+ في تطهير الهيكل أعلن انه ديان في بيته.
+ وفي حكمه علي أورشليم قال لها: يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها.. أنه الديان.
+ "قد حضرت الآن دينونة هذا العالم.. الآن يلقي رئيس هذا العالم خارجًا".
+ الويلات التي أعطاها للكتبة والفريسيين.
+ حكمه علي شجرة التين المورقة والتي ليس لها ثمار. التي كانت تشير للأمة اليهودية. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). فيبست في الحال لعنها لأنه وجد فيها ورق يشير للحياة المحكوم عليها بالموت، بينما الثمر يشير إلى الحياة التي تعطي حياة الثمرة يشير إلى الحياة المحيية. + في مثل العذارى الحكيمات والجاهلات حكم علي الجاهلات "الحق أقول لكن أني لا أعرفكن".
+ تحدث عن مجده، ومجد أبيه في مجيئه الثاني أعلن الدينونة.
+ ويظهر أساس الدينونة من قول المخلص له المجد "الكلام الذي تكلمت به هو الذي يدينه".
+ والدينونة علي أساس عمل الرحمة أيضًا، كنت جوعانًا فأطعمتموني.. الخ لذلك جمعهم السيد المسيح عن يمينه ليرثوا الملك المعد لهم منذ تأسيس العالم. أما الجداء فكانت عن يساره لأنها لم تعمل عمل رحمة "كنت جوعانًا فلم تطعموني.. إلخ". + ويوضح السيد أيضًا كيف تكون الدينونة في ذلك اليوم المخوف،. فيرسل ملائكته ببوق عظيم الصوت فيجمعون مختاريه من الرياح الأربعة".