منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
عظماء كره القدم  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عظماء كره القدم  829894
ادارة المنتدي عظماء كره القدم  103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
عظماء كره القدم  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا عظماء كره القدم  829894
ادارة المنتدي عظماء كره القدم  103798
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عظماء كره القدم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:12 pm

google_protectAndRun("render_ads.js::google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);



مارادونا

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


البطاقة الشخصية


الاسم : دييغو ارماندو مارادونا

تاريخ الميلاد : 30 أكتوبر 1960

مكان الميلاد : مدينة لانوس بالأرجنتين

الوزن : 70 كيلو

الطول : 166 سم



لعب لاندية


ارجنتينوس جونيورز 76/1980,

بوكا جونيورز 80/1982,

برشلونة الاسباني 82/84,

نابولي الايطالي 84/ 1991,

نيولز اولد بويز الارجنتيني 93/94,

بوكا جونيورز الارجنتيني 95/1996.


لعب لمنتخب الارجنتين 78/1994 خاض فيها 88 مباراة دولية وسجل خلالها 33 هدفا.





الانجازات

** كأس العالم للشباب 1979 في اليابان. **

بطولة دوري الارجنتين 1981. **

كأس اسبانيا مع برشلونة 1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]. **

كأس العالم 1986 والمركز الثاني في 1990. **

كأس ايطاليا 1987. **

الدوري الايطالي 1987 و1990 **

هداف الدوري الايطالي 1988. **

3 مرات افضل لاعب في امريكا الجنوبية في استفتاء صحيفة البايس (79 و80 و1986). **

افضل لاعب في العالم لعام 1986 حسب جميع الاستفتاءات التي جرت في العالم.

** افضل لاعب في القرن حسب استفتاء للاتحاد الدولي لكرة القدم عبر الانترنت وحاز على نسبة 53.60% من الاصوات مقابل 13.58% لبيليه




[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



شكل ظهور مارادونا في الارجنتين فرحة كبرى فقد استطاعت الارجنتين اخيرا ان ترد على منافستها على صدارة الكرة في امريكا الجنوبية والعالم البرازيل وتقول لها لدينا الان من هو ند لنجمكم بيليه ولم يعد لديكم ما تباهون به علينا ونقف نحن ساكتين!




[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




اذا, كان مارادونا الرد الارجنتيني على ظاهرة بيليه اللاعب وهو ان لم يكن قد حقق الفوز بكأس العالم ثلاث مرات كما فعلها بيليه فهو قد اضاف الى المرة الوحيدة التي فاز بها بكأس العالم في 1986 بطولات عديدة اينما حل بل انه حقق معجزة كروية مع فريق نابولي حين حوله من فريق صغير جل امله البقاء ضمن فرق الدرجة الاولى الايطالية الى بطل لدوري وكأس ايطاليا وحمل معه كأس الاتحاد الاوروبي كما امتد تأثيره الى الشارع الارجنتيني مثلما كان تأثير بيليه في الشارع البرازيلي واثره على حب الصغار لكرة القدم واتجاههم لممارستها


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



قد يختلف اثنان علي المفاضلة بين بيليه ومارادونا ويمنح كل منهما صوته لاحدهما لكن الجميع متفق على ان الاثنين من اساطير كرة القدم العالمية النادرة التي لم نشاهد مثلها بعد وان لكل منهما لمسات ساحرة ولمسة خاصة بارعة لا يمتلكها غيره حتى تخال ان في الامر خداع بصر مادام ما يفعله كل منهما مع الكرة خارج حدود المألوف الذي اعتدنا مشاهدته من نجوم الكرة الاخرين


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




وفي مجال المهارات الفردية والتلاعب بالكرة تميل الكفة لمصلحة مارادونا رغم انه يداعب الكرة برجل واحدة في حين يجيد بيليه اللعب والتهديف بكلتا القدمين وبالرأس ايضا كما يتميز مارادونا بمهارة المراوغة بالكرة ولو في مساحة نصف متر مربع او في مساحة واسعة وقد اختير هدفه التاريخي الذي سجله في نهائيات كأس العالم 1986 بمرمى انجلترا (الهدف الثاني) حين راوغ نصف الفريق الانجليزي اعظم هدف في تاريخ نهائيات كأس العالم على مدى 70 عاما.







ندم في برشلونة


عض مسئولو برشلونة اصابعهم ندما على التفريط بمارادونا الذي باعوه الى نابولي الايطالي في 1984 مقابل رقم قياسي عالمي بلغ 5 ملايين جنيه استرليني (10 ملايين دولار حينها) فقد اصبح اسطورة كروية بعد سنتين فقط وقاد مجموعة من اللاعبين الشباب نصف الموهوبين للفوز بكأس العالم 1986 وحقق هو مجدا شخصيا بتتويجه ملك الكرة في العالم ونجم البطولة الاول وفي العام التالي حقق لنابولي حلما كان يظنه الجميع مستحيلا وفاز الفريق بثنائية الدوري والكأس الايطاليين



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



وكان له في كل عام انجاز اذ احرز في العام 1988 لقب هداف الدوري الايطالي وفي العام 1989 احرز كأس الاتحاد الاوروبي وفي العام 1990 احرز لقب بطولة الدوري الايطالي مع نابولي للمرة الثانية والاخيرة وقاد الارجنتين في نهائيات كأس العالم 1990 حيث خسروا المباراة النهائية امام المانيا بركلة جزاء مشكوك في صحتها سجل منها المدافع الالماني اندرياس بريمة هدف المباراة الوحيد.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 511x342 الابعاد 47KB.



كان العام 1990 اخر عهد مارادونا بالبطولات وهو ان لم يتعرض للاصابة داخل الملعب فقد تعرض لما هو العن منها حيث تم حرمانه من اللعب 15 شهرا في العام 1991 لوجود نسبة من الكوكايين في التحليل الروتيني الذي اجري في الدوري الايطالي وعرف مارادونا ان عيشه انقطع في الدوري الايطالي سيما مع وجود هجمة شعواء من الصحافة وذلك اثر العودة الى الارجنتين ثم القبض عليه في بلده وبحيازته مخدرات ولم يستطع الهروب من مطاردة الصحافيين الذين احتشدوا ذات مرة امام سياج قصره الفخم في بوينس ايرس فأطلق عليهم عيارات نارية من بندقية صيد!! وطارده الصحافيون عبر المحاكم التي ادانته



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



وقد تأثر اسلوب معيشة مارادونا ولعبه في الارجنتين واصبح مطاردا من الصحافة والضرائب وتأثر بسبب ادمانه المخدرات ولذلك لم تنجح تجربته القصيرة مع نادي نيولز اولد بريز من 93 وحتى 1994 حيث تم فسخ العقد بسبب عدم مواظبة مارادونا على التدريب وتدخله في عمل الكادر التدريبي ولم تستمر تجربته مع ناديه القديم بوكاجونيورز سوى عام واحد كان يتقاضى فيها 50 الف دولار عن المباراة الواحدة.
توقف مارادونا عن اللعب محليا في العام 1996 مثلما توقف عن اللعب دوليا اثناء نهائيات كأس العالم 1994 حين فشل في تحليل البول وظهرت عينة مخدرات اثناد كأس العالم فتم ابعاده عن البطولة فورا وكان قد عاد الى المنتخب بقرار من الرئيس الارجنتيني السابق كارلوس منعم بعد مأزق التصفيات حيث تدهور اداء المنتخب بدون مارادونا واحتاج الى لعب مباراتين مع استراليا (بطلة اوقيانوسيا) لتحديد المنتخب المتأهل فشارك مارادونا وفازت الارجنتين.



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




ود مفقود مع اليابان



برغم ان بداية التألق لمارادونا على الساحة الدولية كان عبر ملاعب اليابان حين قاد منتخب الارجنتين للفوز بكأس شباب العالم في 1979 الا ان مارادونا لم يستطع زيارة اليابان مرتين حيث رفضت الحكومة اليابانية منحه تأشيرة زيارة في العام 1994 عندما كان برفقة المنتخب الارجنتيني وفي اواخر العام 2000 حين اراد حضور نهائي الكأس القارية بين بوكاجونيورز بطل امريكا الجنوبية (وفريق مارادونا المفضل) وريال مدريد بطل اندية اوروبا وجاء سبب عدم منحه التأشيرة لسجله كمدمن مخدرات.


بينه وبين مينوتي



كانت بوادر النبوغ الكروي لمارادونا واضحة منذ بداياته وهو طفل صغير ثم مراهق مع فريق ارجنتينوس جونيورز وقد استدعاه مدرب المنتخب الارجنتيني الاسبق سيزار مينوتي الى التشكيلة الاولية التي ستخوض نهائيات كأس العالم 1978 في الارجنتين لكنه استبعده عند تسمية اللاعبين الـ 22 الاساسيين بداعي صغر السن وقلة الخبرة سيما وان الفوز بالبطولة كان حتميا وبأوامر عسكرية صارمة من الرئيس الارجنتيني.. وبكى مارادونا بكاء مرا وذرف دمعا حارقا وهو يشاهد مواطنه باساريللا وكيمبس وباقي اللاعبين يحملون كأس العالم وهو جالس يتفرج عبر شاشة التلفاز.


وقد اعاده الى تشكيلة المنتخب بعد نهائيات كأس العالم 1978 مباشرة واذهل الشاب مارادونا العالم بمهاراته ولاموا المدرب على حرمانه من فرصة اللعب في نهائيات كأس العالم 1978 وجاء الموعد المنتظر في نهائيات كأس العالم وتألق مارادونا امام بلجيكا وخضع لرقابة صارمة امام ايطاليا من قبل جنتيلي الذي مزق قميصه ثم امام البرازيل حين فقد اعصابه و(رفس) لاعبا برازيليا لينال بطاقة حمراء ويخرج مغضوبا عليه ثم حقق مارادونا الفوز بكأس العالم مع المدرب بيلاردو الذي ربطته صداقة قويه مع مارادونا اثناء الفترة التي قاد فيها المنتخب الارجنتيني في نهائيات كأس العام 86 و1990 لكن مارادونا رفض منحه تأييدا في حملته لمنصب الرئاسة في الارجنتين هذا العام.


تابع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:13 pm

رونالدو




[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




رونالدو او لويس نازاريو دي ليما يعتبر من افضل المهاجمين في العالم انطلاقاته صاروخية وهو لاعب متعب للحراس والمدافعين, يمتلك الكثير من المهارات وليه حسا عاليا في التصويب والتهديف يجيد استخدام كلتا قدميه ,يستطيع ان يراوغ ببراعة , لكن يعيبه شي واحد هو عدم اتقانه للضربات الراسية





بدايته



لم يكن رونالدو متفوقا لدراسته وكان حلمه ان يصبح جنديا وعندما اهداه والده كرة اصبح محبا لها وكان بداية لعبه في الشوارع وكان مغرما بالنجم البرازيلي السابق ومدرب اليابان الحالي زيكو, وعندما كان عمره9 سنوات اصطحبه والده لمبارة بين فريقي فاسكو دي غاما وفلامنغو حيث كان مثله الاعلى زيكو يلعب في فريق فلامنغو, كانت اول مباراة لرونالدو امام فريق فالكوير فلاحظه مدربه فرناندو دوس سانتوس واعجب بقدراته العالية التي تمكنه من الوصول بسرعة الى طريق النجومية فاخذه الى نادي دي راموس وسجل رونالدو مع الفريق166 هدفا ومن ثم انتقل الى نادي ساو كريستوف,كانت أول مباراة له في عام 1993 وكان عمره 13 سنة ضد تومازينو وسجل خلالها ثلاثة أهداف بعدها ترك دراسته ليحترف في عالم كرة القدم كرة القدم, وبقى رونالدو في في نادي ساو كريستوف حيث كان مستواه في تقدم وتطور مستمر حتى تم استدعاؤه للانضمام إلى متخب البرازيل تحت سن 17 عاما لبطولة جنوب أمريكا في كولومبيا في فبراير 1993 وكان رونالدو هداف البطولة إذ سجل فيها 8 أهداف.



الانتقال الى نادي كروزيريو



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




بعدما لفت الانظار في بطولة جنوب أمريكا في كولومبيا في فبراير 1993 انتقل الى نادي كروزيريو مقابل 30000 جنيه إسترليني, واحرز رونالدو مع ناديه كروزيريو تسع واربعين هدفا في خمسين مباراة وكان رونالدو معجبا بالمدرب بنهيريو وقد لعب رونالدو في نادي كروزيريو افضل لحظات حياة حيث سجل اهداف ذات فنيات عالية واستدعى رونالدو لاول مرة للمنتخب الاول في 23مارس1994 وكانت المباراة امام المنتخب الارجنتيني واصبح رونالدو محط انظار الاندية الاوربية .








الانتقال الى أندهوفن الهولندي



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

سجل رونالدو في الموسم الاول مع أندهوفن اربع وثلاثين هدف في ثلاثين مباراة وفي موسمه الاول اصبح الهداف الاول للدوري الهولندي وكان يعيش حياة صعبة مع أندهوفن الهولندي بسبب الشهرة, وفي موسمه الثاني مع أندهوفن الهولندي تعرض لاصبة في ركبيته ابعدته طوال الموسم عن الملاعب , ولم تكن الاصابه ذات تاثير في عروض الاندية الاوربية.





انتقاله الى العملاق الكتالوني





[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



انتقل رونالدو من أندهوفن الهولندي الى برشلونة الاسباني بعد الاصابة التي لحقت به مع أندهوفن ولكن الاصابة لم تؤثر في مستوي رونالدو في برشلونة حيث سجل خمسة وثلاثين هدفا في موسمه الوحيد مع البلوغرانا وسجل رونالدو تجمل الاداف مع برشلونة وكانت هذه الاهداف من اجمل اهداف حيايته.


وفي صيف عام 1995 استدعيرونالدو الى المنتخب البراويلي المشارك في كوبا امريكا ولكنه كان لاعبا احتياطيا وشارك رونالدو في المباراة النهائية امام الأورغواي وقاد البرازيل للفوز بالكاس وهو سجل هدفين في المباراة النهائية. وفي عام1996 اصبح اساسيا في المنتخب وشارك في ولمبياد اتلانتا واحرز خمسة اهداف واحرزالمنتخب المركز الثالث والميدالية البرونزية.





الانتقال الى انتر ميلان


بدأ انتر ميلان في التحرك لضم رونالدو واستطاع خطفه من نادي برشلونة ولاعب رونالدو المباريات الاولى بمستوى ممتاز ولكن خشونة وصلابة الدفاع الايطالي فاصيب رونالدو وانخفض مستواه اتكرر الاصابات


وفي كأس العالم 1998 قدم رونالدو مستوى رائع في البطولةوقاد السيليساو الى النهائي لكنه اصيب قبل المباراة النهائية وخسر المنتخب وحل في المركز الثاني



الاصابة اللعينة

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


بعد كاس العالم رجع رونالدو الى انتر ميلان ولكن اصيب رونالدو امام لاتسيو عدته فترة طويلة الى الملاعب وقالوا الاطباء انه لايستطيع لاعب الكرة مرة اخرى لكن بعزيمة وصبر عاد رونالدو الى الملاعب وعاد الى ستواه في كاس العالم2002 حيث قاد البرازيل الى اللقب الخامس في تاريخها وسجل ثمانية اهداف في البطولة.






الانتقال الى ريال مدريد


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


انتقل الى ريال مدريد قادما من انتر ميلان,احرز مع ريال مدريد في موسمه الاول لقب الدوري الاسباني واحتل المركز الثاني في صدارة ترتيب الهدافين بعد روي مكاي واصبح هداف الدوري الاسباني من جديد بعد ان احرز لقب البيشيشي مع برشلونة واحرز اربعة وعشرين هداف.





القاب رونالدو





1993:لقب كأس الأمم الأميركية الجنوبية للناشئين (تحت 16 عاما).



1994: أحد أعضاء المنتخب البرازيل الفائز بكأس العالم (لم يلعب أي مباراة).



1995: هداف الدوري الهولندي.


1996: كأس هولندا والميدالية الأولمبية البرونزية وأفضل لاعب في العالم.

1997: كأس الكؤوس الأوروبية في صفوف برشلونة الإسباني وأفضل لاعب في أوروبا
والعالم. بطل كأس الأمم الأميركية الجنوبية (كوبا أميركا).

1998: بطل كأس الاتحاد الأوروبي مع إنتر ميلان الإيطالي.

1999: بطل كأس الأمم الأميركية الجنوبية.

2002: بطل كأس العالم وهداف المونديال برصيد ثمانية أهداف.

2002: أفضل لاعب في أوروبا.


2003:هداف الدوري الأسباني.





القاب رونالدو الشخصية





1996 - افضل لاعب في العالم





1997 - افضل لاعب في اوريا


1997- افضل لاعب في العالم

2002 - افضل لاعب في اوريا

2002-افضل لاعب في العالم






قالوا في رونالدو




جيرزينهو مكتشف رونالدو و لاعب البرازيل السابق"عندما تكون الكرة في قدمة فالفريق الذي يلعب له رونالدو قام بنصف العمل لاحراز هدف"

كروييف"لا تقارنوه باي احد . سيكون عظيما وحدة دون اي مقارنة"

بيليه"رونالدو غير عادي لكنى لا اريد ان اقارن به . لنرى بعد ان يفوز بكأس العالم ماذا يحدث . قد يسبقني فهو صغير الرائع به ان النجاحات لا تغيرة . متواضع . بشوش . قريب من العائلة , نادرًا ما يقول أي شيئ سيّئ عن أي شخص "

جيوفاني البرازيلي " افضل هداف رأيتة . افتخر اني لعبت لجانبة . انه لطيف لا يكف عن الابتسام . النجاح لا يترك تفكيرة"

بوبي روبسون " لا يمكن ان تجد لاعب كرونالدو في العالم "





البطاقة الشخصية




الاسم : لويس نازاريو دي ليما (رونالدو)


تاريخ الميلاد : 22 سبتمبر 1976

مكان الولادة : بنتو ريبورو- ريو دي جانيرو- البرازيل

الطول : 183 سم

الوزن : 70 كغ





وده فيديو عن رونالدو فيه اهداف ولقطات كتير عن هذا اللاعب العظيم





تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:14 pm

زين الدين زيدان

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



قصة حياة زيدان العائلية



في بداية عمر اللاعب الشهير زين الدين زيدان كان يعيش مع عائلته الفقيرة و الميسورة ...


هاجرة عائلته اللاعب زين الدين يزيد زيدان من الجزائر إلى فرنسا قبل ولادته ثم ولد هناك في مرسيليا و عاش مع عائلته هناك .


كان يعمل والد زين الدين زيدان خضاراً أو بالأصح بائعاً للفاكهة.


عندما كان زيدان في السابعة من عمره كان يذهب إلى المدرسة و بعد ما ينتهي من المدرسة يذهب هو مع زميله إلى ملعب صغير" شارع " و يمارسون فيه هوايتهم المفضلة " كرة القدم " ...


وبعد ذلك رآه مدرب فرنسا القديم و هو في الثامنة من عمره و أخذه من عائلة بعد الاستئذان و رباه و أصبح أباً له لإعجابه بمهارته الكروية.


ثم بعد ذلك حاول أن يشركه في نادي فرنسي و لكن مدرب النادي رفض ذلك لأن زيدان من أصل عربي , ولكن أخذه مدرب فرنسا القديم و أشركه في نادٍ آخر و أعطاه الجنسية الفرنسية.


أما الآن فزيدان يصرف على عائلته الأصلية و يرسل لهم مبلغاً من المال شهرياً.




قصة حياة زيدان الكرويه

زيدان والملقب بــ(ZIZO)يعتبر أحد أفضل اللاعبين الذين مروا على الكرة العالمية بشكل عام والكرة الفرنسية بشكل خاص, وهنا يحدثنا زيدان عن نفسه وعن مسيرته الرياضية الاحترافية حتى هذه اللحظة.


كرة القدم : عاطفه ...


حصلت على أول بطاقة عضوية لي مع نادي US Saint-Henri, القريب من " لا كاستيلاني ". هذا النادي كان في منطقتنا, وأموره التنظيمية كانت من المتطوعين, والجميل أنه كان لديهم عاطفة عظيمة لكرة القدم.

مدرب نادي " سيبتيميس " روبيرت كينتينيرو تحدث مع رئيس النادي لكي أوقع له, لعبت لنادي سيبتيميس الرياضي من سن الحادية عشرة حتى الرابعة عشرة, عام 1986 لعبت العام الأول كأصغرلاعب في بطولة دوري الناشئين مع المدرب ألان ليبو. في نهاية العام استدعيت لثلاثةأيام للـCREPS "المجمع الرياضي المحلي " في إكس إن بروفينس.

وهناك اخترت لنادي " كان ", جون فارود لاحظني وتحدث عني لرئيس المجمع " غيليس رامبيلون ".





الأحتراف...



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

في البداية, ذهبت لـ( كان ) لمدة أسبوع واحد ولكنني بقيت هناك ستة أسابيع, وافق والداي على ذهابي لأنهم علموا أنني سأكون مع أشخاص مضيافين طيبين, في هذا الوقت .. أدركت أنني سأصبح لاعباً محترفاً.

كنت ألعب مع أناس محترفين طوال اليوم, وكنت أصل هدفي , لقد عملت بجد وبطريقة متحمسة, عندما كنت في السادسة عشرة " جون فيرنانديز " مدرب كان دعاني للعب مع المحترفين, في الـ1986 لعبأول مباراة في الدرجة الأولى أمام نادي " نانت " في ملعب لا بياجوير ضد فريق مارسيلدوسايي و ديدار ديشامب. كنت في السابعة عشرة ومنذ ذلك الوقت أصبحت كرة القدم عاطفتي الوحيدة.

أحرزت هدفي الأول في الثامن من فبراير عام 1991, " ألان بيدراتي " رئيس نادي ( كان ) قال أنه سيقدم لي سيارة في اليوم الذي أسجل به أول هدف لي كلاعب محترف, استلمت سيارتي الأولى الــ" Clio " الحمراء خلال حفلة حضرها معظم اللاعبين.



في نهاية الموسم وصل النادي للمركز الرابع وتأهل لكأس الاتحادالأوروبي, ولكن الموسم الذي تلاه لم يكن بتلك الجودة فقد خرجنا من هذه البطولةالأخيرة وهبطنا للدرجة الثانية, أخيراً وليس آخراً في" كان " قابلت زوجتي " فيرونيك " التي كانت راقصة.





صداقه....


بعد موسم 91-92 المتواضع المستوى قررت أن آخذ خطوة للأمام فانتقلت لنادي " بوردو ", عرض علي رونالد كوربيس التوقيعله لمدة 4 سنوات, " بيرنارد تيبي " و " أولمبيك مارسيليا " أرادا شرائي أيضاً لكنهملم يصروا, وفي بوردو حياة جديدة بدأت لي, وزوجتي " فيرونيك " قررت اللحاق بي, وكان عمري آنذاك 20 عام فقط.

قبل أن ألعب معه في بوردو, أنا و " كريستوفر دوغاري " لم نكن أصدقاء حميمين, ثم بدأت تتحسن علاقتنا لأن هدفنا كان واحد, كريستوفر وأناظهرنا كزوجي ممتاز مع المدرب رونالد كوربيس, الموسم الأول لي هناك مضى كله فقط لتكيفي مع الفريق, في سنتي الأولى معه أحرزت 10 أهداف كاملة أما في الثلاث مواسم الباقية فكتفيت بستة منها في الموسم الواحد.




تقدم فني....

في السابع عشر من إبريل عام 1994 لعبت لأول مرة مع المنتخب الفرنسي الوطني في " بارك ليسكار " بوردو, ودخلت كبديل لـ " كوريتين مارتينز " في الدقيقة الـ63 وكنا متأخرين بنتيجة 2-0, و أحرزت هدف التعادل لفرنسا, لن أنسى هذه المباراة أبداً, لقد قضيت أربع مواسمرائعة مع بوردو وتقدم مستواي هناك بشكل ملفت للأنظار, أعترف أنني عانيت في الشهورالست الأولى, و صحيح أن نتائجنا لم تكن بتلك الجودة إلا أننا و في كل عام كنا نتأهل لكأس الاتحاد الأوروبي.

الموسم الأخير 95-96 كان ممتازةً حين تأهلنا لكأس الاتحاد عن طريق الإنترتوتو ووصلنا لنهائي البطولة, وخسرنا أمام بارين ميونيخ ( 2-0و 3-1 ), في هذه اللحظة بدأ اليوفينتوس الاهتمام بي, فانتقلت له في الموسم التالي.

الوقت المناسب للوداع ....

أعتقد أنني أملك ميسرة جيدة حتى الآن .. وقد مررت في عدة مراحل, بقيت في " كان " سبع سنوات وهناك وجدت الفرصة للتعلموالعمل بكثرة, كان تدريب ممتاز واستعطت مقابلة لاعبين محترفين و إستطعت اللعب معهم.

ولكن هناك لحظة تفرض عليك قول (( الوداع )), خصوصاُ أن " كان " هبط للدرجةالثانية, وبوردو صنع مني لاعب حقيقي وعندما تكون بعمر الرابعة والعشرين وقد لعبت فيكأس الاتحاد الأوروبي ومع المنتخب الوطني, تصبح ترغب بتجربة أخرى جديدة.

لقد كانت فرصة لي للتقدم في مسيرتي الرياضية وكسب الخبرة, وكانت في إيطاليا مع اليوفينتوس.

لعبت معه لمدة خمس سنوات, وبصراحة السنة الأولى كانت صعبةعلي قليلاً, خصوصاُ الأشهر الثلاث الأولى .. وتقدمت شيئاً فشيئاً وتعودت على الحياة الإيطالية وأسلوب اللعب هناك.

الكالتشو ....



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

حققت أول لقب لي مع اليوفينتوس . وهذا ما يحلم به ويحبه أي لاعب ( الفوز بالألقاب ), بالنسبة لي أعتبراليوفينتوس من أفضل الأندية في العالم ويملك لاعبين كبار وماهرين, لقد سعدت فعلاً باللعب مع اليوفينتوس وقد تركت لي بصمة واضحة هناك, وكانت بالفعل تجربة جميلة.

حتى أن هناك لحظات لم تكن سهلة ولكنه كان اختياري, وكنت أتوقع صعوبة ماوجدت في إيطاليا وأفتخر بكل ما حققت مع هذا النادي الكبير.

الديوك تصيح في فرنسا ....

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]





لم نكن في فرنسا فريقاً عادياً, بل لعبنا كفريق أحلام يسقط الفرق تلو الأخرى, ولم يصمد أحداً أمامنا, ففزنا على جنوب أفريقيا في أول مباراة 3-0 وبعدها على السعودية 4-0 من ثم على الدنمارك 2-1, في الدور الثاني تخطينا البارغواي عن طريق الهدف الذهبي للمدافع الرائع بلان وبعدها أمام إيطاليا العنيد ةوفقنا بضربات الترجيح, قبل النهائي كان مثيراً أمام كرواتيا عندما قلبنا تخلفنا بهدف لفوز بثنائية لا تسنى لتورام.

أما النهائي فلا أعتقد أن أحداً ينساه, خصوصاُ أنا .. فكنت قد قطعت عهداً على نفسي أن أقدم العرض الذي يليق بنهائي مثل هذه البطولة, وبالفعل استطعت ذلك بتسجيلي هدفين وأصبحنا (( أبطال العالم )) بسحقناالبرازيل حاملة اللقب 3-0.

الديوك تصيح من جديد ....

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

لم تختلف كثيراً عن كأس العالم 98 في أوروبا 2000 بل ربما أصبحنا أفضل, فلومير زود الفريق بنخبة من اللاعبين الشباب الأكفاء أمثال أنيلكا وتريزيغيه, سجلت في تلك البطولةهدفين أعتبرهما من أهم ما سجلت في مسيرتي بعد هدفي في مرمى البرازيل عام 98بالنهائي, الأول كان أمام إسبانيا من ضربة حرة والثاني هدف ذهبي في مرمى البرتغال عن طريق ضربة جزاء أوصلتنا للمباراة النهائية.

أمام إيطاليا كنا جيدين طوال الوقت إلا أن هفوة صغيرة من الدفاع كادت أن تضيع علينا اللقب الأغلى بعد كأس العالم, وقد أثبتت فرنسا أنها لا تعرف اليأس عندما أحرزت التعادل في الوقت الأصلي بقدم ويلتورد قبل انتهاء المباراة بـ50 ثانية وهدف الفوز الذهبي عن طريق تريزيغيه في الثواني الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني .

ولا أعتقد أن هناك منتخب يستطيع الصمود أمامنا خصوصاً بعد العرض الذي قدمه الفريق في بطولة القارات الأخيرة التي أحرز لقبها أيضاً.


64 مليون دولار...

هذا ليس بصوت زيدان ....


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

لم يكن رحيل زيدان عن اليوفي إلا صعقة كبيرة لجماهيره, فقد تعود عليه محبي هذا الفريق خصوصاً أنه أمضى فترة ليست بالقصيرة وأبدع هناك وقدم عروض جميلة مع المدرب ليبي بالتحديد, إلا أن رئيس ريال مدريد أثبت مرة أخرى أنه صاحب الصفقات الأصعب والأغلى عندما دفع لليوفي مبلغ وصلإلى 64 مليون دولار للتخلي عن هذا النجم الفريد من نوعه, وكان نفس هذا الرجل قد اشترى في العام الماضي البرتغالي لويس فيغو من غريم الريال نادي " برشلونة " بمبلغ قياسي حينها أيضاً ووصل إلى 56 مليون دولار.

برر زيدان انتقاله لعدد من أسباب, أولها أن زوجته باتت لا تطيق العيش في إيطاليا خصوصاً أنها إسبانية الأصل, ثانيها أنه أحب أن يكسب تجربة جديدة قبل كأس العالم المقبلة, وثالثها أن اللعب في إيطاليا بات يتعبه وأنه في إسبانيا سيكون مرتاحاً أكثر وستبرز مهارته بشكل أكبر.


الاسم الكامل : زين الدين يزيد زيدان.
تاريخ الولادة : 23/6/1972.
مكان الولادة :
مارسيليا " فرنسا".
الجنسية :
فرنسي, جزائري.
الديانة :
مسلم.
الطول :
185 سم.
الوزن : 80 كلغم
المركز :
وسط.


حقائق شخصيه ....


قدوته الكروية : إنزو فرانشيسكولي و بلاتيني.
فريقه المفضل :
" قلبي ينبض لأولومبيك مارسيليا ".
الحالة الاجتماعية :
متزوج.
زوجته :
فيرونيكا " إسبانية".
أطفاله :
ولدين, الأول اسمه إنزو وعمره 5 سنوات, والثاني لوكا عمره سنتين.
صديقه المفضل :
كريستوفر دوغاري.
عائلته :
زيدان أكبر من " فريد " أخوه الوحيد.


بطاقة زيدان الرياضيه ....

"مع المنتخب الفرنسي منذ عام 1994"

الرقم :
10.
أول ظهور له : 8/8/1994.
أول
مباراة له ضد : تشيكيسلوفاكيا " 2-2".
عدد المباريات :
65.
عدد الأهداف :
18.

""مع نادي اليوفينتوس من عام 1996 إلى 2001""

الرقم :
21.
أول ظهور له :
9/9/1996.
أول مباراة له ضد : ريجينا ( 1-1 ).
عددالمباريات :
206
عدد الأهداف الدولية :
65.

""مع أندية " كان " و " بوردو " من عام 88 إلى 96""

لعب مع نادي " كان " من عام 88 إلى 92.
لعب 60مباراة وسجل 6 أهداف.

مع نادي " بوردو " من عام 92 إلى 96.
لعب معه 139مباراة وسجل 28 هدف.


جوائز وكؤوس زيدان ....


أفضل لاعب في العالم عام 1998.
أفضل لاعب في العالم عام 2000.
أفضل لاعب في العلم عالم 2003

كأس العالم عام 1998.
كأس أمم أوروبا عام 2000.


""مع بوردو الفرنسي""


الوصول إلى نهائي كأس الاتحاد الأوروبي.


""مع يوفينتوس الإيطالي""


كأس السوبرالأوربية وكأس القارات عام 96.
بطولة الدوري الإيطالي عامي 97 و98.
كأس السوبر الإيطالية عام 97.
الوصول إلى نهائي بطولة الأندية الأوروبية عامي 97 و 98 .



و ساعد نادي ريال مدريد في المركز الثاني في كأس ملك إسبانيا


وساعد فرنسا مساعدة كبيرة في نيل لقب كأس أمم أوروبا عام 2001 و أيضاً أوصلهم إلى نهائيات كأس أمم أوروبا 2004 ...




ولقد اعتزل اللاعب الشهير الأسطورة زين الدين زيدان بعد حياة مليئة بالعب الكروي الحافل بالفوز و الحزن من عمر 8 إلى عمر 36 من اللعب مع منتخب فرنسا و سيعتز اللعب من نادي ريال مدريد عام2007-2008 هذه هي قصة اللاعب الشهير و الواضح في كرة القدم مثل وضوح الشمس في منتصف الظهيرة..

تابع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:15 pm

ميشيل بلاتيني

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




لم يكن يعرف طبيب نادى مند الفرنسى أن ميشيل بلاتينى الذى نصحة ذات يوم بألا يفكر فى لعب كرة القدم لأن بنيته الجسدية ضعيفة وقليلة لا يحتمل المجهود البدنى الذى تتطلبه اللعبة لم يكن يعرف أن هذا اللاعب سيصبح أسطورة خالده فى ذاكرة كرة القدم العالمية والذى يلقبه البعض بملك الركلات الحرة التى كان يتفوق فيها ويراه البعض الآخر أسطورة الكرة الفرنسية بينما يعتبره اخرون ملكا غير متوج خلافا للجوهرة السوداء بيليه .

ولد فى 21 حزيران يونيو 1955 فى جوف فى منطقة اللورين الفرنسية من عائلة إيطالية الأصل .




بدايته مع الكرة.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]





وفي عام 1976 تعاقد الاتحاد الفرنسي مع مدرب جديد للمنتخب هو ميشيل هيدالغو فاحدث الاخير تغييرا جذريا على اغلب عناصر الفريق. وكانت المباراة الرسمية الاولى لهيدالغو ضد تشيكوسلافاكيا سابقا على استاد بارك دي برانس في 27 آذار مارس 1976 فظهرت لاول مرة اسماء جديدة في صفوف المنتخب الازرق امثال بوسيس وسيكس وبلاتيني الذي اكتشف لاول مرة اجواء التشكيلة الوطنية الفرنسية وكانت اللحظة التاريخية في اللقاء وفي حياة بلاتيني الدقيقة الـ37 من المباراة عندما حصل الفرنسيون على ركلة حرة فاراد هنري ميشيل صاحب الخبرة والتجربة في الفريق ان ينبري اليها الا ان بلاتيني اقترب من ميشيل وهمس له في اذنه "مرر لي الكرة وسأسجل" وهو ما حصل فعلا عندها اكتشف الفرنسيون والعالم بزوغ نجم جديد .





أكتشافه ضربات الجزاء.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


واعاد العالم اكتشاف بلاتيني مجددا بعد سنتين وايضا بفضل ركلة حرة في مباراة ودية استعدادا لمونديال 1978 في الارجنتين عندما التقى المنتخبان الفرنسي والايطالي في نابولي وحصل المنتخب الفرنسي على ركلة حرة مباشرة فانبرى لها بلاتيني وسددها باتقان عجز الحارس الاسطورة دينو زوف في صدها غير ان حكم المباراة رفض الهدف بحجة ان اللاعب الفرنسي سدد الكرة قبل اشارة الحكم، واعاد بلاتيني الكرة من جديد غير انه فشل في مباغتة زوف. وجاءت الفرصة مرة ثانية عندما احتسب الحكم ركلة حرة جديدة فتولى تنفيذها مجددا بلاتيني وبرغم النصائح والارشادات التي قدمها زوف لمدافعيه عند تكوين حائط الصد ومحاولته اغلاق الزاوية الا ان النجم الفرنسي الصاعد خادع الجميع وتمكن من اسكان الكرة في الزاوية المستحيلة ليؤكد بانه احد افضل من نفذ هذه الكرات الى جانب البرازيليين .



قصته مع الركلات الحرة.





والحديث عن اهداف بلاتيني من الركلات الحرة يطول الا انه يجدر التذكير بذلك الهدف الذي سجله في 28 كانون الاول فبراير 1981 في مرمى منتخب هولندا ضمن التصفيات المؤهلة الى مونديال اسبانيا 1982 والذي كان جواز سفره الى النهائيات اما في صفوف نانسي فكان بلاتيني النجم الاول من دون منازع فكان قائدا وهدافا من الطراز الرفيع وقاد فريقه الى الفوز بكأس فرنسا عام 1978 عندما سجل هدف المباراة النهائية الوحيد في مرمى نيس.




انتقاله الى سانت اتيان.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




وفي عام 1979 انتقل النجم الفرنسي الى فريق سانت اتيان العريق في الدوري الفرنسي صاحب الامجاد والذي تمكن من الظفر بلقب الدوري الفرنسي لموسم 81-82 وبدأ مشوار بلاتيني الاوروبي في صفوف سانت اتيان، وعلى الرغم من عدم قدرة الفريق الفرنسي على منافسة فرق اوروبية عريقة كليفربول الانكليزي ويوفنتوس الايطالي الا ان للاعب الفرنسي ذكريات جميلة في كأس اوروبا للاندية ابطال الدوري انذاك كفوز فريقه على ايندهوفن الهولندي بستة اهداف نظيفة والخماسية التاريخية في مرمى هامبورغ الالماني غير ان بلاتيني لم يتمكن حتى عام 1982 من الفوز بأي لقب كبير يليق بسمعته .



المرحلة الذهبية مع اليوفي.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




بانضمامه الى فريق " السيدة العجوز" يوفنتوس الايطالي حيث كان الموعد مع التتويجات المحلية والاوروبية فكانت بداية العصر الذهبي لابن فرنسا المدلل، فنال اول لقب اوروبي عام 1984 ضمن منافسات كاس الكؤوس الاوروبية في ذلك الوقت وهي السنة التي حصل فيها على لقب الدوري الايطالي ايضا. وتواصلت بعد ذلك سلسلة الالقاب والبطولات فنال لقب كاس ابطال اوروبا للاندية عام 1985 في المباراة النهائية المأساوية امام ليفربول الانكليزي على ملعب هيسل في العاصمة البلجيكية بروكسل حيث شهدت مدرجات الملعب فوضى عارمة واعمال عنف وشغب تسبب فيها انصار النادي الانكليزي ما ادى الى سقوط 39 ضحية أغلبهم من الايطاليين، غير ان تلك الاحداث لم تمنع زملاء بلاتيني من انتزاع الكأس واهدائها الى ضحايا اعمال العنف هذه علما بانه سجل هدف المباراة الوحيد من ركلة جزاء كما نال بلاتيني مع يوفنتوس لقب "الاسكوديتو" مرتين عامي 1984 و1986 وكأس ايطاليا عام 1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة] واذا كانت فرنسا لم تتذوق قبل بلاتيني اي لقب قاري او عالمي فانها تمكنت في عصره وبفضله من التتويج بلقب كأس امم اوروبا عام 1984 التي احتضنتها .



النجومية مع المنتخب.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




فرض بلاتيني نفسه نجما لها من دون منازع وكان مايسترو المنتخب وقائده وهدافه في آن حيث سجل 9 أهداف في 5 مباريات، كان اولها في المباراة الافتتاحية امام الدانمارك ثم ثلاثة اهداف في مرمى بلجيكا، حينها فاز المنتخب الازرق بخماسية نظيفة ولقن جيرانه الشياطين الحمر درسا لا ينسى في اللعبة ثم جاء دور يوغوسلافيا في آخر مباريات الدور الاول فكانت النتيجة بلاتيني -3 يوغوسلافيا -1 حيث تمكن من تسجيل اهداف فريقه الثلاثة الاول بتسديدة بالرجل اليمنى الثاني بتسديدة بالرجل اليسرى والاخير برأسية محكمة لتتأهل فرنسا الى الدور نصف النهائي وواجهت فرنسا البرتغال في مدينة مرسيليا الساحلية حيث عانى الفرنسيون الامرين امام زملاء المتألق شالانا الذين تقدموا بهدفين لواحد قبل ان يستسلموا في الوقت الاضافي لارادة النجم بلاتيني الذي قضى على حلم البرتغاليين من جهة وحقق حلما لفرنسا طالما انتظرته بتسجيله للهدف الثالث في الدقيقة 119 وكان المنتخب الفرنسي على موعد مع اسبانيا في المباراة النهائية حتى يكتمل العرس الفرنسي وكان النهائي على استاد "بارك دي برانس" الذي امتلأ عن آخره بالمناصرين يتقدمهم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران وكان لزاما على الجميع انتظار ما ستجود به الرجل الذهبية لملك فرنسا بلاتيني، فلم يخيب الاخير آمال الملايين ومن ركلة حرة ايضا خادع الحارس الاسباني لويس اركونادا ثم اضاف زميله جيرار سولير الهدف الثاني فاهديا اللقب الاوروبي الى المنتخب الازرق لاول مرة في تاريخه.



مأساته على عدم الحصول على كأس العالم.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




ولبلاتيني قصة حزينة مع كأس العالم وبقي لقب هذه المسابقة الوحيد الذي ينقص سجله الحافل، وبداية النجم الفرنسي مع كأس العالم كانت في مونديال الارجنتين عام 1978 وكانت بداية متواضعة حيث خرج المنتخب الفرنسي الشاب آنذاك من الدور الاول. وكانت البداية الحقيقية لبلاتيني في منافسات كأس العالم خلال مونديال اسبانيا 1982 حيث واجه المنتخب الفرنسي آلام الاقصاء من الدور نصف النهائي بركلات الترجيح امام المانيا الغربية في مباراة تاريخية بقيت عالقة في أذهان الفرنسيين وبلاتيني حتى الآن. فعلى الرغم من تقدم فرنسا بثلاثة اهداف لهدف في الوقت الاضافي فان الالمان وبارادتهم الفولاذية تمكنوا من التعديل وحسموا المباراة بركلات الترجيح لتخرج فرنسا من الباب الضيق للمنافسة تحمل خيبة كبيرة وهي التي كانت تأمل في التتويج باللقب العالمي لاول مرة في تاريخها خاصة وانها كانت تملك ترسانة من اللاعبين من الطراز العالي كتيغانا وبوسيس وسيكس وتريزوروالقائد بلاتيني بعد خيبة مونديال 1982 تجددت الفرصة لزملاء بلاتيني في مونديال المكسيك 1986 وهو المونديال الذي كان يعقد عليه الفرنسيون آمالا كبيرة لمحو آثار النسخة السابقة. غير ان البداية كانت صعبة ومتواضعة امام المنتخب السوفياتي سابقا الذي تمكن من انتزاع التعادل وتدارك المنتخب الفرنسي الموقف بفوزه على كل من كندا والمجر ليتأهل الى الدور الثاني
وهو الدور الذي تجددت فيه معاناة بلاتيني الذي كان يشكو من إصابة في ساقه اليمنى جعلته يكمل المونديال بساق واحدة ان صح التعبير ففي الدور الثاني واجه المنتخب الفرنسي نظيره الايطالي وعانى كثيرا قبل ان يحسم الموقف لصالحه بهدفين نظيفين كان ثانيهما من توقيع بلاتيني، وفي الدور ربع النهائي التقت فرنسا البرازيل في نهائي قبل الآوان يعتبره النقاد من احسن المباريات في تاريخ كأس العالم حيث شهد 120 دقيقة من افضل ما يمكن مشاهدته في فنون اللعبة. وكانت البرازيل سباقة الى التسجيل بفضل مهاجمها كاريكا غير ان بلاتيني اعاد الامور الى نصابها بتعديله النتيجة، التي بقيت على حالها ليلجأ الفريقان الى ضربات الترجيح التي ابتسمت لفرنسا وسنحت الفرصة امام الفرنسيين للثأر من المانيا في نصف النهائي ايضا لكنها لم تصمد امام زملاء رومينيغيه وسقطت بهدفين نظيفين ليندثر حلم بلاتيني في الظفر بكأس العالم .



حــــصــــولـــه عــلى الــكورة الـــذهـــبـــيــة

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


نال الكرة الذهبية ثلاث مرات متتالية أعوام 1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]و 1984 و1985 وهو انجاز خارق في حد ذاته وكل هذا مع اليوفي





نهايه المشوار.


وأنهى بلاتيني مسيرته في الملاعب وكان مشوارا زاخرا سجل خلاله 368 هدفا في 680 مباراة خاضها منها41 هدفا مع منتخب بلاده وهو رقم قياسي حتى الان و54 هدفا مع يوفنتوس جعلت منه افضل هداف في الكالتشيو 3مواسم متتالية [1982-83 -1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]-84، و1984-85] كما ارتدى القميص الدولية 72 مرة


تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:15 pm

بوبي تشارلتون

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



عندما كانت بريطانيا تبكي بعض افراد فريق مانشستر يونايتد الذين قضوا في حادث الطائرة المأساوي وهي تهم بالاقلاع من مطار ميونيخ في السادس فبراير/شباط 1958، شاء القدر ان ينجو من بين الركاب ال39 ثمانية عشر شخصا احدهم بوبي تشارلتون الذي صار فيما بعد احد نجومانكلترا وصانعي امجادها.




حياة تشارلتون شبيهة برواية مثيرة، بدأت بميلاده في 11 تشرين اول/اكتوبر 1937 في أحد أحياء عمال المناجم شمال انكلترا حيث كان ابوه يعمل هناك وبرغم ان جميع افراد العائلة كانوا يمارسون هذه المهنة، الا ان بوبي لم ينزل يوما الى النفق لان والده كان يراه ضعيفا وصغيرا ولا يصلح للعمل، أما اخوه الاكبر جاكي فكان قوي البنية.

ويروى ان جاك كان يمقت اللعب مع بوبي الخجول، حيث شبه اسلوب لعبه باسلوب "الفتيات".

وكان تشارلتون الاب مولعا برياضة الملاكمة أما زوجته اليزابيت عمت مهاجم نيوكاسل الشهير آنذاك جاكي ميلبورن فكانت تهوى كرة القدم، وكان حلمها ان ترى اولادها الخمسة جاكي وبوبي وجورج وجيمي وستان كلهم على البساط الاخضر.

واذا كان جيم وجورج لعبا في فريق ليدز ضمن اندية الدرجة الاولى، وجاكي صار مهاجما لامعا في فريق نيوكاسل وانضم الى المنتخب الوطني فيما بعد، فان الوحيد الذي لمع نجمه وصار احد رموز الكرة الانكليزية وحقق حلم أمه كان بوبي الذي صار في السادسة عشرة من عمره لاعبا دوليا في صفوف المنتخب المدرسي، عندها بدأت العروض تنهال عليه.



وكانت 8 اندية ترغب في ضم الشاب بوبي الى صفوفها، ووصلت قيمة احد العروض الى 800 جنيه استرليني، الا ان ام بوبي فضلت ال50 جنيه استرليني التي عرضها مات بازبي مدرب احد اعرق الاندية الانكليزية وهو مانشستر يونايتد.




انضم تشارلتون الى فريق الهواة في يوليو/تموز 1953، وكان يعمل ايضا كميكانيكي للسيارات، قبل أن يبدأ مشواره الاحترافي في 6 تشرين اول/اكتوبر عام 1956، وفي اول لقاء له تمكن من تسجيل هدفين في مرمى تشارلتون، وشارك زملاءه بفعالية في نيل لقب الدوري الانجليزي الممتاز عام 1957، فكان ضمن الفريق الاحتياطي الذي سيشارك في كاس اندية ابطال اوروبا.




وتمكن فريق "الشياطين الحمر" وهو لقب مانشستر يونايتد من اقصاء النجم الاحمر اليوغوسلافي ففاز عليه 2-1 على ملعب "اولد ترافورد" وكان تشارلتون مسجل احد الهدفين، ثم تعادل الفريقان 3-3 في مباراة الاياب في بلغراد، وتمكن من تسجيل هدفين ايضا.

وعندما كان طاقم فريق مانشستر يونايتد يحتفل بتأهله الى الدور نصف النهائي كانت الاقدار تخبيء احداثا مؤلمة في مسيرة هذا الفريق العملاق الذي ابهر اوروبا، ففي السادس فبراير/فبراير1958 وفي رحلة العودة الى مانشستر توقفت الطائرة البريطانية في مطار ميونيخ، غير انها عندما عاودت الاقلاع سقطت على المدرج فكانت الحصيلة 21 قتيلا ونجا 18 شخصا بينهم تشارلتون الذي بقي بين الحياة والموت لمدة شهر كامل قبل ان تكتب له الحياة من جديد الى جانب المدرب بازبي، وسجل اول عودة له الى الملاعب في الاول من مارس/اذار.





واعتبارا من هذا العام صار تشارلتون قائد الفريق وأحد رموزه، فحمل برفقة مجموعة من الشباب لواء التحدي تحت اشراف المدرب بازبي لاستعادة الذكريات الجميلة والامجاد، وفاءا لارواح الراحلين من نجوم الفريق.



تشارلتون الذي جمع بين اللمسات الفنية اللاتينية الرائعة، والقوة البدنية التي تميز الكرة البريطانية صار ظاهرة بكل ما للكلمة من معنى، وقاد فريقه الى الفوز بلقب الدوري عامي 1965 و1967.




وكم كان المشهد مؤثرا عندما قاد تشارلتون فريقه الى احراز كأس ابطال الاندية الاوروبية بفوزه بنفيكا البرتغالي 4-1 بعد التمديد على استاد "ويمبلي" الشهير في لندن.


واهم شيء ميز حياة تشارلتون الكروية اضافة الى ابداعاته فوق البساط الاخضر، وفاءه الى ناديه الذي لم يغادره منذ بدايته الاولى عام 1956 الى اخر مباراة في حياته الاحترافية ضد تشلسي وتحديدا في 28 نيسان/ابريل 1973، ليقترن بذلك اسم تشارلتون بالزي الاحمر للشياطين الحمر.



لعب بوبي تشارلتون 604 مباراة مع مانشستر في الدوري سجل خلالها 198 هدفا، وشارك 78 مرة في مباريات الكأس سجل فيها 20 هدفا، كما شارك في كأس رابطة الاندية المحترفة 24 مرة، وسجل 6 اهداف ولعب 45 مباراة في المنافسات الاوروبية للاندية سجل خلالها22 هدفا، اي 751 مباراة رسمية خاضها تشارلتون حقق فيها 246 هدفا.





تشارلتون والمنتخب



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


اما قصة تشارلتون مع منتخب بلاده فتلخصها مشاركاته ال106، بدأت في 19 نيسان/ابريل 1958 في غلاسكو امام المنتخب الاسكتلندي، غير انه وبرغم تمكنه من تسجيل هدف في هذه المباراة، وتسجيله لهدفين في مباراة البرتغال يوم 7ايار/مايو 1958 في ويمبلي الا ان الاصابة منعته من المشاركة مع المنتخب الانكليزي في نهائيات كأس العالم 1958 التي اقيمت في السويد.




[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




بعدها صار تشارلتون احد اعمدة المنتخب الانجليزي، وقاده في نهائيات 1966 التي اقيمت في انكلترا للفوز باللقب العالمي، فصار بذلك نجم بلده الاول بفضل الدور الذي لعبه في تتويج منتخبه.



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



في هذا المونديال تحول تشارلتون من الهجوم الى الدفاع فكان الحاجز التي تتكسر عليه كل هجومات المنتخبات المنافسة، ليكتسب زملاؤه في الهجوم الثقة اللازمة ويهدون انجلترا اول لقب عالمي في تاريخها بل وتمكن من تسجيل هدف حاسم في مرمى المكسيك أهل منتخبه الى الدور الثاني.


وفي الدور نصف النهائي كان تشارلتون النجم الاول من دون منازع حيث تمكن من تسجيل هدفين ضد البرتغال مقابل هدف واحد وفي نفس العام توج بالكرة الذهبية فكانت الفرحة فرحتين.

وبعد ان حقق حلم انكلترا في مونديال 1966، كان تشارلتون يرغب في ختام مشواره الرياضي بلقب عالمي ثاني في المكسيك 1970، حيث كان مايسترو الفريق،الا ان لاعبي منتخب المانيا الغربية سابقا ارادوا غير ذلك فاقصوا زملاء تشارلتون من الدور نصف النهائي بعد ان كان الانكليز متقدمين بهدفين فانهزموا 2-3.

يذكر ان تشارلتون يحمل الرقم القياسي المحلي من حيث عدد الاهداف مع منتخب بلاده اذ سجل 49 هدفا بفارق هدف واحد عن غاري لينيكر.





بطاقة فنية



الاسم: بوبي تشارلتون



تاريخ الميلاد: 11 تشرين الاول/اكتوبر1937 في اشينغتون

القابه:

1957: بطل انكلترا

1963: كأس انكلترا

1965: بطل انكلترا

1966: بطل العالم

الكرة الذهبية الاوروبية

1967: بطل انكلترا

1968: بطل اوروبا للاندية ابطال الدوري

خاض 106 مباريات دولية

تابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:16 pm

بيليه

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



عندما ابصر النور في 23 تشرين الاول/اكتوبر عام 1940 في ولاية ميناس جيراس كان يدعى ادسون ارانتس دو ناسيمنتو، لكن هذا الاسم سرعان ما تغير واصبح بيليه اللاعب الاسطورة الذي كتب صفحات خالدة في سجلات كرة القدم العالمية واصبح اسمه على ألسنة الملايين منعشاق هذه اللعبة.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

لم تعد اللعبة الاكثر شعبية في العالم هي نفسها بعد الثورة التي احدثها ابن السابعة عشرة ربيعا خلال كأس العالم في السويد عام 1958، فقد خطف اللاعب الشاب الباب المشاهدين بادائه الساحر لانه جمع مواهب كروية خارقة لم يماثله فيها احد من اللاعبين الذين سبقوه او لحقوه.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



وكانت لياقة بيليه البدنية عالية ومراوغاته ممتازة وتمريراته متقنة وسرعته فائقة وتفكيره سريعا. كان يقوم باشياء خارجة عن المألوف فكانت موضع اعجاب النقاد والرأي العام على السواء.

وكتب الكثير عن بيليه اللاعب واطلق عليه الكثير من القاب ك"الجوهرة السوداء" و"سيد الكرة" و"رياضي القرن" لكن ما قيل فيه لا يفيه حقه.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


اما بيليه الانسان فكتب القليل عنه، وهو الرياضي الوحيد تقريبا الذي رفض ان يروج لاعلانات التبغ او الكحول لانه حسب قوله يريد ان يكون قدوة لجميع الرياضيين ومثالا يحتذي به الاطفال، فالمال لم يكن يوما هدف بيليه بالذات وان كانت الشركات تتهافت عليه للتعاقد معه لكن غايته ان يكون سفيرا لكرة القدم التي اعطته الشهرة والمجد فاعطاها اللمسة السحرية المميزة، وعين سفيرا لمنظمة اليونسيكو ليساهم في نشر الثقافة والتعليم في العالم.

ويمتاز بيليه بتواضعه الجم على الرغم من الهالة العظيمة التي احاطت به، فهو يحب الجميع صغارا وكبارا لا يرفض طلبا للتوقيع لاحد المعجبين او اخذ صور تذكارية معهم، وكان همه ان يسعد عشاق اللعبة الذين اتوا لمشاهدة فنه الرفيع وادائه الساحر.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

ومارس بيليه كرة القدم ككل برازيلي مع اترابه في الشوارع والازقة، وكانت الكرة عبارة عن لفافات ورق مستديرة تتيح لهم ممارسة رياضتهم المفضلة والسبب بالطبع يعود الى الفقر المدقع الذي كان يعيشه بيليه عندما كان ماسحا للاحذية في احدى ضواحي مدينته لكسب قوته.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وحصل بيليه على اول حذاء له في الحادية عشرة وانضم بعدها الى نادي اتلتيكو في ساو باولو واخذ يصقل موهبته. وخلال احدى المباريات لفت انظار احد مدربي سانتوس اللاعب الشهير فالديمار دي بريتو فضمه الى النادي العريق الذي استمر معه 17 عاما وصل خلالها الى القمة.



لكن طموح بيليه تخطى حدود النادي عندما اختاره مدرب المنتخب انذاك فيتشنتي ميولا للدفاع عن الوان بلاده وكانت اول مباراة دولية له ضد منتخب الارجنتين الغريم اللدود للمنتخب البرازيلي ومنافسه على زعامة الكرة الاميركية الجنوبية.

ومع اقتراب كأس العالم 1958، ضمن بيليه مركزا له ضمن المنتخب المشارك في النهائيات.

وشهدت الدورة تحولا كبيرا في مسار حياته اذ بات اصغر لاعب في العالم يقود منتخب بلاده الى احراز اللقب للمرة الاولى.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



ولم يلعب بيليه في المباراتين الاوليين للبرازيل ضد انكلترا والنمسا، لكنه شارك في الثالثة ضد الاتحاد السوفياتي التي انتهت بفوز البرازيل 2-صفر، ثم خاض اول مباراة اساسيا ضد ويلز في ربع النهائي وسجل هدف المباراة الوحيد ليطير بمنتخب بلاده الى نصف النهائي حيث تألق وهز شباك فرنسا 3 مرات لتتأهل البرازيل الى المباراة النهائية.

وفي النهائي،اخرج بيليه كل ما في جعبته من فنون اللعبة وسجل هدفين ضد السويد (5-2) في منتهى الروعة لتظفر البرازيل بالكأس.

وفي عام 1962، دافعت البرازيل عن لقبها بنجاح في تشيلي لكن بيليه لم يلعب سوى مباراة واحدة اثر اصابة بالغة تعرض لها في المباراة ضد السويد بسبب خشونة المدافعين.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 515x507 الابعاد 42KB.

وشارك بيليه في كأس العالم عام 1966 التي اقيمت في انكلترا، ولعب المباراة الاولى ضد بلغاريا وسجل هدفا لكنه اصيب بسبب الخشونةالمتعمدة من اللاعبين البلغار خصوصا المدافع ييتشيف، وتخلف عن المباراة الثانية التي خسرتها البرازيل امام المجر 1-3، ولعب الثالثة ضد البرتغال ونال نصيبه من الركل والرفس فاصيب مرة ثانية ونقل على حمالة وخرجت معه البرازيل من البطولة بخسارتها الثانية 1-3.

وسيبقى التاسع عشر من تشرين الاول/اكتوبر 1969، يوما مشهودا في حياة بيليه لانه سجل هدفه الالف في تاريخه على ملعب ماراكانا الشهير وامام 120 الف متفرج في مرمى فاسكو دا غاما من ركلة جزاء.

وفي العام 1970، اعلن بيليه رغبته في عدم تمثيل بلاده في نهائيات كأس العالم في المكسيك بسبب الخشونة التي تستهدفه وعدم حماية الحكام للاعبين البارزين من الضرب المتعمد، لكن لم تكن لديه الحيلة للافلات امام الحاح الجمهور البرازيلي حتى ان رئيس الجمهورية انذاك تدخل شخصيا ليعود بيليه عن قراره فرضخ.

ولم يندم بيليه، وقدم اجمل عروضه في اجمل مونديال في التاريخ حيث احرزت البرازيل اللقب للمرة الثالثة واحتفظت بكأس جول ريميه الى الابد.

واعتبر المنتخب البرازيلي عام 1970 ابرز المنتخبات العالمية على مر العصور وضم انذاك ريفيلينو وجيرزينيو وتوستاو وكارلوس البرتو.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وكان لا بد لبيليه ان يعتزل دوليا وهو في اوج عطائه، فاقيمت له مباراة اعتزال على ملعب ماراكانا امام 170 الف متفرج جاؤوا ليشاهدوا سيد الكرة للمرة الاخيرة ضد يوغوسلافيا.

وفي نهاية المباراة وضع تاج من الذهب الخالص على رأس بيليه طاف به ارجاء الملعب حاملا في يده قميصه الرقم 10 وهو يمسح الدموع من عينيه.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وانتقل بيليه بعد ذلك الى الولايات المتحدة ساعيا لنشر اللعبة في بلد لا يعطي كرة القدم اي اهمية، فلعب في صفوف نيويورك كوزموس ضمن الدوري الاميركي الشمالي للمحترفين، كما سعى الى ترويج اللعبة في ميدان التجارة بتعاقده مع شركتي بيبسي كولا وظهر في افلام عدة ابرزهما "الهروب الى النصر" الذي جمعه مع الانكليزي الراحل بوبي مور والارجنتيني اوزفالدو ارديليس.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:17 pm

روبرتو باجيو







مر الايطالي روبرتو باجيو خلال مسيرته الحافلة في الملاعب بمرارات وخيبات امل كبيرة، لكنه مع ذلك كان احد القلائل في ايطاليا القادر بلمسة سحرية واحدة ان يغير مسار اي مباراة. احبه الجمهور الايطالي وعشق طريقة لعبه التي تعتمد على المهارات الفنية العالية والحرفنة حتى صار يراه الاختصاصيون اكثر المواهب اصالة في جيله.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


يملك قدما يمنى حساسة جدا تعتبر سلاحه في التسديد من وسط الملعب او من الجهة اليسرى ورصيده زاخر بالالقاب، ورغم بلوغه الرابعة والثلاثين الا انه لا يزال يطمح في مشاركة رابعة في نهائيات كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]


ولد روبرتو باجيو في 18 شباط/فبراير 1967 في كالدونيو احدى ضواحي مدينة فيتشينزا من عائلة تضم ثمانية اخوة، وكان والداه فيوريندو وماتيلدا يعشقان رياضة الدراجات الهوائية، ولان روبرتو اظهر عن ميوله الرياضية منذ نعومة اظافره فقد تفاءل ابوه خيرا ظنا ان ابنه سيحقق له حلمه بان يصبح دراجا محترفا.

غير ان روبرتو ورغم محاولات والده الحثيثة فضل الكرة المستديرة التي عشقها منذ الصغر بل وبرع في ممارستها وهو في سن مبكرة، وتمكن من تسجيل ستة اهداف في بداية مشواره ضمن بطولة المبتدئين.




واصبح باجيو في سن الخامسة عشرة حديث سكان كالدونيو وصار اهل القرية يشيرون اليه بالبنان حيث تمكن عام 1980 من تسجيل 42 هدفا ضمن بطولة الهواة وتجاوز الحديث عن الشاب الظاهرة حدود القرية ووصل الى غاية مدينة فيتشينزا.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وفي عام 1982 انتقل جوليو سافوني مدرب فيتشينزا الذي كان يلعب ضمن اندية الدرجة الثانية بنفسه الى كالدونيو لرؤية عن كثب هذا الشاب الذي يتحدث عنه الجميع، ومباشرة بعد مشاهدته وهو يداعب الكرة قرر ضمه الى الفريق، حيث لعب باجيو اول مباراة ضمن بطولة الدرجة الايطالية الثانية وهو في سن الخامسة عشرة، وتعرض لاصابة ابعدته عن الملاعب طيلة الموسم 1982-1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة].


وصار باجيو نجم فيتشينزا اعتبارا من العام 1984، وبدأت العروض تنهال عليه من الاندية الايطالية العريقة امثال سمبدوريا وفيورنتينا ويوفنتوس، وكان العرض الاقوى من نادي فيورنتينا الذي فاز بخدمات باجيو الملقب ب"روبي".

وبدأ مشواره في الدوري الايطالي في 24 أيلول/سبتمبر 1986 ضد فريق سمبدوريا، وتحولت هذه البداية الى كابوس لباجيو الذي اصيب مجددا في ركبته وتطلب الامر اجراء عملية جراحية.

وبعد معاناة طويلة عاد باجيو الى اجواء المنافسة عام 1987 وسجل 6 اهداف في 27 مباراة ضمن الدوري، وفي عام 1988 سجل بدايته مع المنتخب الوطني في مباراته ضد هولندا في 16 كانون الاول/ديسمبر، وفي العام نفسه تمكن من تسجيل 15 هدفا ساهم بها في احتلال فريقه مركزا اهله المشاركة في مسابقة كأس الاتحاد الاوروبي.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وفي العام 1990 انتقل باجيو الى يوفنتوس "نادي السيدة العجوز" بمبلغ قياسي بلغ حوالي 17 مليون دولار، وقاد منتخب ايطاليا الى الدور نصف النهائي في مونديال ايطاليا 1990، بعد ان ادى مباريات في القمة، بيد ان الامر لم يكن كذلك مع يوفنتوس حيث اختلطت الامور على "روبي" فلم يعرف مركزه هل هو مهاجم ام صانع العاب وعلق اسطورة الكرة الفرنسية ويوفنتوس ميشال بلاتيني على ذلك قائلا " انه رقم تسعة ونصف"، ورغم الانتقادات اللاذعة التي وجهت له الا ان باجيو تمكن من تسجيل 14 هدفا في الكالتشيو.

وتعاقد يوفنتوس مع المدرب جوفاني تراباتوني الذي استطاع اعادة الامور الى نصابها ومعه استعاد الفريق بريقه، غير ان علاقته مع باجيو لم تكن على ما يرام، رغم ذلك اثبت روبي لمدربه علو كعبه وسجل 18 هدفا عام 1989 واهدى فريقه لقب كأس الكؤوس الاوروبية وهو اول لقب يناله باجيو.

وواصل باجيو البسيط الذي يعشق الصيد تألقه بلمساته الساحرة واهدافة الجميلة ونال الكرة الذهبية الاوروبية لعام 1994.

وفي مونديال الولايات المتحدة 1994 عاش النجم الايطالي كل الانفعالات، وفشل في ترجمة ركلة الترجيح الى هدف في مرمى المنتخب البرازيلي في المباراة النهائية مفوتا فرصة ولا أثمن لتسجيل اسمه باحرف من ذهب ضمن عمالقة الكرة الا انه برغم ذلك كان احد نجوم المونديال لانه ساهم بشكل كبير في بلوغه النهائي خصوصا في المباراة ضد نيجيريا عندما سجل هدفي الفوز.

وكان مونديال الولايات المتحدة ثقيلا عل البطل الايطالي منذ البداية حيث اصيب بالتهاب في وتر أخيل وفي المباراة امام بلغاريا شعر بألم في فخذه ما استدعى استبداله بسينيوري، وعند صافرة النهاية نقلت تلفزيونات العالم صورة النجم الايطالي وهو يبكي ثم نقل على حمالة.




وعاش باجيو لحظات الصراع بعد سوء طالعه في المباريات الاولى للمونديال الاميركي لكنه لم ينزعج من الانتقادات التي تعود عليها. وشارك في المونديال بعد فترة صيام طويلة عن التهديف ولم يسجل مع المنتخب طيلة 800 دقيقة، واستدرك ذلك بتسجيله خمسة اهداف واحتل المركز الثالث بين الهدافين كما اختير ثاني افضل لاعب بعد البرازيلي روماريو، وبرغم الخيبة في المباراة النهائية امام البرازيل بضربات الترجيح الا ان باجيو اثبت لمنتقديه انه نجم من الطراز الاول.

ويبقى باجيو في نظر الكثيرين اكثر المواهب اصالة في الجيل الجديد، رائع في ركلات الجزاء، وممتاز في التجاوز ومساعدة زملائه، وبهذه الصفات انضم الى قافلة ابرز اللاعبين في العالم.

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]



وقاد باجيو يوفنتوس الى الفوز بلقب الكالتشيو والكأس عام 1985، لكن برغم ذلك رفض النادي تجديد عقده بسبب ظهور نجم جديد في الفريق هو اليساندرو دل بييرو، وانتقل باجيو المحبط الى ميلان لكن لعنة الاصابات بقيت تطارده ولم يقدم ما كان منتظرا منه.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

وانتقل عام 1997 الى بولونيا لموسم واحد فقط قبل ان يوقع لانترميلان ولعب معه موسمين ليستقر به المقام في بريشيا



بطاقة فنية

الاسم: روبرتو باجيو

ولد في 18 شباط/فبراير 1967

الاندية: فيتشينزا وفيورنتينا ويوفنتوس وميلان وبولونيا وانتر ميلان وبريشيا

الانجازات:

خاض 55 مباراة دولية وسجل 27 هدفا

1993: كأس الاتحاد الاوروبي

الكرة الذهبية الاوروبية

1995: بطل ايطاليا

كأس ايطاليا

1996: بطل ايطاليا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جورج
مراقب عام
مراقب عام
جورج


عدد المساهمات : 444
تاريخ التسجيل : 02/07/2011

عظماء كره القدم  Empty
مُساهمةموضوع: رد: عظماء كره القدم    عظماء كره القدم  I_icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2011 12:17 pm

ماركو فان باستن

[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]




يبقى تاريخ كرة القدم يحتفظ بيوم 25 حزيران/يونيو 1988، ومعه تحتفظ ذاكرة المتتبعين بهدف من طراز خالص سجله لاعب هولندي اسمه ماركو فان باستن في مرمى المنتخب الاتحاد السوفياتي سابقا في المباراة النهائية لبطولة الامم الاوروبية التي اقيمت على الملعب الاولمبي في ميونيخ وانتهت بفوز المنتخب "البرتقالي" باللقب للمرة الاولى في تاريخه.



[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 600x425 الابعاد 40KB.



عندما مرر موهرن من الجهة اليسرى كرة عرضية داخل المنطقة، لم يكن احد يتخيل ان باستطاعة اي مهاجم مهما بلغت حرفنته في استثمارها لانها كانت عالية وبعيدة عن المرمى، بيد ان فان باستن سددها على الطائر بطريقة ولا اروع ليسكنها الزاوية البعيدة لمرمى الحارس العملاق رينات داساييف. حتى فان باتسن نفسه لم يصدق انه سجل هدفا اعتبر الاجمل في تاريخ نهائيات كاس الام الاوروبية.

ولد فان باستن في 31 تشرين الاول/اكتوبر 1964 في اوتريخت من عائلة ميسورة، ابوه كان لاعب كرة قدم محترف انهى مشواره في هذه المدينة، قبل ان يتجه الى التجارة. اما امه فكانت احدى افضل لاعبات جيلها في رياضة الجمباز.

ويدين فان باستن كثيرا لامه في صقل مواهبه منذ الصغر، ويعترف بافضالها عليه قائلا "ادين بالكثير لامي، والفضل يعود اليها في تلقيني سرعة البديهة، واختيار الوقت المناسب، وكذلك في التمركز".

اكتشف مبكرا من مسؤولي نادي اياكس امستردام العريق، الذين لم يتاخروا في ضمه الى الفريق، وبدأ مسيرته مع الفريق الاول وهو في السابعة عشرة وبالتحديد في 3 نيسان/ابريل 1982 ضد نيميغن ضمن الدوري المحلي.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

ويصف فان باستن بدايته مع الفريق الاول قائلا "مضى على بدايتي مع الفريق الثاني 8 اشهر، وفي صفوفه سجلت عددا لا بأس به من الاهداف، فاختارني المدرب آد دو موس لاكون احتياطيا في هذه المباراة، وكنت سعيدا جدا."

كان اياكس متقدما بهدفين، عندما اشار المدرب دو موس الى الشاب فان باستن، طالبا منه القيام بالتسخين استعدادا للدخول مكان نجم هولندا الاول اللاعب الاسطورة يوهان كرويف، وعندما اشار لماركو بالدخول لم يصدق ابن السابعة عشر ما يحدث له، فحلمه بدا يتحقق، بل اكثر من ذلك سيكون بديلا لمثله الاعلى على الميدان، الذي لطالما حلم برؤيته فقط عندما كان طفلا، وها هو الحلم يتحقق.

ومن هنا بدات مسيرة اللاعب الاحترافية حيث تمكن بعد دخوله من تسجيل هدف، وفي غرف الملابس تقدم كرويف من فان باستن وهمس له مبتسما "ستذهب بعيدا في ميدان كرة القدم".


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

ومنذ ذلك الحين، بدأت العلاقة بين الشاب فان باستن والنجم كرويف تتوطد، وتحولت شيئا فشيئا الى علاقة صداقة حميمة، وقال نجم هولندا فيما بعد "ادين بكل شيء الى كرويف" بينما قال لاعب اياكس جوني فانت شيب معلقا على هذه العلاقة "كان فان باستن يملك دائما الموهبة، لكن كرويف اضاف له الباقي".

بعدها سطع نجم ماركو محليا، وتألق بتتويجه لاربعة مواسم متتالية كهداف للدوري، وتمكن من تسجيل 123 هدفا في 129 هدفا مع اياكس، محطما كل ارقام من سبقوه في البطولة الهولندية.

غير انه وبرغم تألقه ضمن ناديه، خاصة بعد عودة كرويف الى اياكس امستردام كمدرب وتتويجه بلقب كاس الكؤوس الاوروبية، الا ان اسم فان باستن بقي يتداول محليا فقط، ولم يستطع تجاوز حدود بلاده.

ولم يبدأ بروز فان باستن الا بعد طلاقه مع كرويف صيف 1987، عندما تعاقد نادي ميلان الايطالي مع النجم رود خوليت، حيث نصح الاخير رئيس النادي سيلفيو برلوسكوني بالتعاقد مع رأس حربة اياكس فان باستن.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

واستمع برلوسكوني لنصيحة النجم القادم، وتعاقد مع فان باستن، غير ان رئيس النادي الايطالي ندم في الاول اشد الندم على هذه الصفقة، بعدما اجريت عمليتين جراحيتين على كاحلي اللاعب الهولندي بداية خريف السنة ذاتها، ما اجبره للخلود الى الراحة لمدة ستة اشهر، ثم سجل اول عودة له الى الملاعب في اخر الموسم في مباراة ناديه بنابولي، عندها تمكن من تسجيل هدف اهدى به لقب السكوديتو الى الميلان.

برغم ذلك بقي اسم فان باستن مقترنا بالدوري الهولندي، ولم يستطع البروز بين اسماء اللاعبين الذين يصنعون احداث اغلى واقوى دوري في العالم.

وكان لزاما على فان باستن الذهاب الى المانيا برفقة منتخب بلاده للمشاركة في بطولة امم اوروبا عام 1988.


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]

ولم يكن مدرب المنتخب الهولندي رينوس ميكيلز ينوي اقحام فان باستن كلاعب اساسي في هذه البطولة، برغم المجهود المضني الذي يقوم به هذا اللاعب في التدريبات.

ولعبت هولندا اولى مبارياتها امام الاتحاد السوفياتي، ومنيت بهزيمة (صفر-1)، بعدها طالب كرويف الناقد في احدى الصحف المحلية بضرورة اشراك فان باستن.

وتلقى المدرب رسالة النجم الهولندي الكبير بوضوح، وطبق النصيحة مباشرة حيث اقحم فان باستن اساسيا في المباراة الثانية الصعبة امام انكلترا.

وتالق ماركو في هذه المباراة وتمكن من تسجيل ثلاثة اهداف مقابل هدف انكليزي، مهديا الفوز لمنتخب بلاده، ومثبتا للجميع جدارته باللعب في صفوف المنتخب، وصحة اقوال كرويف.

عندها تحول فان باستن وبين عشية وضحاها من نجم محلي جالس على مقاعد الاحتياط الى نجم عالمي، وبطل قومي في انظار الهولنديين.

وتاهل المنتخب الهولندي الى الدور نصف النهائي بعد تغلبه على منتخب جمهورية ايرلندا (1-صفر).

مباراة الدور نصف النهائي في هذه البطولة كانت صورة طبق الاصل، لنهائي كأس العالم 1974 في ميونيخ عندما هزمت المانيا الغربية رفقاء كرويف (2-1) وحرمتهم من اللقب العالمي.

بعد 14 عاما اعاد التاريخ نفسه وكانت الفرصة للهولنديين للثأر من الالمان وفي عقر دارهم، ومثل ما حصل في ميونيخ عام 1974 كان افتتاح التسجيل من ركلة جزاء في الدقيقة 54، لكن هذه المرة لصالح الالمان، وبعد مرور 19 دقيقة احتسب الحكم ركلة جزء لهولندا وجاء هدف التعادل منها كذلك مثل ما حصل في المباراة النهائية في كأس العالم.

وفي الدقيقة 88 وعندما كانت المباراة تلفظ انفاسها الاخيرة والكل ينتظر احتكام المنتخبين الى الوقت الاضافي، مرر يان فوترز كرة امامية لفان باستن، الذي تمكن من دخول منطقة الجزاء وبرغم مضايقته من المدافع يورغن كولر، نجح في تسديد كرة زاحفة خدعت الحارس ايكه ايميل محققا امال زملائه في الثأر من الالمان ومانحا لهم التأهل الى المباراة النهائية.

والتقى زملاء فان باستن في المباراة النهائية في 25 جزيران/يونيو في ميونيخ المنتخب السوفياتي الذي فاز عليه في الدور الاول، وبعد مرور نصف ساعة من صافرة البداية تمكن خوليت من منح التقدم لهولندا بتسديدة رأسية.

وفي الدقيقة 57 نجح فان باستن في تسجيل هدف ولا اروع عندما تلقى كرة عرضية فتحة من موهرن، بتسديدة على الطائر ابهرت العالم اجمع وقضت على امال السوفيات في ادراك التعادل.

بعد خوضه اربع مباريات وتسجيله خمسة اهداف، صار المهاجم الهولندي نجما كبيرا، واصبح يبث الرعب بين مدافعي "الكالتشيو" واوروبا معا، لان الموسمين اللذين تليا بطولة امم اوروبا كانا مثمرين لفان باستن، وتمكن خلالهما من حصد القاب عدة، فتوج بلقب كاس الاندية الاوروبية ابطال الدوري (دوري الابطال حاليا) مرتين، ونال لقب هداف الكالتشيو مرتين متتاليتين ايضا.

كما قاد ميلان الى نيل اللقب المحلي عام 1992، وخلال هذا العام نال فان باستن الكرة الذهبية الثالثة له محققا رقما قياسيا، وصار بذلك ميلان بقيادة فان باستن سيد القارة العجوز لعدة مواسم.

غير ان لعنة الاصابة لم تسمح لهذا المهاجم البارع، من مواصلة ابداعاته على الميادين الخضراء، وكانت المباراة النهائية لكأس اوروبا للاندية ابطال الدوري عام 1993 امام مرسيليا الفرنسي في ميونيخ والتي خسرها ميلان (صفر-1)، اخر ظهور لفان باستن، الذي استسلم بعد عملية جراحية في كاحله في 6 حزيران جوان 1993، ووضع حدا لحياته الرياضية.



الاسم: ماركو فان باستن

تاريخ الميلاد: 31 تشرين الاول/اكتوبر1964

الاندية: اياكس امستردام والميلان

57 مشاركة دولية

الانجازات

1982: بطل هولندا

1[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]: بطل هولندا

كاس هولندا

1985: بطل هولندا

1986: كاس هولندا

1987: كاس هولندا

1988: بطل ايطاليا


بطل اوروبا للامم

الكرة الذهبية الاوروبية

1989: بطل اوروبا للاندية ابطال الدوري

الكرة الذهبية الاوروبية

1990: بطل ايطاليا

بطل اوروبا للاندية ابطا الدوري

1992: بطل ايطاليا

الكرة الذهبية الاوروبية

1993: بطل ايطاليا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عظماء كره القدم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة مارجرجس بالمدمر :: المنتديات العامة :: المنتدى الرياضى-
انتقل الى: