ابو ماضى Admin
عدد المساهمات : 4763 تاريخ التسجيل : 27/02/2010 العمر : 51
| موضوع: قراءات الخميس, 29 سبتمبر 2011 18 توت 1728 الأربعاء سبتمبر 28, 2011 10:12 am | |
| القراءات اليومية
قراءات الخميس, 29 سبتمبر 2011 18 توت 1728 العشية مزمور العشيةمزامير 99 : 9 , 5الفصل 99 9 علوا الرب إلهنا ، واسجدوا في جبل قدسه ، لأن الرب إلهنا قدوس 5 علوا الرب إلهنا ، واسجدوا عند موطئ قدميه . قدوس هو إنجيل العشيةيوحنا 4 : 19 - 24الفصل 4 19 قالت له المرأة : يا سيد ، أرى أنك نبي 20 آباؤنا سجدوا في هذا الجبل ، وأنتم تقولون : إن في أورشليم الموضع الذي ينبغي أن يسجد فيه 21 قال لها يسوع : يا امرأة ، صدقيني أنه تأتي ساعة ، لا في هذا الجبل ، ولا في أورشليم تسجدون للآب 22 أنتم تسجدون لما لستم تعلمون ، أما نحن فنسجد لما نعلم . لأن الخلاص هو من اليهود 23 ولكن تأتي ساعة ، وهي الآن ، حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق ، لأن الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له 24 الله روح . والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا والمجد لله دائماً.
باكر مزمو باكرمزامير 118 : 28 , 16الفصل 118 28 إلهي أنت فأحمدك ، إلهي فأرفعك 16 يمين الرب مرتفعة . يمين الرب صانعة ببأس
إنجيل باكريوحنا 3 : 14 - 21الفصل 3 14 وكما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يرفع ابن الإنسان 15 لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية 16 لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد ، لكي لا يهلك كل من يؤمن به ، بل تكون له الحياة الأبدية 17 لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم ، بل ليخلص به العالم 18 الذي يؤمن به لا يدان ، والذي لا يؤمن قد دين ، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد 19 وهذه هي الدينونة : إن النور قد جاء إلى العالم ، وأحب الناس الظلمة أكثر من النور ، لأن أعمالهم كانت شريرة 20 لأن كل من يعمل السيآت يبغض النور ، ولا يأتي إلى النور لئلا توبخ أعماله 21 وأما من يفعل الحق فيقبل إلى النور ، لكي تظهر أعماله أنها بالله معمولة والمجد لله دائماً أبدياً، آمين.
قراءات القداس البولسغلاطية 6 : 11 - 18الفصل 6 11 انظروا ، ما أكبر الأحرف التي كتبتها إليكم بيدي 12 جميع الذين يريدون أن يعملوا منظرا حسنا في الجسد ، هؤلاء يلزمونكم أن تختتنوا ، لئلا يضطهدوا لأجل صليب المسيح فقط 13 لأن الذين يختتنون هم لا يحفظون الناموس ، بل يريدون أن تختتنوا أنتم لكي يفتخروا في جسدكم 14 وأما من جهتي ، فحاشا لي أن أفتخر إلا بصليب ربنا يسوع المسيح ، الذي به قد صلب العالم لي وأنا للعالم 15 لأنه في المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا ولا الغرلة ، بل الخليقة الجديدة 16 فكل الذين يسلكون بحسب هذا القانون عليهم سلام ورحمة ، وعلى إسرائيل الله 17 في ما بعد لا يجلب أحد علي أتعابا ، لأني حامل في جسدي سمات الرب يسوع 18 نعمة ربنا يسوع المسيح مع روحكم أيها الإخوة . آمين نعمة ربنا يسوع المسيح فلتكن معكم ومعي، يا آبائي وأخوتي، آمين.
الكاثوليكون1 بطرس 1 : 3 - 12الفصل 1 3 مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح ، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي ، بقيامة يسوع المسيح من الأموات 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل ، محفوظ في السماوات لأجلكم 5 أنتم الذين بقوة الله محروسون ، بإيمان ، لخلاص مستعد أن يعلن في الزمان الأخير 6 الذي به تبتهجون ، مع أنكم الآن - إن كان يجب - تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة 7 لكي تكون تزكية إيمانكم ، وهي أثمن من الذهب الفاني ، مع أنه يمتحن بالنار ، توجد للمدح والكرامة والمجد عند استعلان يسوع المسيح 8 الذي وإن لم تروه تحبونه . ذلك وإن كنتم لا ترونه الآن لكن تؤمنون به ، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد 9 نائلين غاية إيمانكم خلاص النفوس 10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه أنبياء ، الذين تنبأوا عن النعمة التي لأجلكم 11 باحثين أي وقت أو ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم ، إذ سبق فشهد بالآلام التي للمسيح ، والأمجاد التي بعدها 12 الذين أعلن لهم أنهم ليس لأنفسهم ، بل لنا كانوا يخدمون بهذه الأمور التي أخبرتم بها أنتم الآن ، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل من السماء . التي تشتهي الملائكة أن تطلع عليها لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم؛ لأن العالم يمضي وشهوته. أما الذي يصنع إرادة الله فيثبت إلى الأبد. آمين. الإبركسيساعمال 4 : 8 - 18الفصل 4 8 حينئذ امتلأ بطرس من الروح القدس وقال لهم : يا رؤساء الشعب وشيوخ إسرائيل 9 إن كنا نفحص اليوم عن إحسان إلى إنسان سقيم ، بماذا شفي هذا 10 فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب إسرائيل ، أنه باسم يسوع المسيح الناصري ، الذي صلبتموه أنتم ، الذي أقامه الله من الأموات ، بذاك وقف هذا أمامكم صحيحا 11 هذا هو : الحجر الذي احتقرتموه أيها البناؤون ، الذي صار رأس الزاوية 12 وليس بأحد غيره الخلاص . لأن ليس اسم آخر تحت السماء ، قد أعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص 13 فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا ، ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم وعاميان ، تعجبوا . فعرفوهما أنهما كانا مع يسوع 14 ولكن إذ نظروا الإنسان الذي شفي واقفا معهما ، لم يكن لهم شيء يناقضون به 15 فأمروهما أن يخرجا إلى خارج المجمع ، وتآمروا فيما بينهم 16 قائلين : ماذا نفعل بهذين الرجلين ؟ لأنه ظاهر لجميع سكان أورشليم أن آية معلومة قد جرت بأيديهما ، ولا نقدر أن ننكر 17 ولكن لئلا تشيع أكثر في الشعب ، لنهددهما تهديدا أن لا يكلما أحدا من الناس فيما بعد بهذا الاسم 18 فدعوهما وأوصوهما أن لا ينطقا البتة ، ولا يعلما باسم يسوع لم تزل كلمة الرب تنمو وتعتز وتثبت في كنيسة الله المقدسة. آمين.
| |
|