختام الصلوات الجماعية.