متخافش كل مشاكلك
هاتتحل
رساله من
الدكتور نادر سامى الخباز مفتش صحة جرجا أول يقول الى اسرة أحباء البابا كيرلس
السادس..أهديكم سلامى من الرب السلام الذى يفوق كل عقل مع خالص شكرى و محبتى لفضلكم
الكبير الذى يشمل كل بيت مسيحى. فبالجهد العظيم في أعداد هذه السلسلة من الكتب..صدق
و لابد أن تصدق..لقديس العصر و رائد الاسرة الكيرلسية وبهذه الكيب يعرف العالم كله
القديس الشفيع..وكانت بحق تلك الكتب سبب بركة و تحدث المعجزات التى فى ازدياد
مستمر..(بحسب مشيئتة يشفع في القديسين)روميه 27:8 وقبل أن أبدأ سطور معجزتى هذه
أقول مع المرنم "احمد الرب بكل قلبى و أحدث بجميع عجائبك"مزمور
1:9
وأننى مقصر
فى حق ابى الروحى و شفيع الاسره البابا كيرلس الذى مهما عبرت عن حبى له و اعترافى
بفضله فأنه لا يكفى,فأنه حى فى قلوبنا ونسعد ببركاته لنا و التمس منه أن يذكرنى
أمام عرش النعمه و ينزع من جسمى كل ضعف و ينتهر منى كل روح المرض..منذ عام 1983 و
كانت عندنا مشكلة مسببه لنا ضيق والم شديد جدا لى وللاسرة وأستمرت المشكلة ثمان
سنوات متتاليه و المشكلة اننا نملك بيتا يسكن فى احد دكاكينه جماعة من الاشرار.
ونظرا للمعاملة المتبادله كنا نأخذ الايجار و نعطيهم اليصالات.. ولكن بحسن معاملتنا
ذات مرة كان التوقيع على الورقه و فوقه مكان أبيض كبير.قطعوا الايصال وكتبوا على
ايصال أمانه فى الورقه أعلى التوقيع بمبلغ 30000
ثلاثون الفا من الجنيهات و قدموه للنيابه ضدى
و دخلنا الى ساحه القضاء,غير أننا كنا بنينا منزلا مجاور للدكان المزعوم أقتحموا
هذا المسكن و غيروا الاقفال وزوروا عقد ايجار وزادت المشاكل و أصبحت مجموعه من
القضايا.. ولك أن تتخيل مدى الملرارة التى كنا نحياها..ولكن القضاء بكل أسف حكم على
بالغرامة واثبتت المبلغ..وكان الامر يحتاج الى بابا عالى..أو قوه أعلى فوق القضاء
فلم يكن أمامنا الا الاتجاء للعظيم البابا كيرلس وحبيبه صاحب المعجزات ماريمينا
العجائبى..والكت يهتف يا رب انصف المظلوم وكانت تسكن الى جوارنا سيده تحب البابا
كيرلس جدا ودائمه التشفع به..وذات يوم ظهر لها البابا كيرلس فى حلم جميل و كأنه فى
صوره و الصوره بدأت تكبر تكبر الى أن وصل الى الحجم الطبيعى ثم قال لها:روحى قولى
لجارك متخافش كل مشاكلك هاتتحل وحقك هايرجعلك وعليه
زياده
ولكن
السيده تقاعست عن ابلاغ هذه الرسالة فظهر لها البابا كيرلس مره أخرى و قال لها:ليه
مبلغتيش الرساله.وحضرت هذه الفاضلة وأبلغتنا الرساله المفرحه..ولكن صعب على من
البابا كيرلس فنظرت الى الصوره وقلت له,ليه مش عاوز تخلينى أشوفك..بتبلغنى الرساله
عن طريق ناس تانيه
فبعد هذه الواقعة بأيام رأيت فى المنام طفلين وكل منهما
يحمل فى يده طبق وبه قربانه وقالا مبروك مبروك البابا كيرلس بيقولك كده....و وبعد
ذلك نطقت السماء بعدالتى..وحقى وبرائتى وعمل الرب معى عملا عجيبا حيث ظهلر تقرير
خبير الخطوط الذى قرر نأن ايصال الأمانه عباره عن ورقة صغيرة وبها قطع بأله حاده و
أخذنا الشقه المسلوبه و تحول الحزن الى فرح لأن البابا كيرلس ارسل مع مخصوص
يقول"متخافش كل مشاكلك هاتتحل وحقك هايرجعلك"
حجرة البابا .. ومزود البقر
رذكر أحد المقربين للبابا كيرلس ( واحد من
تلاميذه ) ان البابا كيرلس ذات يوم توعكت صحته الأمر الذى جعل الأطباء يطلبون من
قداسته ملازمة السرير ..
فحضر لزيارة قداسته البابا سيادة سفير الفاتيكان فى
القاهرة ، وكان بالضرورة لابد من دخوله القلاية البطريركية ( الحجرة التى ينام فيها
البابا ) وما أن دخل إلا وانبهر من بساطة وتجرد الحجرة البطريركية .. وجد أسلاك
الكهرباء خارج الحائط .. الطلاء قديم .. الأثاث بدائى فقال سيادة السفير .. كيف
يعيش بطريرك الشرق فى الحجرة البسيطة جداً .. فقال السفير لقداسة البابا . أطلب من
قداستك أن تترك هذة الغرفة لمدة 12 ساعة فقط أنا برجال السفارة سأغيرها وأجددها
وأجدد اثاثها بما يليق بكرامة بطريرك الشرق ..
فشكره البابا كيرلس وهو يقول .. نشكر الله
ونشكركم ولما أصر السفير على طلبه فقال له البابا يا سيادة السفير سيدى يسوع المسيح
نام فى مزود للبقر .. وهذة الحجرة أعظم بكثير ..
فصمت السفير وتعجب من الحياة الروحية
والأفكار الإنجيلية المعاشة من البابا كيرلس السادس
بتخاف يا ظابط المباحث
أثناء زيارة البابا القديس الأنباء كيرلس الى
مدينة شبين الكوم وكانت زيارة تاريخية بشبين الكوم .. حدث فى تلك الأيام أن أحد
رجال المباحث تقابل مع واحد من الاراخنة الأقباط وقال له أنا عاوز أشوف البابا عن
قرب ..
فقال له
الأرخن إن البابا سيقوم مساء اليوم بصلاة رفع بخور عشية بعد الظهر فى الكنيسة فتعال
معى ندخل الكنيسة ونقف ونحضر الصلاة وسيمر البابا فى الكنيسة وتراه
..
وذهب رجل
المباحث بملابسه المدنية العادية الى الكنيسة ووقف إلى جوار الأرخن والقبطى فى
الكنيسة من الخلف وأثناء دورة البخور ومرور البابا كيرلس فى الكنيسة أمام رجل
المباحث رفع البابا المجمرة أمام وجهه فخاف رجل المباحث ورجع الى الخلف
..
فابتسم البابا
وقال له: بتخاف يا ضابط المباحث ، فأندهش الرجلا وأندهش الأرخن كيف عرفه وسط الألوف
.. برغم إنه يرتدى ملابسه العاديه.
مستعجل لية يابتاع الزقازيق ؟
حضرت عائلة من الزقازيق لزيارة القاهرة
وبالمناسبة ارادوا نوال بركة البابا كيرلس السادس .. فذهبوا الي البطريكية وكان ضمن
العائلة طفل صغير 6 سنوات ..
فبعد ان صلى لهم البابا كيرلس امسك بالطفل وقال له: مستعجل
لية ياواد يابتاع الزقازيق .. وكلما حاولوا الانصراف ينظر البابا الي الطفل ويقول
له: مستعجل لية يا بني يا بتاع الزقازيق وكرر القول مرة ثالثة ورابعة
...
وعادت الاسرة
الي الزقازيق ولكن بعد يومين انتقل الطفل بدون سابق انذار او مرض او ...
وربطوا الاحداث
بعضها مع بعض فادركوا ان البابا كيرلس شعر بقرب سفر الصبي
..
ولهذا كان
يردد لة بالذات تلك العبارة . مستعجل لية ياواد يا بتاع الزقازيق
...
وهكذا كان
البابا كيرلس يشعر بالاحداث قبل حدوثها
ابو عمه غليضه
تروي احدي نساء مصر القديمة :
اختها كانت حامل في شهرها الاخير ( التاسع )
وكانت تطلب باستمرار شفاعة البابا القديس الانبا كيرلس السادس .. ولما حان وقت
الولادة استدعوا القابلة ( الدايه ) وكانت الولادة متعثرة الي حد ما لان المولود هو
البكر للسيدة التي تلد وكانت تستنجد بالبابا كيرلس وقت ضيقتها في ساعة الولادة ولفت
نظر القابلة وجود رجل بلحية طويلة يقف عند راس السيدة التي تلد ويضع صليب ابيض علي
راسها ويصلي ...
وكانت القابلة غير مسيحية فصرخت الست القابلة قائلة ( اطلع
بره ) لما تحققت لم تجد احد بالحجرة .. وتمت الولادة وعند عمل ( سبوع الطفل )
بالافراح ذهبت القابلة كالعادة لتشارك في احتفال السبوع ... وما ان دخلت حجرة
الصالون الا ورات صورة كبيرة للبابا كيرلس السادس
فصرخت وقالت: هو دخ الراجل ابو عمه غليضه
وعليها شال اسود اللي كان واقف عند راس الست وهي بتولد وكان يضع صليبة علي راسها
ويصلي .. ولم يجد الناس أي تردد في تسمية المولود با سم كيرلس طالبين شفاعة القد يس
رجل الله الأنبا كيرلس السادس
انا عندي شغل
اعتاد الاستاذ ( ... ) ان يمر علي المرقسية بكلوت بك صباح
كل يوم لنوال بركة قداسة البابا العظيم الأنبا كيرلس ... والبابا يعرفه جيداً
ولكن في يوم نظر
اليه البابا وابتسم وقال له : ( استني ) انتظر انا عاوزك . انتظر الاستاذ ( ... )
خمسة دقائق ثم خمسة اخري وينظر في ساعة يدة لانة مرتبط بمواعيد العمل والبابا يسلم
علي الناس ويصلي لهذا وياخذ بيد ذاك والطابور طويل والاستاذ ( ... ) قلق
..
وهمس في اذن
احد المجاورين له وقال : انا عندي شغل والبابا ينظر الى ويقول .. انتظر .. وهكذا
الي ان وصل تاخير الاستاذ ( .... ) حوالي 20 دقيقة ثم نظر الية البابا وقال : خلاص
يا بني الحمد لله روح شغلك بالسلامة فضرب الاستاذ ( ... ) كفا علي كف وقال : لماذا
التأخير؟ وفي الأخر روح شغلك ... هذا تعطيل .. !!!
وذهب يجري مسرعاً الي محل عمله في وسط البلد
والمسافة لا تزيد عن خمسة دقائق وعند وصوله وجد العمال والموظفين يقفون في الشارع
.. وهم يقولون له: حظك من السماء عمرك ما تأخرت الا النهارده ولكن هذا للفايدة ..
لان سقف المكتب سقط داخل المكتب من عشرة دقائق ولو انت كنت موجود داخل المكتب كنت
انتهيت .
اغمض
الاستاذ ( ... ) عينيه وقال علشان كدة البابا قال الحمد لله روح شغلك .. كان شايف
وحاسس وعلشان كدة منعني .. نعم
سلامه قلبك
صباعه مدد واخرج صديد بصوره مولمة فأشار علية احد المحبين
ان يذهب للبابا رجل الصلاة القد يس الأنبا كيرلس لكي يصلي له ويدهنه بالزيت ...
ولشدة الألم
تحامل الرجل علي عصاة مستندا علي رجل اخر الي ان وصل بالفعل الي المرقسية كلوت بك
.. وما ان دخل ووصل الي البابا القديس الأنبا كيرلس الا وقال لة البابا سلامة قلبك
يا بني... الرجل: مش قلبي يا سيدنا .. دة صباعي .. فأجاب البابا: سلامة قلبك يا بني
. الرجل: انا تعبان ، صباعي بينزل صديد فقال البابا : طيب يا بني الف سلامه وربنا
يستر عليك .
ذهب
الرجل الي منزلة فرحاً ولكن بعد وصوله المنزل بقليل تعب ... احضروا له الطبيب كشف
عليه وقرر نقله الي المستشفي حيث انة مصاب بذ بحة صدرية ويحتاج الي عناية مركزة
ومركز خدمة للقلب ...
من ذا الذي كشف للبابا كيرلس علة هذا الرجل لعلة جهاز رسم
القلب الروحاني .... نعم
ام
البنات
جاءت من
الاسكندرية لزيارة القاهرة ... جاءت مع زوجها فقط لسهولة التنقل ولصعوبة المواصلات
بالقاهرة .. ولكنها اشارت عليزوجها المرور علي البطريركية بالازبكية لنوال بركة
ابونا الطوباوي القديس الأنبا كيرلس السادس ..
ووافق زوجها واتجهوا الي المرقسية بالأزبكية
ووصلوا ودخلوا صالون استقبال ضيوف قداسة البابا وما ان دخلوا الي الصالون الا
ولمحها البابا الطوباوي الذي بادر المراة بقوله: تعالي يا أم البنات... تعالي يا
اسكندرانية .. تعالي يا ميه مالحه ... فين مرقس؟ قالت: مين مر قس يا سيدنا ؟
البابا: مرقس ابنك ... فين؟ قالت : انا معنديش اولاد .. انا عندي 4 بنات... البابا
: طيب يا بنتي روحي عند جدك في اسكندرية اطلبي منه وولعي شمعة عندة اطلبي مرقس يا
ام مرقس من مارمرقس ..
صلي لها البابا واعطاها زيت مصلي عليه وانصرفت ببهجه فرحه
متهلله سعيدة .. وما ان وصلت الي مدينة الاسكندرية وعادت الا واتجهت الي المرقسية
با لأسكندرية .. وهناك اشعلت شمعة امام رأس كاروز الديار المصرية وهي تردد : يا جدي
مرقس انا عاوزة مرقس .. انا عندي اربعة بنات .. بركة صلواتك عني
...
وبمرور عدة
شهور حملت المراة وولدت ابنا ودعت اسمة مرقس . وحضرت في زيارة اخري الي القاهرة ..
وما ان دخلت الي صالون البابا وعند قدميه خرت ساجدة شاكرة ابوته ورعايته طالبه
صلواته من اجل مرقس الصغير ليحيا حياة امينة وذكرت قداسته بما حدث معها
فباركها وبارك
ابنها لكي يحيا حياة الايمان ..
كلكم اولادي
رجل من الاقصر .. كاثوليكي.
قرا كتابات ومعجزات عن البابا القديس الأنبا
كيرلس السادس ... فرح ولكن قال في نفسه ان بطريرك الارثوذكس يذ هب الي الكاثوليك
!!... ولكن امه
كانت سيدة طيبة ونظرا لحالته المرضية طلبت منه ان يطلب بركة وشفاعة البابا كيرلس
... فقال لها بصراحه .. يا ماما ان كاثوليكي ودة بابا الاقباط هل يرضي يعمل معايا
حاجة ولكن نام .. وفي الليل يظهر له البابا كيرلس في حلم وهو يقول له: من قال يا
ابني اني ماروحش؟ كلكم اولادي اعطيني راسك وامسك بها وصلي صلوات طويلة ثم قال لة :
خلاص انت بقيت كويس ... ثم اختفي البابا كيرلس.
استيقظ هذا الاخ ومد يده علي رأسه ثم جبهته
وجد اثار الزيت بوضوح الذي دهنه به البابا القد يس الأنبا كيرلس ... حاول الوقوف
فوقف دون ان يساعد احد .. حاول ان يمشي من سريره فوجد نفسه في حالة جيدة جدا .
ثم اخذوه الي
الطبيب المعالج الذي قرر انه شفي بمعجزة وعليه ان يمتنع عن الادوية فورا وانه اصبح
في حالة طبيعية جدا وذلك ببركة وصلوات وشفاعة رجل المعجزات البابا القد يس الأنبا
كيرلس السادس
كنت فين
امبارح الساعة 6 مساءا ؟
صاحب هذا الموضوع شاب في الثانوية العامة واوشك علي دخول
الامتحان ...
سمع ان البابا كيرلس يصلي من اجل الممتحنين ويفتح لهم
الكتب عسي ان تاتي اسئلة في تلك الصفحات وبعد ظهر احد الايام اخذ بعض الكتب وذهب
يجري الي المرقسية بالازبكية . ودخل الي صالون البابا الذي يستقبل فية ضيوفه ووقف
في الصف ينتظر دوره ...
وفيما جاء الدور عليه رفع قداسة البابا يده وضربة با لقلم
علي وجهه وهو يقول له: عندك امتحانات وكنت فين امبارح الساعة 6 مساءا .. فخجل الشاب
وأحمر وجهه ولم يرفع وجهه الي قداسة البابا اذ كان في نفس الموعد الذي حدده البابا
( كان في السينما مع اصدقاء له ) مع ان الامتحانات علي الابواب ...
ولكن كيف عرف
البابا الموعد ؟ كيف حدد الساعة ؟ ان هذة دلائل علي عمل النعمة بالروح القدس في رجل
الله البابا القديس
البابا
حارس القمح
رجل
قروي متدين يحب سيرة البابا القديس الأنبا كيرلس السادس .
اشتري كتابا من
سلسلة كتب معجزات الأنبا كيرلس السادس وكان يضع الكتاب في جيب الجلباب الواسع وكلما
سمحت لة الظروف يخرج الكتاب ويقرا فيه ...
ولما كان قد جاء وقت الحصاد وجمع اكوام القمح
وكان لابد ان يسهر علي قمحه ليحرسه وفي ليلة كانت باردة وقرب منتصف الليل دفن كتاب
معجزات البابا كيرلس في جرن القمح وهو يقول للبابا في ( الصورة ) خذ بالك من القمح
وانصرف الي منزلة تاركا حارسة القمح للبابا المتنيح القد يس الانبا كيرلس السادس .
ثم عاد الاخ
صاحب الجرن الذي دفن كتاب البابا كيرلس في جرن القمح في الصباح فوجد ان كل شيء علي
ما يرام ولكن بعد ساعتين من صباح اليوم الجديد حضر اليه ابن عمه معاتبا وقال له أمس
الساعة الواحدة والنصف فجرا مررت بجرن القمح من بعيد القيت عليك السلام فلم ترد علي
...
قال صاحب
الجرن انا لم اكن موجود فقال له: لا انت كنت موجود ولا بس جلبيه سوداء وشال اسود
وفي يديك عصايا سواء .
فأدرك صاحب الجرن ان الذي كان يحرس الجرن هو ابو عصايا
وعمه سوداء البابا القديس حارس القمح الأنبا كيرلس