دفنار اليوم الرابع من شهر بؤونه المبارك شهادة القديس سينوسي من بلكيم
طرح بلحن آدم.
التفسير: يارب باركت البار. مثل سلاح المسرة كللته. الذي هو الشجاع والمجاهد. القديس سينوسي الشهيد الطاهر. وأعطيته شهوة نفسه. اليذ هو اسمك القدوس ليموت عليه. ولم تحرمه سؤال شفتيه. الذي هو جهاد الشهادة المقدس. ابتدأته في وهق العذاب بالبركات الكثيرة التي لمسيحك. وأفمت قلبه فبكت الملوك وقويت جسده فاحتمل العذاب. ولما أكمل جهاده المقدس. وضعت عليه اكليلا من الحجارة الكريمة. سألك الحياة فأعطيته، التي هي الحياة الأبدية. في الملكوت السمائية. وطول الأيام إلي أبد الأبد. الذي هو تكاره المقدس الذي جعلته دائمًا. المجد والبهاء البستهما له. الذي هو صليبك المقدس الذي لبسه عليه. وأبتهجه بفرح مع وجهك. اليذ هو بهجة الفرح الذي في ملكوتك. سبح ورتل لعظم قوتك. والكرامات الطاهرة السمائية بصلوات الشهيد سينوسي يارب أنعم لنا بغفران خطايانا.
طرح بلحن واطس.
التفسير: أبتديء بشوق أنا المسكين الشقي. لأقص كرامة هذا الشهيد سينوسي الجندي الطاهر، لأنه قد أضاء جدًا ضياء جهاده. وقد مجده كل أحد. السمائيين والأرضيين. لأنه رفض العالم وكل أعماله المضلة. وحمل صليبه وتبع المسيح. إذ هو جندي شجاع لربنا يسوع المسيح. القوي في وب سينوسي الشهيد. بفهم وحكمة كان يرجو العناية والشفاء والخلاص. عند ربنا في يوم إعلانه. فكان صارخًا قائلا أمام الولاة المنافقين ويقول لهم. إني أنا نصراني مؤمن بيسوع المسيح. والمنافقون الأنجاس كانوا يعذبونه. واهرقوا دمه من أجل المسيح الذي احبه. حقًا بيقة صار وارثًا لملكوت السموات. مع مصاف القديسين. زينة نفسه الطاهرة عند الرب. في منبره في كورة الأحياء. لأن شأنه قد ارتفع. كل برودة ونياح ناله من الرب. وهو يبتهج غلي المطروحين.