ابو ماضى Admin
عدد المساهمات : 4763 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: قراءات الأحد 31 يوليو 2011 --- 24 أبيب 1727 السبت يوليو 30, 2011 10:45 am | |
| العشية مزمور العشية من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي. بركاته علينا، آمين. مزامير 59 : 10 - 17 الفصل 59
10إلهي رحمته تتقدمني . الله يريني بأعدائي 11لا تقتلهم لئلا ينسى شعبي . تيههم بقوتك وأهبطهم يارب ترسنا 12خطية أفواههم هي كلام شفاههم . وليؤخذوا بكبريائهم ، ومن اللعنة ومن الكذب الذي يحدثون به 13أفن ، بحنق أفن ، ولا يكونوا ، وليعلموا أن الله متسلط في يعقوب إلى أقاصي الأرض . سلاه 14ويعودون عند المساء . يهرون مثل الكلب ، ويدورون في المدينة 15هم يتيهون للأكل . إن لم يشبعوا ويبيتوا 16أما أنا فأغني بقوتك ، وأرنم بالغداة برحمتك ، لأنك كنت ملجأ لي ، ومناصا في يوم ضيقي 17يا قوتي لك أرنم ، لأن الله ملجإي ، إله رحمتي
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد. آمين.
إنجيل العشية قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا لوقا الإنجيلي. بركته تكون مع جميعنا، آمين. لوقا 7 : 1 - 10 الفصل 7
1ولما أكمل أقواله كلها في مسامع الشعب دخل كفرناحوم 2وكان عبد لقائد مئة ، مريضا مشرفا على الموت ، وكان عزيزا عنده 3فلما سمع عن يسوع ، أرسل إليه شيوخ اليهود يسأله أن يأتي ويشفي عبده 4فلما جاءوا إلى يسوع طلبوا إليه باجتهاد قائلين : إنه مستحق أن يفعل له هذا 5لأنه يحب أمتنا ، وهو بنى لنا المجمع 6فذهب يسوع معهم . وإذ كان غير بعيد عن البيت ، أرسل إليه قائد المئة أصدقاء يقول له يا سيد ، لا تتعب . لأني لست مستحقا أن تدخل تحت سقفي 7لذلك لم أحسب نفسي أهلا أن آتي إليك . لكن قل كلمة فيبرأ غلامي 8لأني أنا أيضا إنسان مرتب تحت سلطان ، لي جند تحت يدي . وأقول لهذا : اذهب فيذهب ، ولآخر : ائت فيأتي ، ولعبدي : افعل هذا فيفعل 9ولما سمع يسوع هذا تعجب منه ، والتفت إلى الجمع الذي يتبعه وقال : أقول لكم : لم أجد ولا في إسرائيل إيمانا بمقدار هذا 10ورجع المرسلون إلى البيت ، فوجدوا العبد المريض قد صح
والمجد لله دائماً.
باكر مزمو باكر من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي. بركاته علينا، آمين. مزامير 88 : 12 - 13 الفصل 88
12هل تعرف في الظلمة عجائبك ، وبرك في أرض النسيان 13أما أنا فإليك يارب صرخت ، وفي الغداة صلاتي تتقدمك
مبارك الآتي باسم الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من الآن وإلى الأبد. آمين.
إنجيل باكر قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي. بركته تكون مع جميعنا، آمين. يوحنا 20 : 1 - 18 الفصل 20
1وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا ، والظلام باق . فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر 2فركضت وجاءت إلى سمعان بطرس وإلى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه ، وقالت لهما : أخذوا السيد من القبر ، ولسنا نعلم أين وضعوه 3فخرج بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر 4وكان الاثنان يركضان معا . فسبق التلميذ الآخر بطرس وجاء أولا إلى القبر 5وانحنى فنظر الأكفان موضوعة ، ولكنه لم يدخل 6ثم جاء سمعان بطرس يتبعه ، ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعة 7والمنديل الذي كان على رأسه ليس موضوعا مع الأكفان ، بل ملفوفا في موضع وحده 8فحينئذ دخل أيضا التلميذ الآخر الذي جاء أولا إلى القبر ، ورأى فآمن 9لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب : أنه ينبغي أن يقوم من الأموات 10فمضى التلميذان أيضا إلى موضعهما 11أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي . وفيما هي تبكي انحنت إلى القبر 12فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الرأس والآخر عند الرجلين ، حيث كان جسد يسوع موضوعا 13فقالا لها : يا امرأة ، لماذا تبكين ؟ قالت لهما : إنهم أخذوا سيدي ، ولست أعلم أين وضعوه 14ولما قالت هذا التفتت إلى الوراء ، فنظرت يسوع واقفا ، ولم تعلم أنه يسوع 15قال لها يسوع : يا امرأة ، لماذا تبكين ؟ من تطلبين ؟ فظنت تلك أنه البستاني ، فقالت له : يا سيد ، إن كنت أنت قد حملته فقل لي : أين وضعته ، وأنا آخذه 16قال لها يسوع : يا مريم فالتفتت تلك وقالت له : ربوني الذي تفسيره : يا معلم 17قال لها يسوع : لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي . ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم 18فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب ، وأنه قال لها هذا
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
قراءات القداس البولس بولس، عبد يسوع المسيح، المدعوّ رسولاً، المُفرَز لإنجيل الله. البولس، فصل من رسالة القديس بولس الرسول إلى فيلبي . بركته تكون مع جميعنا، آمين. فيلبي 1 : 27 - 2 : 11 الفصل 1
27فقط عيشوا كما يحق لإنجيل المسيح ، حتى إذا جئت ورأيتكم ، أو كنت غائبا أسمع أموركم أنكم تثبتون في روح واحد ، مجاهدين معا بنفس واحدة لإيمان الإنجيل 28غير مخوفين بشيء من المقاومين ، الأمر الذي هو لهم بينة للهلاك ، وأما لكم فللخلاص ، وذلك من الله 29لأنه قد وهب لكم لأجل المسيح لا أن تؤمنوا به فقط ، بل أيضا أن تتألموا لأجله 30إذ لكم الجهاد عينه الذي رأيتموه في ، والآن تسمعون في الفصل 2
1فإن كان وعظ ما في المسيح . إن كانت تسلية ما للمحبة . إن كانت شركة ما في الروح . إن كانت أحشاء ورأفة 2فتمموا فرحي حتى تفتكروا فكرا واحدا ولكم محبة واحدة بنفس واحدة ، مفتكرين شيئا واحدا 3لا شيئا بتحزب أو بعجب ، بل بتواضع ، حاسبين بعضكم البعض أفضل من أنفسهم 4لا تنظروا كل واحد إلى ما هو لنفسه ، بل كل واحد إلى ما هو لآخرين أيضا 5فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضا 6الذي إذ كان في صورة الله ، لم يحسب خلسة أن يكون معادلا لله 7لكنه أخلى نفسه ، آخذا صورة عبد ، صائرا في شبه الناس 8وإذ وجد في الهيئة كإنسان ، وضع نفسه وأطاع حتى الموت موت الصليب 9لذلك رفعه الله أيضا ، وأعطاه اسما فوق كل اسم 10لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض 11ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب لمجد الله الآب
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين.
الكاثوليكون فصل من رسالة 1 لمعلمنا بطرس . بركته تكون مع جميعنا، آمين. 1 بطرس 1 : 25 - 2 : 10 الفصل 1
25وأما كلمة الرب فتثبت إلى الأبد . وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها الفصل 2
1فاطرحوا كل خبث وكل مكر والرياء والحسد وكل مذمة 2وكأطفال مولودين الآن ، اشتهوا اللبن العقلي العديم الغش لكي تنموا به 3إن كنتم قد ذقتم أن الرب صالح . الحجر الحي والشعب المختار 4الذي إذ تأتون إليه ، حجرا حيا مرفوضا من الناس ، ولكن مختار من الله كريم 5كونوا أنتم أيضا مبنيين - كحجارة حية - بيتا روحيا ، كهنوتا مقدسا ، لتقديم ذبائح روحية مقبولة عند الله بيسوع المسيح 6لذلك يتضمن أيضا في الكتاب : هنذا أضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما ، والذي يؤمن به لن يخزى 7فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة ، وأما للذين لا يطيعون : فالحجر الذي رفضه البناؤون ، هو قد صار رأس الزاوية 8وحجر صدمة وصخرة عثرة . الذين يعثرون غير طائعين للكلمة ، الأمر الذي جعلوا له 9وأما أنتم فجنس مختار ، وكهنوت ملوكي ، أمة مقدسة ، شعب اقتناء ، لكي تخبروا بفضائل الذي دعاكم من الظلمة إلى نوره العجيب 10الذين قبلا لم تكونوا شعبا ، وأما الآن فأنتم شعب الله . الذين كنتم غير مرحومين ، وأما الآن فمرحومون
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. آمين.
الإبركسيس فصل من اعمال آبائنأ الرسل الأطهار الحواريين المشمولين بنعمة الروح القدس،، بركتهم تكون معنا. آمين. اعمال 19 : 11 - 22 الفصل 19
11وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة 12حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل أو مآزر إلى المرضى ، فتزول عنهم الأمراض ، وتخرج الأرواح الشريرة منهم 13فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع ، قائلين : نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس 14وكان سبعة بنين لسكاوا ، رجل يهودي رئيس كهنة ، الذين فعلوا هذا 15فأجاب الروح الشرير وقال : أما يسوع فأنا أعرفه ، وبولس أنا أعلمه ، وأما أنتم فمن أنتم 16فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير ، وغلبهم وقوي عليهم ، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين 17وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في أفسس . فوقع خوف على جميعهم ، وكان اسم الرب يسوع يتعظم 18وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرين ومخبرين بأفعالهم 19وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها أمام الجميع . وحسبوا أثمانها فوجدوها خمسين ألفا من الفضة 20هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة 21ولما كملت هذه الأمور ، وضع بولس في نفسه أنه بعدما يجتاز في مكدونية وأخائية يذهب إلى أورشليم ، قائلا : إني بعد ما أصير هناك ينبغي أن أرى رومية أيضا 22فأرسل إلى مكدونية اثنين من الذين كانوا يخدمونه : تيموثاوس وأرسطوس ، ولبث هو زمانا في أسيا
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة. آمين.
مزمور القداس من مزامير وتراتيل أبينا داود النبي، بركته تكون مع جميعنا، آمين. مزامير 40 : 5 , 16 الفصل 40
5كثيرا ما جعلت أنت أيها الرب إلهي عجائبك وأفكارك من جهتنا . لا تقوم لديك . لأخبرن وأتكلمن بها . زادت عن أن تعد 16ليبتهج ويفرح بك جميع طالبيك . ليقل أبدا محبو خلاصك : يتعظم الرب
مبارك الآتي باسم. الرب، ربنا وإلهنا ومخلصنا وملكنا كلنا، يسوع المسيح ابن الله الحي، له المجد من. الآن وإلى الأبد آمين.
إنجيل القداس قفوا بخوف أمام الله، وانصتوا لسماع الإنجيل المقدس. فصل شريف من بشارة معلمنا يوحنا الإنجيلي بركته تكون مع جميعنا، آمين. يوحنا 11 : 1 - 45 الفصل 11
1وكان إنسان مريضا وهو لعازر ، من بيت عنيا من قرية مريم ومرثا أختها 2وكانت مريم ، التي كان لعازر أخوها مريضا ، هي التي دهنت الرب بطيب ، ومسحت رجليه بشعرها 3فأرسلت الأختان إليه قائلتين : يا سيد ، هوذا الذي تحبه مريض 4فلما سمع يسوع ، قال : هذا المرض ليس للموت ، بل لأجل مجد الله ، ليتمجد ابن الله به 5وكان يسوع يحب مرثا وأختها ولعازر 6فلما سمع أنه مريض مكث حينئذ في الموضع الذي كان فيه يومين 7ثم بعد ذلك قال لتلاميذه : لنذهب إلى اليهودية أيضا 8قال له التلاميذ : يا معلم ، الآن كان اليهود يطلبون أن يرجموك ، وتذهب أيضا إلى هناك 9أجاب يسوع : أليست ساعات النهار اثنتي عشرة ؟ إن كان أحد يمشي في النهار لا يعثر لأنه ينظر نور هذا العالم 10ولكن إن كان أحد يمشي في الليل يعثر ، لأن النور ليس فيه 11قال هذا وبعد ذلك قال لهم : لعازر حبيبنا قد نام . لكني أذهب لأوقظه 12فقال تلاميذه : يا سيد ، إن كان قد نام فهو يشفى 13وكان يسوع يقول عن موته ، وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد النوم 14فقال لهم يسوع حينئذ علانية : لعازر مات 15وأنا أفرح لأجلكم إني لم أكن هناك ، لتؤمنوا . ولكن لنذهب إليه 16فقال توما ، الذي يقال له التوأم ، للتلاميذ رفقائه : لنذهب نحن أيضا لكي نموت معه 17فلما أتى يسوع وجد أنه قد صار له أربعة أيام في القبر 18وكانت بيت عنيا قريبة من أورشليم نحو خمس عشرة غلوة 19وكان كثيرون من اليهود قد جاءوا إلى مرثا ومريم ليعزوهما عن أخيهما 20فلما سمعت مرثا أن يسوع آت لاقته ، وأما مريم فاستمرت جالسة في البيت 21فقالت مرثا ليسوع : يا سيد ، لو كنت ههنا لم يمت أخي 22لكني الآن أيضا أعلم أن كل ما تطلب من الله يعطيك الله إياه 23قال لها يسوع : سيقوم أخوك 24قالت له مرثا : أنا أعلم أنه سيقوم في القيامة ، في اليوم الأخير 25قال لها يسوع : أنا هو القيامة والحياة . من آمن بي ولو مات فسيحيا 26وكل من كان حيا وآمن بي فلن يموت إلى الأبد . أتؤمنين بهذا 27قالت له : نعم يا سيد . أنا قد آمنت أنك أنت المسيح ابن الله ، الآتي إلى العالم 28ولما قالت هذا مضت ودعت مريم أختها سرا ، قائلة : المعلم قد حضر ، وهو يدعوك 29أما تلك فلما سمعت قامت سريعا وجاءت إليه 30ولم يكن يسوع قد جاء إلى القرية ، بل كان في المكان الذي لاقته فيه مرثا 31ثم إن اليهود الذين كانوا معها في البيت يعزونها ، لما رأوا مريم قامت عاجلا وخرجت ، تبعوها قائلين : إنها تذهب إلى القبر لتبكي هناك 32فمريم لما أتت إلى حيث كان يسوع ورأته ، خرت عند رجليه قائلة له : يا سيد ، لو كنت ههنا لم يمت أخي 33فلما رآها يسوع تبكي ، واليهود الذين جاءوا معها يبكون ، انزعج بالروح واضطرب 34وقال : أين وضعتموه ؟ قالوا له : يا سيد ، تعال وانظر 35بكى يسوع 36فقال اليهود : انظروا كيف كان يحبه 37وقال بعض منهم : ألم يقدر هذا الذي فتح عيني الأعمى أن يجعل هذا أيضا لا يموت 38فانزعج يسوع أيضا في نفسه وجاء إلى القبر ، وكان مغارة وقد وضع عليه حجر 39قال يسوع : ارفعوا الحجر . قالت له مرثا ، أخت الميت : يا سيد ، قد أنتن لأن له أربعة أيام 40قال لها يسوع : ألم أقل لك : إن آمنت ترين مجد الله 41فرفعوا الحجر حيث كان الميت موضوعا ، ورفع يسوع عينيه إلى فوق ، وقال : أيها الآب ، أشكرك لأنك سمعت لي 42وأنا علمت أنك في كل حين تسمع لي . ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قلت ، ليؤمنوا أنك أرسلتني 43ولما قال هذا صرخ بصوت عظيم : لعازر ، هلم خارجا 44فخرج الميت ويداه ورجلاه مربوطات بأقمطة ، ووجهه ملفوف بمنديل . فقال لهم يسوع : حلوه ودعوه يذهب 45فكثيرون من اليهود الذين جاءوا إلى مريم ، ونظروا ما فعل يسوع ، آمنوا به
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
| |
|