منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 829894
ادارة المنتدي اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 829894
ادارة المنتدي اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة 103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو ماضى
Admin
Admin
ابو ماضى


عدد المساهمات : 4763
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 51

اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة Empty
مُساهمةموضوع: اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة   اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 5:31 am

استشهاد القديس اباكير ورفيقيه يوحنا وابطلماوس

( 14 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم استشهد القديسون أباكير ويوحنا وأبطلماوس وفيلبس . وقد ولد القديس أباكير بدمنهور من كرسي أبو صير غربي نهر النيل وكان له أخ غني يسمي فيلبس وكان هذا قد اتفق مع قسين أحدهما اسمه يوحنا والأخر أبطلماوس واجتمعوا معا وأجمعوا رأيهم علي نيل إكليل الشهادة فذهبوا إلى قرطسا واعترفوا أمام الوالي بالسيد المسيح ، فأمر أن يرموهم بالسهام فلم تدن منهم . ثم طرحهم في نار مشتعلة فخلصهم ملاك الرب منها . فأمر أن يربطوا في أذناب الخيل من قرطسا إلى دمنهور ولكن الرب حفظهم دون آذى، ثم أمر الوالي بقطع رؤوسهم خارج مدينة دمنهور فنالوا إكليل الشهادة وأتي قوم من صا وأخذوا جسد القديس أباكير وبنوا عليه كنيسة أما الثلاثة الآخرون فقد أخذهم أهل دمنهور وكفنوهم بأكفان ثمينة ودفنوهم هناك .
صلاتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين


نياحة البابا يوأنس التاسع عشر البطريرك
(113) ( 14 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم من سنة 1658 للشهداء ( 1942 م ) تنيح البابا يوأنس التاسع عشر وهو الثالث عشر بعد المائة من باباوات الإسكندرية . ولد بدير تاسا التابعة لمركز البداري بمديرية أسيوط في سنة 1571 للشهداء ( 1855م ) من والدين تقيين فنشأ علي البر والتقوى وتشرب حب الفضيلة وشغف منذ صغره بقراءة سير القديسين ، ثم تاقت نفسه إلى الاقتداء بهم فقصد دير السيدة العذراء بالبرموس بوادي النطرون في شهر برمودة سنة 1591 للشهداء . وهناك قضي مدة الاختبار - التي يقضيها عادة طالب الترهب - علي الوجه الأكمل . ثم أندمج في سلك الرهبنة في 3 كيهك سنة 1592 للشهداء ( 1876م ) . ونظرا لما اتصف به من حدة الذهن والذكاء المتوقد والعبادة الحارة فقد استقر رأي الأباء علي تزكيته قسا . فرسمه السعيد الذكر المتنيح البابا كيرلس الخامس البطريرك ( 112) قسا في سنة 1593 ش ثم قمصا في برمهات سنة 1594 ش . وفي اليوم نفسه أسندت إليه رئاسة الدير ، فمكث في الرئاسة عشر سنوات كان فيها مثال الهمة والحزم والأمانة وطهارة السلوك والتقوى وحسن التدبير.
وعندما خلا كرسي أبرشية البحيرة اختاره الشعب مطرانا لهذا الكرسي فرسم في 12 برمهات سنة 1603 للشهداء ( 1887 م ) ، وعين أيضا وكيلا للكرازة المرقسية . وبعد نياحة الأنبا يوأنس مطران المنوفية في ذلك العهد زكاه شعب الأبرشية لرعايته فضمت إليه في سنة 1610 للشهداء ( 1894 م ) وأصبح مطرانا للبحيرة والمنوفية وكيلا للكرازة المرقسية .
ولما كانت الإسكندرية هي مقر كرسيه فقد أنشأ بها مدرسة لاهوتية لتعليم الرهبان كما أرسل من طلبتها بعثة إلى أثينا للاستزادة من دراسة العلوم اللاهوتية.
وكان أيراد أوقاف الإسكندرية ضئيلا ولكن بحسن تصرفه وغيرته زاد الإيراد سنة بعد أخري بفضل ما شيده من العمارات الشاهقة وما جدده من المباني القديمة كما يرجع إليه الفضل الأكبر في النهوض بالمدارس المرقسية إذ بذل عناية كبيرة واهتم بأمرها حتى وصلت في قسميها الابتدائي والثانوي إلى مستوي أرقي المدارس . ونظرا لما أمتاز به من بعد النظر وصائب الرأي فقد اختارته الحكومة ممثلا للأقباط في عدة مجالس نيابية كمجلس شوري القوانين والجمعية العمومية ولجنة وضع الدستور وغيرها.
وقضي في المطرانية اثنين وأربعين عاما حفلت بجلائل الأعمال إذ ساهم في إنشاء جملة مدارس وبناء وتجديد أغلب كنائس أبرشيته وكان له أوفر نصيب في تعضيد المشروعات النافعة كذلك وجه عناية خاصة إلى الأديرة البحرية فارتقت شؤونها بحسن أشرافه عليها ورعايته لها .
ولما تنيح البابا البار الطيب الذكر الأنبا كيرلس الخامس في أول مسرى سنة 1643 للشهداء ( 7 أغسطس سنة 1927 م ) اجتمع المجمع الإكليريكي في ( 4 مسري سنة 1643 ش 10 أغسطس سنة 1927 م ) من الأباء المطارنة والأساقفة بالدار البطريركية وأستقر الرأي علي اختياره قائما مقام البطريرك لإدارة شئون الأمة والكنيسة لحين رسامة بطريرك . وعلي أثر ذلك تلقي المجمع تزكيات من عموم الابرشيات والمجالس الملية بالموافقة علي هذا الاختيار .
ولبث قائما بأعمال البطريركية سنة واحدة وأربعة أشهر وعشرة أيام دبر في أثنائها شئون الكرازة المرقسية أحسن تدبير وفي خلالها أصدر المجمع الإكليريكي برياسته قانونا لتنظيم شئون الأديرة والرهبان .
أما الأوقاف القبطية فقد رأي بصائب فكره أن تؤلف لجنة برئاسته وعضوية أثنين من المطارنة وأربعة من أعضاء المجلس الملي العام لمراجعة حسابات أوقاف الأديرة وقد صدر قرار بذلك من وزير الداخلية .
ونظرا لما يعرفه الجميع عنه من طهارة السيرة والخصال الحميدة والنسك والزهد وكمال الأخلاق فقد انتهي الإجماع علي اختياره بطريركا بتزكيات من الأباء المطارنة والكهنة وأعيان الشعب والمجالس الملية فرسم بطريركا في صباح الأحد 7 كيهك سنة 1645 للشهداء ( 16 ديسمبر سنة 1928 م ) بالكاتدرائية المرقسية الكبرى بمصر باحتفال عظيم حضره نائب الملك والأمراء والوزراء وكبار رجال الدولة وعظماء المصريين من مختلف الطوائف ومطارنة الطوائف الشرقية والغربية ووزراء الدول المفوضون .
وبعد رسامته وجه عنايته إلى الاهتمام بشئون الأمة والكنيسة وكان أول مظهر لهذه العناية أتشاء مدرسة لاهوتية عليا للرهبان في مدينة حلوان كما رسم للمملكة الأثيوبية مطرانا قبطيا وأربعة أساقفة من علماء الأثيوبيين . وتوثيقا لعري الاتحاد بين الكنيستين القبطية والأثيوبية سافر إلى البلاد الأثيوبية ومكث هناك ثلاثة عشر يوما كان فيها موضع الاحتفاء العظيم . ورسم في أديس أبابا رئيس رهبان الأحباش ( خليفة القديس تكلا هيمانوت الحبشي ) أسقفا ، وشاءت العناية الربانية أن يتولي عمل الميرون المقدس فعمله في سنة 1648 للشهداء ( 1930 م ) وكان قد مضي علي عمله مائة وعشر سنين منذ عهد المتنيح البابا بطرس المائة والتاسع من باباوات الإسكندرية كما عمله مرة ثانية خصيصا للملكة الأثيوبية بحضور الأنبا كيرلس مطران أثيوبيا والأنبا بطرس أحد الأساقفة الأثيوبيين.
ويضيق المجال عن تعداد فضائله التي تجلت من حين لآخر في السهر علي مصلحة الكنيسة والعطف علي المحتاجين ومؤازرة ومعاونة الجمعيات الخيرية ومعاهد التعليم ماديا وأدبيا وتعضيد المشروعات النافعة التي عادت علي الأقباط بالخير والبركات.
وفي أثناء رئاسته الكرسي المرقسي نشبت الحرب بين مملكة أثيوبيا إلى الديار المصرية لأنه لم يوافق إيطاليا علي انفصال الكنيسة الأثيوبية عن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية .
وفي 27 نوفمبر سنة 1937 قرر نائب ملك إيطاليا استقلال كنيسة أثيوبيا وانفصالها عن الكرسي الإسكندري . وعين الأنبا أبرآم الأسقف الأثيوبي بطريركا علي أثيوبيا ، لكن الله عاقبه علي هذه الخيانة فأصيب بالعمي ومات . ثم قرر المجمع المقدس الإسكندري حرم أبرآم المذكور وعدم الاعتراف به ولا بالأساقفة الذين رسمهم.
ولكن هذا الحال لم يدم كثيرا إذا قامت الحرب العظمي في سنة 1939 ودخلت إيطاليا الحرب ضد إنجلترا وفرنسا . وفي سنة 1941 م استرد إمبراطور أثيوبيا مملكته من إيطاليا وعاد الأنبا كيرلس مطران الإمبراطورية الأثيوبية إلى كرسيه مكرما في 30 مايو سنة 1942 م مصحوبا بوفد بطريركي مكون من سعادة صادق وهبه باشا ومريت بك غالي وفرج بك موسى قنصل مصر بأثيوبيا سابقا .
وبعد أن اطمأن البابا يوأنس علي عودة أثيوبيا إلى حظيرة أمها الكنيسة القبطية كان قد اعتراه مرض الشيخوخة فاسلم الروح في الساعة الثانية من صبيحة الأحد 14 بؤونة سنة 1665 ش ( 21 يونية سنة 1942 م ) بركة صلاته تكون معنا . آمين
اول فصل الصيف

( 14 بـؤونة)
اطول نهار 14 ساعة و5 دقائق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marygrgs.ahlamontada.com
ابو ماضى
Admin
Admin
ابو ماضى


عدد المساهمات : 4763
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 51

اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة   اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 22, 2011 5:32 am

دفنار اليوم الرابع عشر من شهر بؤونه المبارك شهادة القديسين أباكير ويوحنا وأبطلما وفيلبا


طرح بلحن آدم.
التفسير: [size=25]بالحقيقة أشرق لنا نحن المؤمنين. التذكار المقدس الذي لهؤلاء الشهداء. الذين هم أباكير ويوحنا وأبطلما وفيلبا صديقهم. هذان القسيسان اتفقا معاً مع هذين الأخوين أباكير وفيلبا. ومضي الأربعة إلأي الوالي واعترافوا بالمسيح إلهنا. فأمر ان يرمونهم بالنشاب والسهام. فلم تمسهم السهام إطلاقاً. فأمر ان يرمونهم في قمين موقد. ويحملوا عليهم بنار كثيرة. وأن الرب يسوع أرسل ملاكه، وخلصهم من وسط النار، ولما تعب وهو يعذبهم. أمر فنزعت رؤوسهم بحد السيف، وأكملوا شهادتهم في اليوم الرابع عشر منشهر بؤونه فآتي قوم من مدينة صا، وأخذوا الجسد المقدس الذي للقديس أباكير. وبنوا عليه كنيسة حسنة. وزينوها بكل حسن وبهاء. وأهل دمنهور اخذوا الثلاثة القديسين، وكفنوهم بأكفان حسنة. ووضعوها عندهم لينالوا من بركتهم. بركاتهم المقدسة تكون مع جميعنا آمين.[/size]

طرح بلحن واطس.
التفسير: أعطي فرحاً لنفوسنا التذكار المكرم الذي لهؤلاء الأبطال الشهداء لربنا يسوع المسيح. القديس الطاهر أباكير. والقديس فيلبا أخيه. والقسيسين أبا يوحنا وأبطلما هؤلاء الشهداء يفتخرون بصليبك المحيي. أيها المسيح يسوع مخلصنا، الذي صلبت عليه، وسفكوا دماءهم بالمقابلة مع دمك الذي سفك من أجل خلاصنا نحن غير المستحقين، وهم أسلموا إلي الموت بإرادتهم وحدهم، مناجل هذا استحقوا ان ينالوا الاكليل الغير الفاسد، وتهللوا مع خالقهم المسيح. لأنهم سفكوا دماءهم علي اسمه المبارك. لما علم هؤلاء الشهداء. أيها المسيح. انك متي جئت في علانيتك وظهورك الثاني تكلل القديسين. من أجل هذا اسرعوا بعظم اجتهاد وإيمان ثابت. وسفكوا دمائهم لكي ينالوا الرجاء والحياة التي بالمسيح. من أجل هذا استحقوا أن ينالوا الحياة الباقية. عندما أبصر هؤلاء الشهداء الأثم قد كثر. وأبصروا الجرح وقد عظم جداً. تقدموا بشجاعة كأجناد غالبين واعترفوا بالمسيح وخلصوا نفوسهم. فنالوا كرامة كثيرة من قبل يسوع المسيح. وعيدوا مع كافة القديسين. في كورة الأحياء. أطلبوا من الرب عنا. يا أباكير وفيلبا. ويوحنا وأبطلما ليغفر لنا خطايانا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marygrgs.ahlamontada.com
 
اليوم الرابع عشر - شهر بؤونة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اليوم الثالث عشر - شهر بؤونة
» اليوم الخامس عشر - شهر بؤونة
» اليوم السادس والعشرين - شهر بؤونة
» اليوم السابع والعشرين - شهر بؤونة
» اليوم الثلاثاء 28 بؤونة 1727

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر :: قديسين وشهداء وأباء كنيستنا :: السنكسار اليومى-
انتقل الى: