ألام العذراء والصليب

google_protectAndRun("render_ads.js::google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);

+++++++++++++++++++++
+ و أنت أيضا يجوز فى نفسك سيف +
+ لوقا2: 35 +
+++++++++++++++++++++
اّه
ما أقسى تلك الكلمات التى كانت تسمعها العذراء ضد ابنها و هى لم تستطع أن تسد أذنيها
فها واحد منهم يدعى يورام يقول : " انه عاصى يستحق الموت بحسب الشريعة "ا

: باراباس يقول
" انزعوا منه الحياة انزعوه من الدنيا حيث انه هيج الشعب فيستحق الموت و لقد توالت أصوات الأشرار بعد ذلك "

: فتبراس يقول
" فليطرح فى هاوية الشقاء "

: اتولومبه يقول
" لماذا لم يحكم عليه بالموت كل هذه المدة "

: يوشافاط يقول
" أتركوه فى السجن "

: سابس يقول
" ان كان بارا أو لم يكن فمستحق كأس الحمام حيث انه لم يحفظ شريعة اّبائنا "

: ساسبل يقول
" فليعاقب حتى لا يكرز ضدنا فى المستقبل "

: فوطفار يقول
" ان هذا الانسان بصفته خداع يطرد من المدينة "

: روسموفين يقول
" ما فائدة الشريعة ان لم تحفظ "

: هاريس يقول
" ان كان بارا أو لم يكن فحيث انه هيج الشعب بكرازته يستحق العقاب "

: ريفاد يقول
" اجعلوه أولا يعترف بذنبه ثم عاقبوه "

: سوباط يقول
" الشرائع لا تحكم على أحد بالموت دون سبب "

: ميزا يقول
" ان كان بارا فلنسمع منه و ان كان مجدفا فليطرد "

: رحبعام يقول
" نحن لنا شريعة و بموجبها يجب أن يموت "

: قيافا يقول
"الأجدر أن يموت انسان واحد عن الشعب و لا تهلك الأمة بأسرها "

أما
شهادات الحق التى سمعتها مريم فهى ضعيفة جدا جدا فها بيلاطس البنطى يقول فى نبرات ضعيفة جدا غير قادر على النطق بها
"أنى برئ من دم هذا البار "

: أما أتاسى أحد الشهود يقول
" لا يجب الحكم أبدا على أحد ما لم تسمع أقواله "

: سمعان الأبرص يقول
" لماذا يحكم على هذا البار "

: يوسف يقول
" ان لم يكن أحد يدافع عن هذا البار فعار علينا "