ابو ماضى Admin
عدد المساهمات : 4763 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: rقراءات الخميس 28 يونية 2012 --- 1728 , 21بؤونة الأربعاء يونيو 27, 2012 12:17 pm | |
| القراءات اليومية
الخميس 28 يونية 2012 --- 1728 , 21بؤونة مزمور العشية مزامير 87 : 3,5,7 الفصل 87
3 قد قيل بك أمجاد يا مدينة الله . سلاه
5 ولصهيون يقال : هذا الإنسان ، وهذا الإنسان ولد فيها ، وهي العلي يثبتها
7 ومغنون كعازفين : كل السكان فيك
إنجيل العشية لوقا 10 : 38 - 52 الفصل 10
38 وفيما هم سائرون دخل قرية ، فقبلته امرأة اسمها مرثا في بيتها
39 وكانت لهذه أخت تدعى مريم ، التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه
40 وأما مرثا فكانت مرتبكة في خدمة كثيرة . فوقفت وقالت : يا رب ، أما تبالي بأن أختي قد تركتني أخدم وحدي ؟ فقل لها أن تعينني
41 فأجاب يسوع وقال لها : مرثا ، مرثا ، أنت تهتمين وتضطربين لأجل أمور كثيرة
42 ولكن الحاجة إلى واحد . فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن ينزع منها
والمجد لله دائماً
مزمو باكر مزامير 48 : 8,1 الفصل 48
8 كما سمعنا هكذا رأينا في مدينة رب الجنود ، في مدينة إلهنا . الله يثبتها إلى الأبد . سلاه
1 تسبيحة . مزمور لبني قورح . عظيم هو الرب وحميد جدا في مدينة إلهنا ، جبل قدسه
إنجيل باكر متى 12 : 35 - 50 الفصل 12
35 الإنسان الصالح من الكنز الصالح في القلب يخرج الصالحات ، والإنسان الشرير من الكنز الشرير يخرج الشرور
36 ولكن أقول لكم : إن كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس سوف يعطون عنها حسابا يوم الدين
37 لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك تدان
38 حينئذ أجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين : يا معلم ، نريد أن نرى منك آية
39 فأجاب وقال لهم : جيل شرير وفاسق يطلب آية ، ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي
40 لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال ، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال
41 رجال نينوى سيقومون في الدين مع هذا الجيل ويدينونه ، لأنهم تابوا بمناداة يونان ، وهوذا أعظم من يونان ههنا
42 ملكة التيمن ستقوم في الدين مع هذا الجيل وتدينه ، لأنها أتت من أقاصي الأرض لتسمع حكمة سليمان ، وهوذا أعظم من سليمان ههنا
43 إذا خرج الروح النجس من الإنسان يجتاز في أماكن ليس فيها ماء ، يطلب راحة ولا يجد
44 ثم يقول : أرجع إلى بيتي الذي خرجت منه . فيأتي ويجده فارغا مكنوسا مزينا
45 ثم يذهب ويأخذ معه سبعة أرواح أخر أشر منه ، فتدخل وتسكن هناك ، فتصير أواخر ذلك الإنسان أشر من أوائله هكذا يكون أيضا لهذا الجيل الشرير
46 وفيما هو يكلم الجموع إذا أمه وإخوته قد وقفوا خارجا طالبين أن يكلموه
47 فقال له واحد : هوذا أمك وإخوتك واقفون خارجا طالبين أن يكلموك
48 فأجاب وقال للقائل له : من هي أمي ومن هم إخوتي
49 ثم مد يده نحو تلاميذه وقال : ها أمي وإخوتي
50 لأن من يصنع مشيئة أبي الذي في السماوات هو أخي وأختي وأمي
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين
البولس عبرانيين 9 : 1 - 12 الفصل 9
1 ثم العهد الأول كان له أيضا فرائض خدمة والقدس العالمي
2 لأنه نصب المسكن الأول الذي يقال له القدس الذي كان فيه المنارة ، والمائدة ، وخبز التقدمة
3 ووراء الحجاب الثاني المسكن الذي يقال له قدس الأقداس
4 فيه مبخرة من ذهب ، وتابوت العهد مغشى من كل جهة بالذهب ، الذي فيه قسط من ذهب فيه المن ، وعصا هارون التي أفرخت ، ولوحا العهد
5 وفوقه كروبا المجد مظللين الغطاء . أشياء ليس لنا الآن أن نتكلم عنها بالتفصيل
6 ثم إذ صارت هذه مهيأة هكذا ، يدخل الكهنة إلى المسكن الأول كل حين ، صانعين الخدمة
7 وأما إلى الثاني فرئيس الكهنة فقط مرة في السنة ، ليس بلا دم يقدمه عن نفسه وعن جهالات الشعب
8 معلنا الروح القدس بهذا أن طريق الأقداس لم يظهر بعد ، ما دام المسكن الأول له إقامة
9 الذي هو رمز للوقت الحاضر ، الذي فيه تقدم قرابين وذبائح ، لا يمكن من جهة الضمير أن تكمل الذي يخدم
10 وهي قائمة بأطعمة وأشربة وغسلات مختلفة وفرائض جسدية فقط ، موضوعة إلى وقت الإصلاح
11 وأما المسيح ، وهو قد جاء رئيس كهنة للخيرات العتيدة ، فبالمسكن الأعظم والأكمل ، غير المصنوع بيد ، أي الذي ليس من هذه الخليقة
12 وليس بدم تيوس وعجول ، بل بدم نفسه ، دخل مرة واحدة إلى الأقداس ، فوجد فداء أبديا
نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي،
آمين
الكاثوليكون 2 يوحنا 1 : 1 - 13 الفصل 1
1 الشيخ ، إلى كيرية المختارة ، وإلى أولادها الذين أنا أحبهم بالحق ، ولست أنا فقط ، بل أيضا جميع الذين قد عرفوا الحق
2 من أجل الحق الذي يثبت فينا وسيكون معنا إلى الأبد
3 تكون معكم نعمة ورحمة وسلام من الله الآب ومن الرب يسوع المسيح ، ابن الآب بالحق والمحبة
4 فرحت جدا لأني وجدت من أولادك بعضا سالكين في الحق ، كما أخذنا وصية من الآب
5 والآن أطلب منك يا كيرية ، لا كأني أكتب إليك وصية جديدة ، بل التي كانت عندنا من البدء : أن يحب بعضنا بعضا
6 وهذه هي المحبة : أن نسلك بحسب وصاياه . هذه هي الوصية ، كما سمعتم من البدء أن تسلكوا فيها
7 لأنه قد دخل إلى العالم مضلون كثيرون ، لا يعترفون بيسوع المسيح آتيا في الجسد . هذا هو المضل ، والضد للمسيح
8 انظروا إلى أنفسكم لئلا نضيع ما عملناه ، بل ننال أجرا تاما
9 كل من تعدى ولم يثبت في تعليم المسيح فليس له الله . ومن يثبت في تعليم المسيح فهذا له الآب والابن جميعا
10 إن كان أحد يأتيكم ، ولا يجيء بهذا التعليم ، فلا تقبلوه في البيت ، ولا تقولوا له سلام
11 لأن من يسلم عليه يشترك في أعماله الشريرة
12 إذ كان لي كثير لأكتب إليكم ، لم أرد أن يكون بورق وحبر ، لأني أرجو أن آتي إليكم وأتكلم فما لفم ، لكي يكون فرحنا كاملا
13 يسلم عليك أولاد أختك المختارة . آمين
لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد
آمين
أعمال الرسل اعمال 1 : 1 - 14 الفصل 1
1 الكلام الأول أنشأته يا ثاوفيلس ، عن جميع ما ابتدأ يسوع يفعله ويعلم به
2 إلى اليوم الذي ارتفع فيه ، بعد ما أوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم
3 الذين أراهم أيضا نفسه حيا ببراهين كثيرة ، بعد ما تألم ، وهو يظهر لهم أربعين يوما ، ويتكلم عن الأمور المختصة بملكوت الله
4 وفيما هو مجتمع معهم أوصاهم أن لا يبرحوا من أورشليم ، بل ينتظروا موعد الآب الذي سمعتموه مني
5 لأن يوحنا عمد بالماء ، وأما أنتم فستتعمدون بالروح القدس ، ليس بعد هذه الأيام بكثير
6 أما هم المجتمعون فسألوه قائلين : يا رب ، هل في هذا الوقت ترد الملك إلى إسرائيل
7 فقال لهم : ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والأوقات التي جعلها الآب في سلطانه
8 لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم ، وتكونون لي شهودا في أورشليم وفي كل اليهودية والسامرة وإلى أقصى الأرض
9 ولما قال هذا ارتفع وهم ينظرون . وأخذته سحابة عن أعينهم
10 وفيما كانوا يشخصون إلى السماء وهو منطلق ، إذا رجلان قد وقفا بهم بلباس أبيض
11 وقالا : أيها الرجال الجليليون ، ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء ؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقا إلى السماء
12 حينئذ رجعوا إلى أورشليم من الجبل الذي يدعى جبل الزيتون ، الذي هو بالقرب من أورشليم على سفر سبت
13 ولما دخلوا صعدوا إلى العلية التي كانوا يقيمون فيها : بطرس ويعقوب ويوحنا وأندراوس وفيلبس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا أخو يعقوب
14 هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة ، مع النساء ، ومريم أم يسوع ، ومع إخوته
لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة
آمين
مزمور القداس مزامير 45 : 12 - 13 الفصل 45
12 وبنت صور أغنى الشعوب تترضى وجهك بهدية
13 كلها مجد ابنة الملك في خدرها . منسوجة بذهب ملابسها
إنجيل القداس لوقا 1 : 39 - 56 الفصل 1
39 فقامت مريم في تلك الأيام وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا
40 ودخلت بيت زكريا وسلمت على أليصابات
41 فلما سمعت أليصابات سلام مريم ارتكض الجنين في بطنها ، وامتلأت أليصابات من الروح القدس
42 وصرخت بصوت عظيم وقالت : مباركة أنت في النساء ومباركة هي ثمرة بطنك
43 فمن أين لي هذا أن تأتي أم ربي إلي
44 فهوذا حين صار صوت سلامك في أذني ارتكض الجنين بابتهاج في بطني
45 فطوبى للتي آمنت أن يتم ما قيل لها من قبل الرب
46 فقالت مريم : تعظم نفسي الرب
47 وتبتهج روحي بالله مخلصي
48 لأنه نظر إلى اتضاع أمته . فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني
49 لأن القدير صنع بي عظائم ، واسمه قدوس
50 ورحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقونه
51 صنع قوة بذراعه . شتت المستكبرين بفكر قلوبهم
52 أنزل الأعزاء عن الكراسي ورفع المتضعين
53 أشبع الجياع خيرات وصرف الأغنياء فارغين
54 عضد إسرائيل فتاه ليذكر رحمة
55 كما كلم آباءنا لإبراهيم ونسله إلى الأبد
56 فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة أشهر ، ثم رجعت إلى بيتها
والمجد لله دائماً أبدياً، آمين | |
|